دخول

عرض كامل الموضوع : سهيل وامه ناديه


نهر العطش
07-17-2010, 09:29 AM
هذه قصّتي أنا وأمّي وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 . اسم أمّي نادية
واسمي سهيل. نحن من الطبقة المتوسطة. أمّي تُزوّجتْ في عُمرِ 18 من ابن عمِّها
وهو بعمر ال40، بَعْدَ أَنْ ماتتْ زوجتَه الأولى.
أنا ولدَت في نفس السَنَةِ التي تَزوّجتْ فيها وبعدي أصبح عِنْدَها بنتان وأبن
ولد قبل شهور قليلة فقط من بداية هذه القصّةِ وكان السبب فيها أيضا.
أمّي الجميلة، التي كَانتْ بعمر 32 سنةً فقط في ذلك الوقت،كانت ترضعه رضاعة طبيعية
كما فعلت معنا كلنا. أنا وفي سن ال16 كنت مغرما بصدرها الممتلئ والجذاب.
في البيت، أمّي لَمْ تكن تَلْبسْ أيّ صدريه وصدرها كان يُهتز بشكل رائع داخل
بلوزتِها كلما مَشتْ. حلماتها كانت تضغط بلوزتها وأحياناً كانت تبللها بعض الشّيء
بالحليبِ مِنْ صدرِها.
تطوّرتُ عادةَ مُرَاقَبَة صدرِها بالنسبة لي كلما ارضعت أخي الصغير. أمّي لم تكن
تَفْتحَ بلوزتَها بالكامل، لذا لم أكن أتمكن إلا من لمح حلمتها بشكل سريع وهي في فم
الصغير.لكن هذه اللمحات كانت تصيبني بالنشوة وتفقدني عقلي.حلمتها كانت ورديه اللون
تغلب على الاحمرار أما صدرها نفسه فكان ابيضا كالحليب.
أصبحت اعلم أوقات إرضاع الصغير لذلك كنت أخذ موقع كي أراقب دون أن انكشف وأنا
أتظاهر بقِراءة كُتُبِي.لم أتخيل يوما أن أمي كانت تعلم بما كنت أقوم به. بَدأَ ذلك
عندما أصيب الصغير بعسرِ هضم. ذات مساء،لم يكن هناك أحد في المنزل غير أنا وأمي
والصغير،أمّي طَلبتْ مِْني الجُلُوس بجانبِها وقالَت "سهيل، وأنا برضع أخوك ما تضل
بتطلع على صدري" أصبت بالرعب لانكشاف أمري.لم أَستطيعُ أَنْ أَقُولَ أيّ شيء. لكن
أمّي استمرت، " انتا هيك بتخلي حليبي يتغير ويسبب عسر هضم للصغير". لم أفهم كيف
يمكن للحليب أن يتغير وهى لم تشرح ماذا تقصد.
" انتا بتغار من أخوك؟؟بدك حليب؟؟" كنت محرجا جدا منها لَكنِّي كُنْتُ مسرورا
لأنها لم تكن غاضبه مِني.جلست بهدوء دون أن أتكلم .ثمّ قالتْ " أسمع، انتا كمان
ابني حبيبي ورضعت من صدري وانتا صغير وما عندي مانع إني أرضعك مرة ثانيه من صدري
.الليلة بعد ما الكل ينام راح أرضعك وراح تشبع منهم بس بشرط انك ما تضل تراقبني
وأنا برضع أخوك، وما تحكي لحد ابدآ أبدا .ماشي؟"
أَومأتُ برأسي ببساطة وخرجت من البيت لأخفي أخجلي.لَكنِّي كُنْتُ أَنتظرُ الليلَ
بِلَهْفة. بيتنا كَانتْ صغيرا، كان هناك مطبخ وغرفة واحدة وشرفة في الخارج. كان
أبّي ينام دائماً في الشرفةِ لأنها أبردَ هناك.
الباب الأمامي للمنزل عندما يغلق لابد أن يفتح من الداخل فكان على أبي أن يقرع
الباب حتى يفتحه أحد قبل أن يدخل . أنا وأمّي وأخواتي والطفل الرضيع كُلّنا ننَامَ
في غرفةِ واحدة جنباً إلى جنب على سرير واحد. تلك الليلة، بَعْدَ أَنْ ذَهبَ أبي
إلي النوم في الخارج وأخواتِي والطفل الرضيعِ نَاموا، أمّي هَمستْ في أذانِي "سهيل،
تعال إلى المطبخِ ". قلبي كَانَ يرتجف وأنا اتبعها إلى المطبخِ. هناك في المطبخ
نامت على الأرض وطلبت مني أن أنام بجانبها. عندها فتحت بلوزتها وأخرجت صدرها اليمين
ووضعت حلمتها في فمي. بلهفة وضعت حلمتها بين شفتاي وبدأت أضغط عليها ولكن دون أن
يخرج أي حليب.
أمّي ضَحكتْ وقالتْ " يا مسكين ، شو نسيت كيف تمص صدري؟؟ يمكن عشان من زمان ؟ دخله
أكتر في تمك ومص أكتر عشان ينزل حليب." فعلت مثلما قالت وبالفعل بدا الحليب الدافئ
يملئ فمي.سَحبتْني أمي نحوها أكثر وعانقتْني. بعد بِضْع دقائقِ، توقف الحليب عن
النزول فطلبت أمي أن أخذ صدرها اليسار،واستمر استمتاعي بذلك الحليب الشهي من ذلك
الصدر الأشهي حتى فرغ من الحليب تماما.قالت أمي" يلا حبيبي، بيكفي صدري فاضي خلينا
نرجع قبل ما حد يصحى"
لكني رددت عليها قائلا " بترجاكي ماما، خليني شوي كمان امص صدرك .يا سلام كم هو
ناعم ودافي وهو في تمي" .ردت " ماشي بس بسرعة". أَخذتُ صدرَها الدافئَ ثانيةً في
فَمِّي وبلطف ضَغطَته بشفاهِي ولسانِي.
ثمّ أمسكت صدرها الآخر بيَديّ وبَدأتْ بمُدَاعَبَته. بعد فترة، أمّي قالتْ "
بتحب صدر الماما؟" وضمتني إليها بقوة. صوت أمِي كَانَ غير مستقرَ قليلاً ونفسها كان
ثقيلا وسريعا.
لم أدرك كم من الوقت مضي وأنا أمص لها صدرها لكن خاب ظني عندما قالت" يلا حبيبي
بيكفي خلينا نرجع على الغرفة قبل ما حد يصحي .وما تنسى ما حد يعرف شو سوينا الليلة
وما تضل تراقبني وأنا برضع أخوك ماشي؟" قلت" ماش يا ماما" وذهبنا للنوم.
في اليوم التالي،تغير نظرتي لصدر أمي فقد أصبح أكثر جاذبية.وكما اتفقنا لم أراقبها
وهى ترضع أخي الصغير، لكني استمريت أراقبها في باقي الأوقات.
عندما أحست بأنّي أَنْظرُ إلى صدرِها، ابتسمت بلطف ونزعت عنها قميصها وبقيت تلبس
بلوزتها الضيقة حتى أتمكن من احصل على منظر أفضل .وبالفعل كان صدرها يتحرك بشكل
مثير داخل بلوزتها مع كل حركه تقوم بها،لكن هذه المرة لاحظت أن حلماتها كانت ظاهره
من خلف البلوزره هذه المرة ولكن بشكل أكبر وأوضح من كل مرة مما جعل أمي تبدو أجمل
من كل مرة.
تلك الليلة، كُنْتُ في سريرِي،أَنتظرُ أمُّي بفارغ الصبر. بعد تأكدت من نوم
الأطفال ، هَمستْ أمي "سهيل، خلينا نروح على المطبخ" ذَهبَنا إلى هناك وأغَلقَنا
البابَ. نما على الأرض وفتحت لي أمي بلوزتها . عانقتُني بشدّة وأَخذتْ صدرَها
اليمين في فَمِّي ومصَّيت حليبَها.
كَانَ الحليب أكثر بكثيرَ مِنْ اليومِ السابقِ في كلا صدرِيها. بعد أن أفرغتهما،
قالتْ، "في حليب كتير اليوم صح؟؟اليوم أنا رضعت أخوك حليب صناعي وخليت حليبي كله
اليك" أسعدني كثيرا ما سمعت وضممتها بقوة " شكرا ماما، حليبك وصدرك حلوين كتير،
وشكرا كتير عشان شلحتي القميص واتفرج على صدرك طول اليوم"قلت .
قالتْ أمي، "أنا كمان كنت مبسوطة لأني خليتك تشوفهم، أنا كنت خجلانه منك شوي عشان
حلماتي كانوا واقفين وباينين من ورا البلوزه اليوم ".
قُلتُ، "ماما، منظر حلماتك خلوكي احلا وأحلا من كل يوم .بس ممكن اسأل ليش كانوا هيك
واقفين؟!"
أمّي قالتْ، "كل هادا بسبب مصّكَ ومُداعبتك إلهم مبارحه".. "ماما أنا بوجعك وأنا
بمص حلماتك وبداعبهم؟؟"سألت. " لا، يا حبيبي ما تكون سخيف، الماما بتكون مبسوطة
وسعيدة وانتا بتعمل هيك، ومنشان هيك هما واقفين طول اليوم زي ما شفتهم. هلق بيكفي
كلام ويلا مص حلمتي هاي وداعب التاني". وبكل بساطه أطعت كلامها . وواصلت عشائي
لقترة من الوقت حتى سَمعنَا بُكاء الطفل الرضيعِ. قالتْ أمي " خليني أروح ارضع
أخوك وأرجعلك. خليك هون لما ارجع عشان تكمل أكلك".رتّبَت ملابسها وذَهبَت إلى
الغرفة . بعد خمسة عشرَ دقيقة رَجعتْ.
هذه المرة، أنا من حَللتُ أزرار بلوزتَها وبدلاً مِنْ أنْ َأمصَّ صدرَها، قبّلته
بشكل مولع. أمّي أُثيرتْ. جَلستُ وظهري على الحائطِ وسَألتُ أمّي أن تنام على صدري
لأداعب صدرها من الخلف بلطف. داعبتُ حلماتَها يبطئ حتى انتصبوا.
قبّلتْ رقبتُها وأنا ارفع بلوزتها إلى الأسفل. كنت أحس بأمي وهى ترتعش. بعد فترة
قليلةِ قالتْ أمي ، "حبيبي سهيل، ما تخلينا نتهور أكتر من هيك، عشان الأمور ما تطور
وتخرج عن إرادتنا وبعدين بيصير صعب علينا نعمل أي شي تاني حتى أني ارضعك راح يصير
صعب، هلق ارجع للرضاعة وخلينا نخلص ونرجع ننام.ماشي".وأعطتني صدرَها ومصيت كُلّ
الحليب الدافئ الحلوّ وذَهبنَا للنَوْم.
مِنْ اليوم التالي، حدّدتْ أمَّي وقت علاقتنا الليليةِ بصرامة لساعةِ واحدة.
لَكنَّها واصلتْ عَرْض صدرِها لي أثناء النهارِ وكما أنها تَوقّفَت عن تَرْضيع أخي
الرضيعِ بشكل تدريجي وأعطتَني كُلّ حليبها لي وحدي مما سبب لوجود حليبُ أكثر من
اللازمُ لها طوال اليومِ ،فطَلبَت مِني الرُجُوع للبيت في وقتِ الغداءِ مِنْ
المدرسةِ، لكي تتمكن أَنْ تَغذّيني.
في المساء،طَلبتْ مِْني رُجُوع للبيت بدون أن أذهب للعب في الخارج حتى ترضعني في
المساء أيضاً. هذا استمر لثلاثة شهورِ. بالطبع أبي لم يعَرفَ أيّ شيء حول
علاقتِنا. لكن شخص آخر علم بها جدتي، (أمّ أمي). تَعِيشُ في بلدة قريبه منا. كانت
تَزُورُنا كُلّ ثلاثة شهورِ ونحن نَذْهبُ إليها في الأعياد. جاءتْها في موعد
زيارتها لتبقى لمدّة أسبوع.
أمّي حذّرتْني بأن أبتعد عنها أثناء زيارةِ الجدةِ. فلن يكون هنالك أي حليب لي ولن
تعرض صدرها لي خلال اليوم . كان ذلك عذابا بالنسبة لي، لكن أمّيَ قالتْ بأنّه أفضلُ
أن لي أن أعاني لمدة أسبوع بدلاً مِنْ تنتهي علاقتنا إلى الأبد. لَكنَّها لَمْ
تنتبه إلى قوة ملاحظه أمها. في الليلة الثالثة من حضور جدتي دعتني أمي إلى المطبخِ.
أصبت بالدهشة. جدتي تَنَامُ في الصالة بالقرب من المطبخ فكَيْفَ نَلْعبُ فيه؟
في الوقت الذي وَصلتُ فيه إلى المطبخِ، أمّي كَانَت قد فتحت بلوزتُها ودفعْت
صدرَها في فَمِّي.صدرها كانت ممتلأ بالطبع بالحليبِ وخلال ربع ساعة كانت معدتي
مليئة بحليبِها اللذيذِ. سَألتُها عن جدتيِ. بدأت أمي تشرح لي ما حدث، لاحظتْ
الجدةَ التغييرَ في أمِّي. شَعرتْ بأنّ أمّيِ كَانتْ أسعد مِنْ ذي قبل، وأن هناك
وهجُ وإشراق يعلو وجهها لم يكن موجودا من قبل. لاحظتْ أيضاً بأنّ الطفل الرضيعَ لم
يعد يرضع من صدرها كالمعتاد حتى أنه لم يعد يقبله لابتعاده عنه لمدة 3 أشهر
بالطبع،فتبادر إليها سؤال من أين كل هذا الحليب في صدر ابنتها وهى لم تعد ترضع
طفلها الصغير؟؟
دَرستْ الجدةُ المسألة جيداً وواجهتْ أمّي.أميّ لم تستطيع إلا أن تعترف وتخبرها بكل
شيء . لكن كانت مفاجأتها أن الجدة قالتْ سعادةُ الأمِّ بسعادة أبنتها ولكن بما أن
ابنتها وحفيدها سعيدين وهى بكل تأكيد سعيدة وتوافق على ما يحدث بيننا. لذا أستعد
صدر أمي الجميل مرة أخرى ولكن هذه المرة بموافقة ورضا جدتي.
في اليوم التالي ابتسمت جدتي بشكل غريب فشعرت ببعض الخجل منها. عندما حان موعد
مغادرة الجدة إلى بيتها نادتني وأعطتني بعض المال وهى تهمس في أذني " روح اشتري
لأمك ورده كل يوم وحطها في شعرها،ماشي؟خليها دايما مبسوطة وسعيدة، وهى كمان راح
تخليك دايما مبسوط وفرحان أكتر".
أنا لَمْ أَفْهمْ تماماً ما المعنى من كلامها. على أية حال، في اليوم التالي،جَلبتْ
وردة لأمِّي عندما رَجعتُ للبيت في المساء. أمّي كَانتْ متفاجأه لكنها لم تضعها في
شعرها فوراً. لكن، عندما ذَهبنَا إلى مطبخ في الليلِ، كَانَت الوردة في شَعرِها
وكانت رائحة أمي كالنسيم. منذ ذلك الحين داومت على جَلْب كلّ يومِ ورده لأمي متى
اجتمعنا في المطبخِ.
مرت الشهور الأخرى الثلاثة قبل أن يحدث ما غير طبيعة علاقتنا إلى المرحلة التالية.
كانت هناك إضطرابات ومظاهرات في البلدةِ وكُلّ المَدارِس أغلقت لمدة شهر كامل. خوفا
من المشاكل أرسلنا أبي إلى بلدة جدتي لحين انتهاء المشاكل واستقرار الوضع في
بلدتنا.. مكتبه لَمْ يَغْلقْ، لذا سَيَبْقى هو في البلدةِ.
عندما وَصلنَا بيتَ الجدةِ، رحّبتْ بنا بشكل رائع. أَخذتْ الطفل الرضيعَ مِنْ أمّيِ
وأخبرتْها،"نادية، أنت أجمل يومً عن يوم. سهيل بيجْيبلك وردة كُلّ يوم؟"ونظرت نحوي.
أمّي بَدتْ خجولةَ جداً وقالتْ، "ماما،بترجاكي،مش قدام البنات". "شوف شوف خجلانه
متل البنت الصغيرة .انت خليتها ترجع صبيه صغيرة من جديد يا ولد يا شقي" قالت جدتي.
بَعْدَ أَنْ ارتحنا قليلاً، أمّي وجدتي ذَهبتا إلى السوق،وعندما عادوا، طَبخوا
عشاءا خفيفا لنا.
ومتى حان موعد النوم قالت الجدة، "سهيل، أنتا اطلع للطابق فوق وحط أغراضك
هونيك،وأنا راح أكون مع الأطفال هون تحت ".كنت أتسائل عن أمي أين ستنام؟ نَظرتُ
إليها.
لَكنَّها كَانتْ تَنْظرُ إلى الأرض لتتفادى النظر في عيني. صَعدَت إلى الأعلى وأنا
مشوّش.
لكن غرفة الطابق العلوي كَانتْ مفاجأة . كَانَت كبيرة ومرتبه وفي منتصفها سرير
خشبي كبير وعليه غطاء ووسادات جديدة. هناك كَانتْ زهورَ في كل أرجاء الغرفة
ورائحتها تملاء جميع أرجاء الغرفة . جَلستُ على السريرِ وأنا اسأل نفسي لما كل
هذا؟؟. بعد مرور 20 دقيقة (كنت قد شعرت بها كما لو كانت أكثر من 2 ساعتين) دخلت أمي
الغرفة.كانت قد غيرت ملابسها ولبست بلوزه ضيقه تشكلت بشكل صدرها. أغَلقتْ البابَ
وراءها وفي يدها علبه حلويات. جَلستْ على السريرِ بجانبي وقالتْ، "هاي الشكولاته
زاكيه كتير دوق"ووضعت واحده في فمي.أَخذتُ واحده وطَلبتُ مِنْها فَتْح فَمِّها لكي
أَضِعَها في فَمِّها. اقتربت وفَتحتْ فَمَّها الجميل بمودّة.لكن عندما أحسست
بشفايفها قريبه مني نسيت الحلوى فأمسكت بها من خصرها وسحبتها نحوي وقبلتها على تلك
الشفايف. أمّي تفاجأت وقاومت قليلاً لَكنِّي أَمسّكتُ بخصرِها وضَغطتُ شفاهَي عليها
بقوة.لكن بعد ذلك ارتاحت ووَضعتْ ذراعيها حولي وأعطتْ شفاهَها لي لأتذَوقها.
قبّلتهَا لخمس دقائقِ وبعد ذلك نمت على السريرِ على ظهري ونحن َنتنَفُّس بصعوبة.
أمّي كَانتْ صامتةَ فقلتُ. "ماما، أنت زعلتي؟ "سَألتُ. "لا، حبيبي. أنا مدهوشة ". "
يعني راح تخليني ابوسك تاني؟؟"."أكيد حبيبي.مين غيرك راح يبوسني".
أُثرتُ وتحمست فعانقتُها ثانيةً وقبّلتُها بشكل عاطفي علي شفاهها. قُلتُ "ماما،
شفايفكَ حلوّة وناعمة كتير". قالتْ "سهيل، في شي تاني حلو بيستناك تحت بلوزتي. بدك
تجربه؟ " عندها لاحظت أن بلوزتها غارقة بالحليب." صدري مليان حليب من مبارح
بالليل،ولما عرفت اني راح أكون معاك في هاي الغرفة بالليل حليبي زاد أكتر من
الأول.بترجاك حبيبي مصلي بزاز لأنهم راح ينفجروا من كتر الحليب".
فورا حللت لها أزرار بلوزتها لأخلص لها صدرها من سجنه،وما أن انتهيت حتى قفز صدرها
أمامي بكل جماله وعنفوانه.حلماتها الوردية كانت منتصبة كقضيب طفل صغير أمام شفتاي
ينتظراني.حملت صدريها بيدي بكل حنان ولطف وأنا أقول" ماما بزازك حلوه كتير...." لم
تتركني أكمل كلامي حيث أمسك برأسي وسحبته نحو حلمتها لأمصها.
وسرعان ما تدفق حليبها الحلوّ في فَمِّي ولمدة نِصْف الساعةِ وأنا أمص وأداعب
صدرها الجميل.
تنهدت أمي وأنا أداعب حلمتها بلساني وألعب بالأخر بيدي. "سهيل،شفايفك حلوين كتير
وهما على بزي،قديش بتمنى يضولوا عليهم طول اليوم".قلت" وأنا كمان ماما بتمنى". "
بتعرف حبيبي احنا معانا شهر كامل نقدر نعمل زي ما بدنا،جدتك وافقت تعطينا هاي
الغرفة طول الشهر وهى راح تهتم بإخوانك الصغار عشان ناخد راحتنا طول الوقت وزي ما
بدنا".

الضبع الاسود
07-18-2010, 09:43 AM
رائع ومثير رضع صدر أمك الثائره ياعسسسل
/ /> />

zeen
09-14-2010, 09:01 PM
ياريت محلو

zeen

zeen
09-14-2010, 09:03 PM
zeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeen

هاوي حنانك
10-05-2010, 02:04 PM
يسلمووووووووووووووووووووو

حمنتكور
03-20-2011, 01:57 AM
كتير حلوة وين التكملة

satna10
03-25-2011, 12:32 PM
قصه في منتهى الذووووق

نهر العطش
06-12-2012, 11:58 AM
شكرررررررررا للرد واطيب الامانى لكم بالمتعة دائمااااااااااااااااااااااااااااا

mandoaz
01-26-2013, 03:45 PM
مشششششششششششششششكور

mandoaz
01-26-2013, 03:48 PM
مششششششششششششششششششكور

asaad444411
01-28-2013, 07:50 PM
جميلة وممتازة وشيقة

رضا عز
09-04-2017, 08:32 AM
جمييييله اوى اوى

/ (/>

دكتور حب منصوره
09-04-2017, 11:24 AM
لا تعشقني بعينك، ربما تجد أجمل مني، إعشقني بقلبك فالقلوب لا تتشابه أبداً

E.Loma
11-04-2017, 09:17 PM
روعه بجد تسلم ايدك بس ياريت يكون ليها اجزاء تانيه:99:

مني0
11-05-2017, 12:05 AM
روووووووووووووووعة

فرعون مصر0
11-28-2017, 01:05 AM
من القصص المتعه والتراث
ديه الى خلتنى احب قسم القصص سواء محارم او عادى
ايام ماكان القصه ليها قيمه وحكايه

Alpha20172
12-16-2017, 09:59 AM
ايه ياعم كميه القصص بتاعت الابن والام دي عاااش دماغك دي الماظات

Squall Leonhart
01-05-2018, 08:24 AM
يا بختك يا عم

كلي نار
01-05-2018, 08:30 AM
قصه مثيره
يسلمووووووووووووو

المشاكس المصري
01-06-2018, 11:19 AM
تلم الايادي والعيون

المشاكس المصري
01-06-2018, 11:29 AM
تماااااام جدا

الحالم10
01-06-2018, 11:52 AM
قصة جميلة جداا

علياء علي
01-10-2018, 04:22 PM
رووووووووووووووعه اكيد في لها اجزاء



قصص.سكس.منيكة.وشرمطة.امىقنص اطياز المحارم في البيت تصوير مخفيقصص جنسيه ناكني وناك اختك بمنومقصص سكس المحارم نسونجي ارشيفيلحس وينيك كس زوجة ابوه المشعر نيك محارمسكس ماما وبابا يتناكون اماميقصص.نيك.عربي.شرموطه.موثيره.نار site:bfchelovechek.ruمساج لزوب بعدكده ينكقصص.جنسيه.انازوجتي.ام.بزازملبنعايز اتفرج علي اوسخ نسوان سمينه جداقصاص بنات سحاقيات سوريقصص متسلسه زوجتي والتحرار الجنسي نسوانجيقصتي عندما ناكني وانا مرئه سمينه اربعينيهسكس امراة غشينة احترام الام مع ابنها محارم متسلسلةمنتدى نسوانجي قصص نيك نسوان كبارصور دياثة محارمفصة سكس نيك الاخ واخته المتزوجة متعةالدالةقصص سكس نيك مؤخراتقصص سكس محارم الأرشيفمقاطع اغتصاب ونيك وتعذيب سالب من موجب مصريقصة نياكه عائليهصورسكسيةمساج رومنسي لاطيزsite:landsmb.ru "امي"سكس.مشكل.هندىسكس لماذا الزوجة لاتدع الزوج يخل زبو فيطيظهاعوز اقره قصص نيك محارم جديده وحقيقيهقصص نيك مرات جاره/archive/index.php/f-9-p-457.htmlصور محارم جديده خطيرة site:landsmb.ru "Egypt-Sex"سكس خطف وغضبقصةسماح مها مراهقسكس ملك جنزيسكس مصرى بتقوله هجبلك اختيطيز ولاءالمربربهنرضع.بزازمعلمتي/showthread.php?t=104741قصص سكس حصريا نسوانجي متسلل سكس ملابسمواضيع الداله نسوانجي مدماتبنتي تشكي زب زوجهارجل كبير السن والسكس/archive/index.php/t-541929.html/archive/index.php/t-533155.htmlفرجوني ابداعاتكم في السكسالمتميز افندينا مربرباخطلاط سكس عربيكس هبه شريف عاريه نارشرمطة سودانيةsite:landsmb.ru "زياد شاهين"قصص دياثه محارم مشوقه حكي بنات جماعيقصة سكس نعمات مصوره خيانهقصص نسوانجي ملابس الداخليه المثيره /archive/index.php/t-73145.htmlقصص نيك الست عمتي متسلسلهقصص سكس مصورة المدير و الطالبهصورقصص زبي وعائلة زوجتي سكس متحركةقصتي أعشق نيك طيز زوجتي بوحشية وأن أشتمهاقصص سكس حماتي اللعوبةنيكني افضل من ابيك site:bfchelovechek.ruسكس افندينا جنرال نسوانجيقصص نيك حبيت المحلل/tags.php?tag=111قصص نيك محارم ارشيفاطياز باالبكيني/archive/index.php/t-513246.htmlكيف ناكني زوجي في طيزي أول مرةكيف تحولت من موجب لسالبقصص سكس كيف ناكني ابن اخت زوجيسكس تحكي قصه اغتصبهامكتبه نسوانجي فشخ صورقصتي كيف بدات اتناك لما شفت زب متدلي/archive/index.php/t-553318.htmlشافت امه انيك ولدها خول من طيزارشيف القصص السكس اليمني index urlسكس كيف انيك حمت المحترام ٥٠عامقصة في بيتنا راجل مدبلجة كامله من نسوانجيانا من السعودية ناكتني الشيميل اخخخخخيمني جنس محارمقصص سكس استدرجني دخل يده في لباسيصورسكس مراهقات جسمروعهمنتديات نسوانجي محارم قصة بنت شرموطة تتناك بقوةقصص سكس جديدةارشيف/archive/index.php/t-6544.htmlزوجي نايم فوت زبك بكسي اخ تحتك لصبحالشرموطه بتتكيف نياكه ع السرير باوضاع ساخنه محجبة زنقها جارهاقصة جنسية متسلسلةقصص سكس معا معا كامل الاحترامأﻻم الحاضنة الحلقه الثالثهقصص محارم الصعيد الصفحة 26حكايات جنسيه يمنيه مثيرهقصص سكس أتواصل مع مرات أبي الثانيةقصص سكس الخول وصديقتهصور ديوث عربيبنات مراقهقه مع قذف الكس بدون طيز وبنات في سن الا ربعين مع قذف الكس ليس الطيز متحركقصة اخلاص القحبه اليمنيهصور سكس حين منور يا خوى