habeeb zeen
10-25-2014, 12:29 PM
جارتي العذراء العوفية ...
سنة 1985 كان عمري 17 سنة مراهق ساكن في بلدة نائية بناءها عشوائي و سكانها فقراء و كنت أدرس في الثانوية نظام داخلي لا أذهب للبلدة سوى مرة في الشهر ، كنت متعلق بجارتنا اسمها العوفية تصغرني بسنتين و كنا نتراسل بالمكاتيب و هي تركت الدراسة و لعلمكم بنات البادية الجسم أكبر من السن و البنت تشوفها ناضجة و هي في سن ال12 . كنت أغتنم الفرص و كل مرة أمسكها من يدها لما تدخل لبيتنا تطلب اي شيء من أمي و أبوح لها بحبي و عشقي ، هي تحب تقرا الجرائد و أنا كل ما عدت من المدينة أجلب معي جرائد كثيرة و كل ما أخذت جريدة تجد فيها رسالة عشق و غرام و هي تتركلي رسالة لما ترجع الجريدة ، مرة كانوا أهلي في عرس و هي دخلت تطلب شيء و كنت وحدي في العطلة الربيعية و لما سألتني عن أمي قلت لها في المطبخ و أغلقت الباب بالمفتاح و لحقتها للمطبخ و بدأت أتغزل بها و هي خايفة ترتجف و لما طمنتها أني لحالي بدأت تتجاوب بعض الشيء لكن بخجل و بدأنا نمارس السكس السطحي و هي تتمنع لكن بافتعال فقط و لما بدأت تشعر بلذة المداعبة و القبلات الحارة على شفايفها و فمها ، كل ما أضع يدي على صدرها و بزازها تزفر بقوة و مسكت يدها و ضعتها في زبي من فوق البنطلون و بدأت أحك و هي تتلمس زبي كأنها تريد معرفة تفاصيلة و مديت يدي للأسفل بين فخاذها حتى وصلت للكس و كانت من دون كيلوت عريانة (ممكن واحد منكم يسأل كيف من غير كيلوت ؟ الجواب هذاك الوقت من الفقر و قلة الحيلة و الجهل أغلب البنات الصغيرة و المراهقات ما كانت تلبس كيلوت إلا نادرا في مناسبات اما الماكثة في البيت فلا داعي لتحمل تكاكليفه و كذلك ما كانوا يلبسوا سوتيان و حتى لباسهم كان أقل من عادي حتى أن العوفية كانت ملابسها مقطعة و مهترية أغلب الوقت ) المهم لمست كسها و هي مسكتني من يدي تحاول إبعاد يدي من كسها لكني أصريت و بدأت أحك كسها و هي مرة تتجاوب و مرة تقاوم من الخجل أو الخوف و لعبت بشعرات كسها القليلة الرقيقة مثل الحرير و هي ترتجف ، أخرجت زبي من البنطلون حتى تشوفه و لاحظت اندهاشها لما شافت الزب منتصب ممكن أول مرة في حياتها و بحلقت عيونها فيه ، مارسنا الحب حتى قذفت في يدها و هي تحلب زبي و رعشتها من كسها و عرفت أنها رعشت و جاءتها شهوتها لما صرخت آههههه و رفعت رجل واحدة عن الارض و هي ترتجف و كادت تسقط و صدرها أصبح صلب و تنهداتها قوية و بطنها مثل الحجر و هي تلتصق بي بكل قوة و مسكتها حتى لا تقع و القبل شغالة في فمها و رقبتها و لسانها و يدي في بزازها و الثانية في الكس حتى أحسست بكسها مبلل و بظرها الصغيرمنتفخ قليلا ، لما خلصنا نزلت فستانها بسرعة و مسحت يدها من المني و ضبطت شعرها و لحطت الخمار على شعرها و خرجت بسرعة البرق و أنا لساتني ما شبعت منها لكن منتشي و فرحان لأني نلت من حبيبتي مرادي لأول مرة . بعد هذه التجربة بدأنا نتبادل القبل كل ما دخلت عندنا أخطف من فمها قبلة قبل ما تدخل للبيت و أداعبها كل ما خانت الفرصة و هي استحلت العملية و عجبتها . عندنا في القرية لا ضوء و لا ماء ، الضوء بواسطة محركات الديزل و الغاز و الماء من العين جنب الوادي و بعض الآبار و البنات كل يوم تروح تعبي من العين و ترجع و اغلب عمليات الغسيل و التنظيف تتم على طرف الوادي . في الصيف كنت عطلة بعد ما كملت الامتحانات و رجعت و بعد الظهر شفت البنات المراهقات و رايحين يغسلوا ثيابهم في النهر و الدنيا قيلولة و الحر شديد و تبعتهم من بعيد و أخذت طريق ثاني حتى ما يشوفني ولا واحد ودخلت للغابة و تخبيت و بدات أتفرج عليهم و كانت معاهم العوفية حبيبتي ، البنات تلعب و تضحك و الدنيا أمان و أنا أتفرج من وراء الشجيرات و متمتع و كل مرة اشوف طرف من البزاز أو من الفخاذ و كان هذا شيء ممتع بالنسبة لي و كل ما رموا الماء على صدر بنت يظهر رأس بزازها البني حتى زبي انتصب من المتعة احلى من افلام السكس ، لما خلصوا جمعوا متاعهم و رجعوا للبلدة لأنها تبعد 500 متر عن منبع العين ، هنا يقول المثل الصدفة خير من ألف ميعاد ، احدى البنات نسيت بعض الملابس المغسولة فوق صخرة و جنبها قطعة صابون و عرفت انها سوف ترجع ، كنت جنب العين اغسل لابس كلسون فقط حتى سمعت صوت خطوات و اختبأت و هنا شفت العوفية حبيبتي و عرفت أنها هي التي نسيت الملابس و غلبتني شهوتي كثيرا حتى انتصب زبي و ناديتها و أنا متخبي بسسسست بسسست و هي انتبهت و خافت لكني بسرعة خرجت و لما شافتني زال عنها الخوف و حملت ملابسها و ذهبت معاها و مشينا 50 متر و البنت مسكت زبي لما شافته منتصب و كنت لابس الكلسون فقط من الحر لأني كنت أحاول الاستحمام في العين و تركت ملابسي جنب العين ، توقفت البنت و سحبت زبي من الكلسون و بدأت تقبل و تمص كأنها مشتاقة للزب و قلت لها تعالي حبيبتي ندخل للغابة شوي هنا ممكن يشوفونا و دخلنا بين الاحراش في الظل و وضعت ملابسها المغسولة و بدأت أداعب فيها و أحك جسمها من كل طرف و هي تمص زبي و تنازع بنهم و شراهة غريبة ، لما سخنت كثيرا نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و كانت كعادتها من دون كيلوت ولا سوتيان ، وضعت زبي فوق كسها أححححححح ما الذه من شعور لما راس الزب يلمس الكس الطري أمممممممم البنت اترعدت و رجفت و نازعت آآهههه و مسكت رجليها بيدها و أنا بدأت افرشي كسها بزبي حتى تبلل كسها كليا من افرازات زبي و افرازات كسها و زبي ينزلقو يلمس فتحة طيزيها الذي اجتمعت فيه افرازات زبي و كسها و هي تقول أيييي لما ألمس طيزها و أمرر زبي عليه و قررت أنيكها من الطيز لكن ما كنت متعود و ظليت افرشي كسها الطري ، زبي كلما وضعته في فتحة كسها وحالت إدخاله في الكس البنت ترتعد و تتكهرب لكنها لا تقاوم بالعكس تزيد تفتح رجليها ممكن من شبقها ، أنا ما كنت أعرف أنييك الكس الصراحة و لما تكون نايم فوق بنت أول مرة تتخيل حالك في منام ليس مثل ما يقولوا بعض الناس لما يحكيلك عن أول مرة مارس فيها السكس مع بنت تتخيله كأنه ممثل افلام سكس ههههه كنت غشيم لكن الشهوة هي التي كانت تقودني للكس و من هيجاني ما فكرت في العواقب اطلاقا كان همي أقضي وطري و أشفي غليلي و أشبع من العوفية جارتي و حبيبتي و هي كمان ممكن نسيت حالها كانت في موقف لا تحسد عليه كأنها مغشي عليها و عيونها مغمظة و هي تنازع و تتخبط و راسها يتمايل يمين و شمال كل ما زبي لمس فتحة الكس ، مسكت زبي بيدي و بدأت أحك بين شفرات كسها حتى دخل رأس زبي بين الشفرات الساخنة و لاحظت البنت ما قاومت بالعكس اطلقت صرخة تنهد كبيرة آآآهههه أأحححح ثم دفعت زبي بقوة أكثر فأكثر و البنت صرخت أيييي أيييي أييييي و قتحت عيونها و زبي دخل (هذاك الوقت كان زبي حوالي 16 سم ) للنصف أو أقل شوي ، البنت صرخت و مسكتني بقوة من كتافي و أنا فضيت بكارتها من غير ما أشعر ممكن نسيت غشاء البكارة من الشهوة القوية حتى وصل زبي للبيضات لكن أحسست بزبي يخترق شيء رقيق و يقطعه لما صرخت العوفية أييييي أحححححح كنت منهمك و مو مصدق أني أنييك في جارتي كأني في حلم و البنت تحتي تنازع و كل لما سحبت زبي كان مطلي بالدم و أحمر و هنا انتبهت و عرفت أن فضيت بكارتها لكن ما عطيت الأمر أهمية أول مرة و كان معمي على قلبي من كثرة الشهوة ، شهوة عارمة ما ذقتها من قبل كس و بزاز و فم و ريق حلو و شفايف مثل العسل أمممممم كملت أنيك العوفية و هي تتجاوب لما زال عنها الألم و الوخز ربما و بدأت تمسكني من ظهري بقوة و ما تتركني أخرج زبي من كسها و مرة انزلق زبي و خرج و هي مدت يدها قبلي و مسكته و وضعته في فتحة الكس و ما كان مني غير أني دفعته لجوا بقوة عارمة ، جارتي كانت منهمكة في شهوتها و بدأ يحصل معاها مثل هذيك المرة لما بعبصت كسها بيدي و بدأت ترتجف و ترتعد و تتخبط و مدت رجليها للأمام متصلبين مثل العمودين و يدها في بزازها تعصر و تنازع و كل ما دخلت زبي تصرخ آههههه أححححح أممممم كان صراخ خافت من غير صوت و البنت تكهربت و رجفت رجفة عنيفة و صرخت آآآآآهههههه آآييييي أأممممم مدة 3 دقائق تقريبا و هي على هذه الحال و افتكرتها أغمي عليها و في الحقيقة كانت وصلت لشهوتها و الرعشة جاءتها بعنف لذلك ظنيتها مغمي عليها ثم ارتخت البنت من دون صوت ولا حراك و جسمها تمدد لكني هنا بدأت أدفع زبي بقوة و عنف في كسها و شعرت أن زبي سوف ينفجر من اللذة و ما عرفت ماذا أفعل و اختلطت علي الأمور و بدأت أقذف في كسها كل المني من زبي و أنا أصرخ و فمي في فمها و ريقها الحلو ، أسسسسس اسسسسسس أسسسسس آآحححححح عصرتها تحتي بكل قوة و زبي داخل كسها و أنا أدفعه حتى يدخل أكثر حتى خلصت قذف و شبعت و زبي اكتفى ثم نمت فوقها و تركت زبي يرتخي جوا الكس حتى خرج لحاله ، عملية النييك كانت سريعة تقريبا 10 دقائق كنا مخلصين و اخذت قطعة قماش مبللة من الملابس التي كانت غاسلتهم و نسيتهم جنب العين و بدأت أمسح كسها و أتفرج على جماله و منظره المغري الصغير حتى قام زبي من جديد و لما صعدت فوقها ما قاومت ولا اعترضت بالعكس وضعت رجليها فوق ظهري هذه المرة كأنها تطلب المزيد و طعنتها بزبي في كسها حتى وصل للبيضات و البنت صرخت أحححح أيييييي ربما جرح البكارة مازال طري و بدأت أنييك و استمتع بالعملية الجميلة حتى سخنت البنت و بدأت تتأوه و تتحرك برغبة شديدة و شهوة عارمة ، نكتها لكن طولت النييك و المداعبة حتى قذفت و لما شفتها ترتجف عندما قذفت في كسها عرفت أنها وصلت لشهوتها فكملت ادخال زبي في كسها رغم أني كملت القذف و ما حبيت أسحبه حتى انتفضت مثل العصفور الجريح و نالت شهوتها بعنف هذه المرة و كسها يقطر بالسوائل و كانت العملية طويلة هذه المرة 20 دقيقة أو أكثر يعني من وقت ما التقينا في العين حتى رجوعها للبيت كانت تقريبا ساعة تماما ، مسحت كسها من المني و السوائل و حملت غسيلها و رجعت بسرعة البنت الخائفة من الفضيحة للبيت و هي مفتوحة و بكارتها مفضوضة لكنها شبعانة زب . انا رحت اغتسلت في العين و مازلت مصدوم بالعملية خاصة لما فضيت بكارتها و منظرها و هي تصرخ من الشهوة و منظر كسها و هو يخرج المني مخلوط بالدم . بعد زمن طويل عرفت أن العوفية من النوع ثنائي الشهوة يعني تأتيها اللذة و الشهوة مرتين متتاليتين بينهما دقيقة أو دقيقتين و يسموها بالفرنسي double orgasm لكن عرفت متأخرا و من حسن حظي البنت ما حبلت مني ، الصراحة في موقف مثل هذا الواحد ما يقدر يمسك نفسه و خاصة أنها أول مرة و حتى البنت استسلمت من دون مقاومة مثلي تماما . هذه كانت أحلى قصة سكس حدثت لي . نهاية القصة .
سنة 1985 كان عمري 17 سنة مراهق ساكن في بلدة نائية بناءها عشوائي و سكانها فقراء و كنت أدرس في الثانوية نظام داخلي لا أذهب للبلدة سوى مرة في الشهر ، كنت متعلق بجارتنا اسمها العوفية تصغرني بسنتين و كنا نتراسل بالمكاتيب و هي تركت الدراسة و لعلمكم بنات البادية الجسم أكبر من السن و البنت تشوفها ناضجة و هي في سن ال12 . كنت أغتنم الفرص و كل مرة أمسكها من يدها لما تدخل لبيتنا تطلب اي شيء من أمي و أبوح لها بحبي و عشقي ، هي تحب تقرا الجرائد و أنا كل ما عدت من المدينة أجلب معي جرائد كثيرة و كل ما أخذت جريدة تجد فيها رسالة عشق و غرام و هي تتركلي رسالة لما ترجع الجريدة ، مرة كانوا أهلي في عرس و هي دخلت تطلب شيء و كنت وحدي في العطلة الربيعية و لما سألتني عن أمي قلت لها في المطبخ و أغلقت الباب بالمفتاح و لحقتها للمطبخ و بدأت أتغزل بها و هي خايفة ترتجف و لما طمنتها أني لحالي بدأت تتجاوب بعض الشيء لكن بخجل و بدأنا نمارس السكس السطحي و هي تتمنع لكن بافتعال فقط و لما بدأت تشعر بلذة المداعبة و القبلات الحارة على شفايفها و فمها ، كل ما أضع يدي على صدرها و بزازها تزفر بقوة و مسكت يدها و ضعتها في زبي من فوق البنطلون و بدأت أحك و هي تتلمس زبي كأنها تريد معرفة تفاصيلة و مديت يدي للأسفل بين فخاذها حتى وصلت للكس و كانت من دون كيلوت عريانة (ممكن واحد منكم يسأل كيف من غير كيلوت ؟ الجواب هذاك الوقت من الفقر و قلة الحيلة و الجهل أغلب البنات الصغيرة و المراهقات ما كانت تلبس كيلوت إلا نادرا في مناسبات اما الماكثة في البيت فلا داعي لتحمل تكاكليفه و كذلك ما كانوا يلبسوا سوتيان و حتى لباسهم كان أقل من عادي حتى أن العوفية كانت ملابسها مقطعة و مهترية أغلب الوقت ) المهم لمست كسها و هي مسكتني من يدي تحاول إبعاد يدي من كسها لكني أصريت و بدأت أحك كسها و هي مرة تتجاوب و مرة تقاوم من الخجل أو الخوف و لعبت بشعرات كسها القليلة الرقيقة مثل الحرير و هي ترتجف ، أخرجت زبي من البنطلون حتى تشوفه و لاحظت اندهاشها لما شافت الزب منتصب ممكن أول مرة في حياتها و بحلقت عيونها فيه ، مارسنا الحب حتى قذفت في يدها و هي تحلب زبي و رعشتها من كسها و عرفت أنها رعشت و جاءتها شهوتها لما صرخت آههههه و رفعت رجل واحدة عن الارض و هي ترتجف و كادت تسقط و صدرها أصبح صلب و تنهداتها قوية و بطنها مثل الحجر و هي تلتصق بي بكل قوة و مسكتها حتى لا تقع و القبل شغالة في فمها و رقبتها و لسانها و يدي في بزازها و الثانية في الكس حتى أحسست بكسها مبلل و بظرها الصغيرمنتفخ قليلا ، لما خلصنا نزلت فستانها بسرعة و مسحت يدها من المني و ضبطت شعرها و لحطت الخمار على شعرها و خرجت بسرعة البرق و أنا لساتني ما شبعت منها لكن منتشي و فرحان لأني نلت من حبيبتي مرادي لأول مرة . بعد هذه التجربة بدأنا نتبادل القبل كل ما دخلت عندنا أخطف من فمها قبلة قبل ما تدخل للبيت و أداعبها كل ما خانت الفرصة و هي استحلت العملية و عجبتها . عندنا في القرية لا ضوء و لا ماء ، الضوء بواسطة محركات الديزل و الغاز و الماء من العين جنب الوادي و بعض الآبار و البنات كل يوم تروح تعبي من العين و ترجع و اغلب عمليات الغسيل و التنظيف تتم على طرف الوادي . في الصيف كنت عطلة بعد ما كملت الامتحانات و رجعت و بعد الظهر شفت البنات المراهقات و رايحين يغسلوا ثيابهم في النهر و الدنيا قيلولة و الحر شديد و تبعتهم من بعيد و أخذت طريق ثاني حتى ما يشوفني ولا واحد ودخلت للغابة و تخبيت و بدات أتفرج عليهم و كانت معاهم العوفية حبيبتي ، البنات تلعب و تضحك و الدنيا أمان و أنا أتفرج من وراء الشجيرات و متمتع و كل مرة اشوف طرف من البزاز أو من الفخاذ و كان هذا شيء ممتع بالنسبة لي و كل ما رموا الماء على صدر بنت يظهر رأس بزازها البني حتى زبي انتصب من المتعة احلى من افلام السكس ، لما خلصوا جمعوا متاعهم و رجعوا للبلدة لأنها تبعد 500 متر عن منبع العين ، هنا يقول المثل الصدفة خير من ألف ميعاد ، احدى البنات نسيت بعض الملابس المغسولة فوق صخرة و جنبها قطعة صابون و عرفت انها سوف ترجع ، كنت جنب العين اغسل لابس كلسون فقط حتى سمعت صوت خطوات و اختبأت و هنا شفت العوفية حبيبتي و عرفت أنها هي التي نسيت الملابس و غلبتني شهوتي كثيرا حتى انتصب زبي و ناديتها و أنا متخبي بسسسست بسسست و هي انتبهت و خافت لكني بسرعة خرجت و لما شافتني زال عنها الخوف و حملت ملابسها و ذهبت معاها و مشينا 50 متر و البنت مسكت زبي لما شافته منتصب و كنت لابس الكلسون فقط من الحر لأني كنت أحاول الاستحمام في العين و تركت ملابسي جنب العين ، توقفت البنت و سحبت زبي من الكلسون و بدأت تقبل و تمص كأنها مشتاقة للزب و قلت لها تعالي حبيبتي ندخل للغابة شوي هنا ممكن يشوفونا و دخلنا بين الاحراش في الظل و وضعت ملابسها المغسولة و بدأت أداعب فيها و أحك جسمها من كل طرف و هي تمص زبي و تنازع بنهم و شراهة غريبة ، لما سخنت كثيرا نيمتها على ظهرها و رفعت رجليها و كانت كعادتها من دون كيلوت ولا سوتيان ، وضعت زبي فوق كسها أححححححح ما الذه من شعور لما راس الزب يلمس الكس الطري أمممممممم البنت اترعدت و رجفت و نازعت آآهههه و مسكت رجليها بيدها و أنا بدأت افرشي كسها بزبي حتى تبلل كسها كليا من افرازات زبي و افرازات كسها و زبي ينزلقو يلمس فتحة طيزيها الذي اجتمعت فيه افرازات زبي و كسها و هي تقول أيييي لما ألمس طيزها و أمرر زبي عليه و قررت أنيكها من الطيز لكن ما كنت متعود و ظليت افرشي كسها الطري ، زبي كلما وضعته في فتحة كسها وحالت إدخاله في الكس البنت ترتعد و تتكهرب لكنها لا تقاوم بالعكس تزيد تفتح رجليها ممكن من شبقها ، أنا ما كنت أعرف أنييك الكس الصراحة و لما تكون نايم فوق بنت أول مرة تتخيل حالك في منام ليس مثل ما يقولوا بعض الناس لما يحكيلك عن أول مرة مارس فيها السكس مع بنت تتخيله كأنه ممثل افلام سكس ههههه كنت غشيم لكن الشهوة هي التي كانت تقودني للكس و من هيجاني ما فكرت في العواقب اطلاقا كان همي أقضي وطري و أشفي غليلي و أشبع من العوفية جارتي و حبيبتي و هي كمان ممكن نسيت حالها كانت في موقف لا تحسد عليه كأنها مغشي عليها و عيونها مغمظة و هي تنازع و تتخبط و راسها يتمايل يمين و شمال كل ما زبي لمس فتحة الكس ، مسكت زبي بيدي و بدأت أحك بين شفرات كسها حتى دخل رأس زبي بين الشفرات الساخنة و لاحظت البنت ما قاومت بالعكس اطلقت صرخة تنهد كبيرة آآآهههه أأحححح ثم دفعت زبي بقوة أكثر فأكثر و البنت صرخت أيييي أيييي أييييي و قتحت عيونها و زبي دخل (هذاك الوقت كان زبي حوالي 16 سم ) للنصف أو أقل شوي ، البنت صرخت و مسكتني بقوة من كتافي و أنا فضيت بكارتها من غير ما أشعر ممكن نسيت غشاء البكارة من الشهوة القوية حتى وصل زبي للبيضات لكن أحسست بزبي يخترق شيء رقيق و يقطعه لما صرخت العوفية أييييي أحححححح كنت منهمك و مو مصدق أني أنييك في جارتي كأني في حلم و البنت تحتي تنازع و كل لما سحبت زبي كان مطلي بالدم و أحمر و هنا انتبهت و عرفت أن فضيت بكارتها لكن ما عطيت الأمر أهمية أول مرة و كان معمي على قلبي من كثرة الشهوة ، شهوة عارمة ما ذقتها من قبل كس و بزاز و فم و ريق حلو و شفايف مثل العسل أمممممم كملت أنيك العوفية و هي تتجاوب لما زال عنها الألم و الوخز ربما و بدأت تمسكني من ظهري بقوة و ما تتركني أخرج زبي من كسها و مرة انزلق زبي و خرج و هي مدت يدها قبلي و مسكته و وضعته في فتحة الكس و ما كان مني غير أني دفعته لجوا بقوة عارمة ، جارتي كانت منهمكة في شهوتها و بدأ يحصل معاها مثل هذيك المرة لما بعبصت كسها بيدي و بدأت ترتجف و ترتعد و تتخبط و مدت رجليها للأمام متصلبين مثل العمودين و يدها في بزازها تعصر و تنازع و كل ما دخلت زبي تصرخ آههههه أححححح أممممم كان صراخ خافت من غير صوت و البنت تكهربت و رجفت رجفة عنيفة و صرخت آآآآآهههههه آآييييي أأممممم مدة 3 دقائق تقريبا و هي على هذه الحال و افتكرتها أغمي عليها و في الحقيقة كانت وصلت لشهوتها و الرعشة جاءتها بعنف لذلك ظنيتها مغمي عليها ثم ارتخت البنت من دون صوت ولا حراك و جسمها تمدد لكني هنا بدأت أدفع زبي بقوة و عنف في كسها و شعرت أن زبي سوف ينفجر من اللذة و ما عرفت ماذا أفعل و اختلطت علي الأمور و بدأت أقذف في كسها كل المني من زبي و أنا أصرخ و فمي في فمها و ريقها الحلو ، أسسسسس اسسسسسس أسسسسس آآحححححح عصرتها تحتي بكل قوة و زبي داخل كسها و أنا أدفعه حتى يدخل أكثر حتى خلصت قذف و شبعت و زبي اكتفى ثم نمت فوقها و تركت زبي يرتخي جوا الكس حتى خرج لحاله ، عملية النييك كانت سريعة تقريبا 10 دقائق كنا مخلصين و اخذت قطعة قماش مبللة من الملابس التي كانت غاسلتهم و نسيتهم جنب العين و بدأت أمسح كسها و أتفرج على جماله و منظره المغري الصغير حتى قام زبي من جديد و لما صعدت فوقها ما قاومت ولا اعترضت بالعكس وضعت رجليها فوق ظهري هذه المرة كأنها تطلب المزيد و طعنتها بزبي في كسها حتى وصل للبيضات و البنت صرخت أحححح أيييييي ربما جرح البكارة مازال طري و بدأت أنييك و استمتع بالعملية الجميلة حتى سخنت البنت و بدأت تتأوه و تتحرك برغبة شديدة و شهوة عارمة ، نكتها لكن طولت النييك و المداعبة حتى قذفت و لما شفتها ترتجف عندما قذفت في كسها عرفت أنها وصلت لشهوتها فكملت ادخال زبي في كسها رغم أني كملت القذف و ما حبيت أسحبه حتى انتفضت مثل العصفور الجريح و نالت شهوتها بعنف هذه المرة و كسها يقطر بالسوائل و كانت العملية طويلة هذه المرة 20 دقيقة أو أكثر يعني من وقت ما التقينا في العين حتى رجوعها للبيت كانت تقريبا ساعة تماما ، مسحت كسها من المني و السوائل و حملت غسيلها و رجعت بسرعة البنت الخائفة من الفضيحة للبيت و هي مفتوحة و بكارتها مفضوضة لكنها شبعانة زب . انا رحت اغتسلت في العين و مازلت مصدوم بالعملية خاصة لما فضيت بكارتها و منظرها و هي تصرخ من الشهوة و منظر كسها و هو يخرج المني مخلوط بالدم . بعد زمن طويل عرفت أن العوفية من النوع ثنائي الشهوة يعني تأتيها اللذة و الشهوة مرتين متتاليتين بينهما دقيقة أو دقيقتين و يسموها بالفرنسي double orgasm لكن عرفت متأخرا و من حسن حظي البنت ما حبلت مني ، الصراحة في موقف مثل هذا الواحد ما يقدر يمسك نفسه و خاصة أنها أول مرة و حتى البنت استسلمت من دون مقاومة مثلي تماما . هذه كانت أحلى قصة سكس حدثت لي . نهاية القصة .