amirAli
08-04-2017, 01:58 AM
زوجتي وصديقي علي سريري بدون علمي
––––
انا اسمي علي وزوجتي امل تبلغ من العمر 38عام تزوجت زوجتي امل منذ 16 عامآ تزوجنا عن حب وعلاقتنا تمت بالنجاح برغم معارضة الاهل
زوجتي حاصلة علي بكارليوس تجارة وانا مؤهل متوسط وهذا لم يمنعنا من الأرتباط فقد كان حبها لي اكبر من المؤهل الدراسي
زوجتي جميلة ولديها جسد يشعل دوما اشرف بداخلي في ممارسة الجنس معاها وهي ايضآ امراءة تعشق الجنس وتعشق مص قضيبي وكان ذلك يمتعني كثيرا
وكنت اشاهد المواقع الاباحية ومن كثرة مشاهدتي لأفلام السكس عشقت الجنس الجماعي وكثيرا ما كنت اتخيل زوجتي عاهرة كم كان ذلك يذيد من شهوتي ومع مرور الوقت افصحت لها عن تخيلاتي وانني اتخيلها عاهرة وكم اتمني ان انيكها انا ورجال اخرين في بداية الامر رفضت الموضوع وحتي مجرد التخيل وعنفتني ووعدتها بعدم الحديث مرة اخري عن تخيلاتي واحلامي والحقيقة انها كانت اكبر من انها مجرد تخيل لمجرد الأثارة فكانت رغبتي بمرور الوقت تتحول من مجرد تخيل للأثار ة الي امنية واتمني تحقيقها ولم ايأس او افقد الأمل بل كنت احاول بكل الطرق ان اوقع زوجتي في لذة التخيل اولآ وجعلها تتذوق حلاوة تخيلها وهي تحت رجل اخر تلحس وتمص زب معي
غيري ومع مرور الوقت وبين الرفض تارة وبين الحاحي اصبحت تتخيل وتتمني ان تنام وتشبع شفرات كسها وجسدها من زب رجل اخر غيري
اصبح اتعمد ان اجعلها تشاهد افلام سكسية واجعلها تعرف ان هناك فروق بين زبي وزب اي رجل اخر فهناك الكبير والصغير النحيف والتخين ولم اقف عند هذا الحد بل جعلتها تقراء قصص السكس المثيرة وانشأت اميلا علي موقع التواصل بأسم رجل اخر وراسلتها علي الخاص ولكن حاولت ان تتماسك الي ان شعرت انها اصبحت تميل الي حديثي معها برغم انها لم تتجاوب معي
كانت تشك انني انا من يحدثها علي الماسنجر وكانت تخشي ان تتجاوب معي ويكون شكوكها حقيقة الي ان اكتشفت بالفعل انني انا من راسلها افصحت انها اعجبت بالرسايل وبالفعل قد اثارت شهوتها وكانت تتمني ان استمر في مراسلتها
ولكني بعد اكتشافها حقيقة الحساب المزيف وانه انا من يراسلها لم تعد الرغبة موجودة فانا شهوتي ورغبتي في محادثتها كاشخص غريب لا تعرفه
اصبحت زوجتي بعدها تشعر بما اشعر به واصبحت تتجاوب مع تخيلاتي بشكل اكبر ورغبة اقوي وكان ذلك يشعرني بالأثارة اكثر واكثر
وكان لي صديق يدعي جميل لم تكن بيننا زيارات ولكن كانت تربطنا صداقة قوية وكنت دائما التحدث عنه مع زوجتي وعن اخلاقة وجدعنتة وذات يوم حدثت مشكلة معي مع احدي الجيران بسبب الأطفال حتي تطورت المشكلة الي خناقة كبيرة وعرف صديقي جميل بالصدفة فقد كان في ذلك الوقت يمر بالصدفة امام منزلي ووقف معي كاي صديق وفي يخاف علي صديقة حتي انتهت المشكلة
بعد انتهاء المشكلة طلبت منه الصعود معي الي شقتي لشرب الشاي معي ولكنه رفض ولكني تمسكت بشدة حتي وافق وصعدنا سويا واثناء صعودنا اتصلت بزوجتي واخبرتها ان صديقي جميل صاعد معي فرحبت وقالت مرحبآ به ولكن افتح انت الباب بالمفتاح بتاعك فأنا سوف ادخل لتبديل ملابسي
صعدنا وفتحت الباب وادخلته غرفة الضيوف ورحبت به فهي المرة الاولي التي يزورني فيها صديقي جميل وبعد دقائق قليلة انتهت زوجتي من تبديل ملابسها ودخلت المطبخ لأعداد الشاي وعندما انتهت من اعداد الشاي ندهت علي من خلف الباب فقلت لها تعالي سلمي علي صديقي فهو ليس غريب دخلت زوجتي ووضعت صنيه الشاي امامنا وسلمت علي صديقي ورحبت به
وخرجت مرة اخري فهي لم تتعود علي زيارات اصدقائي من قبل وكانت خجولة من ان تجلس معنا
لم يستمر تواجد صديقي جميل كثيرا في بيتي واستأذن بعد حوالي نصف ساعة وبعد ذهاب صديقي قالت زوجتي لي ان صديقك جميل صديق وفي لك ويجب عليك ان تقدر وقفتك اليوم معك قلت لها لديك حق فهو بالفعل صديق ورجل ومخلص جدا فاقالت ما رائيك ان نعزمة يوم الخميس القادم علي العشاء هو وزوجته رحبت جدآ بالفكرة وقولت لها اليوم سوف اخبره عندما نتقابل في المساء
وبالفعل تقابلت في المساء مع صديقي جميل واقنعته بالعشاء ووافق بعد عدة محاولات لأقناعة سهرنا في تلك الليلة علي القهوة التي نجلس بها يوميآ حتي الساعة الحادية عشر مساءآ وبعدها كل منا انصرف الي بيته
ذهبت الي البيت ووجدت زوجتي تشاهد التلفاز واخبرتها ان جميل وافق علي عزومة العشاء وان غدآ الأربعاء يجب عليها ان تذهب الي السوق لشراء كل ما يلزم تلك العزومة
وبالفعل في صباح اليوم التالي استيقظت زوجتي في الساعة التاسعة وخرجت الي السوق بعد ان احضرت لي الفطار
ذهبت انا الي العمل وبعد يوم شاق رجعت الي المنزل ووجدت زوجتي في انتظاري وقد انتهت من توضيب كل شئ خاص بالعزومة فهي تحب دومآ ان تفعل كل شئ بمنتهي الدقة والحرفية فكانت بالنسبة لزوجتي تلك العزومة طابع خاص فهي تريد ان نخرج منها بشكل لائق وافتخر بها امام صديقي
والحقيقة ان زوجتي ماهرة جدا بل محترفة في عمل جميع انواع الأكل واخذت زوجتي تتحدث معي وتأخذ برائي فيما سوف تقدمة غدا وكيف سيكون ترحيبآ بصديقي وزوجته فقلت لها انني اعلم جيدآ انك سوف ترفعين رائسي امام صديقي وزوجته فرحت زوجتي من تلك الثقة واخذتي بين ذراعيها وقبلتني وقالت سوف احضر لك العشاء وبالفعل احضرت زوجتي العشاء وتعشينا ودخلنا للنوم
ما ان وضعت رائسي علي الوسادة فرحت في نوم عميق بعكس زوجتي التي كانت تفكر في الغد وبعد لحظات من نومي وما ان ذهبت في النوم شعرت بيد زوجتي تداعب زبي وتتحسسه فأستيقظت وافتحت عيوني فوجدتها عارية تمام فقلت لها وانا مبتسم انا اليوم مرهق جدا ابتسمت وهي تمسك في زبي وقالت نام انت واترك لي زبك فليس لك شأن بيننا ونزلت بين قدامي واخرجت زبي ووضعتة بين شفايفها تلاطفة وتمصه بمحن وعهر وتلحسه ببط حتي انتصب عن اخره فوضعت يدي علي رائسها وضغط عليها وقلت لها انتي تعلمين انني لن اقوامك
ضحكت وقالت اذن تعالي والحس لي كسي فأنا اليوم عاهرتك واريدك ان تفعل بي مالم تفعلة من قبل
تلك الكلمات البسيطة اشعلت نار الشهوة بداخلي وادخلت زبي اكثر في فمها مع الضغط بيدي علي رئسها للأسفل ثم جعلتها تنام علي ظهرها ونزلت الي كسها الساخن وبلساني اخذت اداعب شفراته وهي تتلوي وتقول لي في شرمطة ااااه اه اه ااااه الحس كسي ومتعني نكني بلسانك اوووووي
ولساني لا يكف ولا يشبع من كس زوجتي وادخلت صباعي بعد ان بللته في مؤخرتها الكبيرة وزاد ذالك من هيجانها وصراخها واهاتها
ااااه اااااه مش قادرة كسي تعابني اووووي
ثم وقفت وانحنيت امامي وقالت عايزك تنكني من ورا اووووي عايزة زبك يقطع كسي وقفت خلفها ومسكت زوجتي من الخلف وقضيبي منتصب بشدة ثم دفعتة ببط بين مؤخرة زوجتي حتي دخل بكاملة في طيز زوجتي واخذت ادخلة واخرجه ببط وهي تقول لي نكني
ااااه نكني اووي خلي زبك جوايا مطلعوش ابدا
لم ارحم طيز زوجتي فأنا اعشق طيزها واحب تلك اللحظة التي يخترق فيها زبي طيزها
ظللت انيكها في طيزها حتي قالت لي اريدك ان تشبعي كسي مثل طيزي
ونامت علي ظهرها علي طرف السرير ورفعت قدميها ودخلت بينهم ورفعتها من وسطها حتي اتملك منها اكثر وغرزت زبي بين شفرات كسها وهي تصرخ من المتعة وانا ادفع زبي بداخل كسها واحكة بين جدران كسها وكأني اعزف قطعة موسيقية حتي اندفع حليبي الساخن بداخل كسها
ارتميت علي السرير بعد ان انتهيت من نيك زوجتي امل ونامت هي بجواري ويدها تلامس صدري وقالت الليلة اشبعتني وملئت كسي بزبك الضخم
ضحكت وقلت لها هذا اقل شئ عندي
ضحكت وقالت اه مانا عارفة
واطفئت نور الغرفة وروحنا في نوم عميق
وفي الصباح استيقظت في تمام الساعة التاسعة ووجدت زوجتي مستيقظة لترويق الشقة استعداد لأستقبال الضيوف في المساء دخلت الحمام لأخذ دش الصباح وبعدها احضرت زوجتي الفطار ثم ذهبت الي العمل
وبعد يوم كامل من العمل حان موعد الرحيل وذهابي الي البيت واثناء الطريق اتصلت بصديقي جميل واكدت عليه موعد العشاء الليلة واننا بأنتظاره هو وزوجته
ذهبت الي البيت ووجدت زوجتي قد اعدت كل شئ وجعلت بيتنا كاجنة بالفعل شئ مذهل
في تمام الساعة السابعة اتصل بي صديقي جميل وقال انه قادم الينا هو وزوجته في خلال نصف ساعة تقريبا
قامت زوجتي ولبست افضل ما لديها فقد كانت كاالبدر في تلك الليلة ومثيرة جدا في تلك الثياب فزوجتي لديها مؤخرة كبيرة مثيرة جدا
بعد نصف ساعة او اكثر قليلآ رن جرس الباب
فتحت الباب وكان جميل وزوجته
رحبنا بهم وادخلنهم غرفة الضيوف وجلسنا جميعا نتسامر ونضحك حتي اننا مع مرور تقريبا ساعة كأسرة واحدة حتي زوجتي تخطت حاجز الخجل من صديقي واصبحت تتصرف امامه وكأنه واحد من اسرتنا وتصداقت مع زوجة جميل حتي انهم تبادلوا ارقام تليفوانتهم واضافوا بعضهم علي الفيس والواتس
وبعد مرور تقريبآ ساعتين قولت لزوجتي ايه مش هتعشينا ولا ايه ضحكت زوجتي وقالت عيوني وقامت لتجهيز السفرة وقامت معاها زوجة جميل لتحضير السفرة مع زوجتي وجلست انا وصديقي جميل نتحدث حتي ندهن زوجتي وقالت ان العشاء جاهز
جلسنا علي سفرة العشاء واكلنا من كل ما لذ وطاب ومدح صديقي جميل زوجتي علي حرفيتها في طهي الطعام
شكرته زوجتي بخجل وبعد ان انتهينا من العشاء قامت زوجتي لرفع الأطباق من علي ترابيزة الطعام ودون ان تقصد وقع منها طبق في الأرض انحنيت لأزالة الطبق من الأرض
فاذا بطيز زوجتي دون قصد منها كلها اصبحت امام اعين صديقي الذي لم يكن يعرف ماذا يفعل حينها فقد اثارته طيز زوجتي وجعلت قضيبة شبه منتصب رفعت زوجتي الطبق واحضرت مقشة صغيرة تلم بها ما وقع علي الارض من فضلات الاكل وهي تكنس الارض فاذا بعينيها تصدم برؤية زب صديقي جميل فقد كان مرسوما تحت بنطلونه كبيرآ وضخما اكبر من حجم قضيبي مرتين ارتبكت زوجتي وقامت مسرعة الي المطبخ
كل هذا وانا لم انتبه لم يحدث فقد كنت منشغل بالترحيب بصديقي
جميل اصبحت عيناه لت تفارق جسد زوجتي وزوجتي كل لحظة تحاول ان تخطف النظرات لقضيب جميل
يبدو ان الشيطان اصبح يلعب براس جميل واصبح يتمني ان ينيك زوجتي ويحظي بجسدها الرائع
اعدت زوجتي الشاي وقدمته لنا فاذا بجميل يلمس طيز زوجتي بأطراف اصابعة واستغل انشغالنا بالحديث واستغل ايضا يديه التي لم تكن ظاهرة بسبب الطرابيزة شعرت زوجتي بيد جميل وهي تلمس مؤخرتها وكان ذالك سببا كفاية لمعرفة رغبة صديقي في افتراس جسدها واشعال رغبتها في تذوق قضيبة الضخم
وبعد مرور بعض الوقت طلب جميل مني ان يدخل الحمام فقمت معه لتوصيله الحمام ورجعت مرة اخري
فاذا بزوجتي تخرج ولم اهتم او لم يأتي في بالي اي شئ
واستمريت في الحديث مع زوجة جميل حتي لا اشعرها بأنها غريبة
كان باب الحمام لدينا به فتحة بسيطة تكفي لرؤية من بالداخل لعب الشيطان براس زوجتي ونظرت علي جميل وهو داخل الحمام ويبدو ان رغبتها اصبحت اقوي من انها تخشي من ان اراها
نظرت ورأت زب جميل الهائل وهو يغسلة بعد ان اقضي حاجة فقد كان اكبر من حيث الطول والتخن مرتين او اكثر
ثارت زوجتي ونيران الشهوة اشتعلت بجسدها وذهبت مسرعة الي المطبخ حتي لا يراها جميل وهو خارج وعندما شعرت بخروج جميل خرجت بسرعة قبله خرج جميل وكانت هي امامه مباشرآ واوقعت من يديها معلقة هي كانت تمسكها عند قصد واوقعتها ايضا قصد وانحنيت امامة لرفع الملعقة حتي التصقت طيز زوجتي بزب جميل الذي انتصب في تلك اللحظة عن اخره وقامت زوجتي ببطئ وتصنعت الخجل وتأسفت له ولكن جميل لم يكن يعلم ماذا يفعل فزبه منتصب جدا حتي انه حاول اخفائه بيديه خوفآ من ردة فعل زوجتي
عاد جميل الي غرفة الضيوف وعادت زوجتي بعده ببعض الوقت حتي لا تشعرنا بشئ وبعد مرور الوقت استأذن جميل وزوجته في الأنصراف
الي اللقاء في الجزء الثاني
اتمني ان تعجبكم القصة حتي تعطيني الحافز في تكملتها
––––
انا اسمي علي وزوجتي امل تبلغ من العمر 38عام تزوجت زوجتي امل منذ 16 عامآ تزوجنا عن حب وعلاقتنا تمت بالنجاح برغم معارضة الاهل
زوجتي حاصلة علي بكارليوس تجارة وانا مؤهل متوسط وهذا لم يمنعنا من الأرتباط فقد كان حبها لي اكبر من المؤهل الدراسي
زوجتي جميلة ولديها جسد يشعل دوما اشرف بداخلي في ممارسة الجنس معاها وهي ايضآ امراءة تعشق الجنس وتعشق مص قضيبي وكان ذلك يمتعني كثيرا
وكنت اشاهد المواقع الاباحية ومن كثرة مشاهدتي لأفلام السكس عشقت الجنس الجماعي وكثيرا ما كنت اتخيل زوجتي عاهرة كم كان ذلك يذيد من شهوتي ومع مرور الوقت افصحت لها عن تخيلاتي وانني اتخيلها عاهرة وكم اتمني ان انيكها انا ورجال اخرين في بداية الامر رفضت الموضوع وحتي مجرد التخيل وعنفتني ووعدتها بعدم الحديث مرة اخري عن تخيلاتي واحلامي والحقيقة انها كانت اكبر من انها مجرد تخيل لمجرد الأثارة فكانت رغبتي بمرور الوقت تتحول من مجرد تخيل للأثار ة الي امنية واتمني تحقيقها ولم ايأس او افقد الأمل بل كنت احاول بكل الطرق ان اوقع زوجتي في لذة التخيل اولآ وجعلها تتذوق حلاوة تخيلها وهي تحت رجل اخر تلحس وتمص زب معي
غيري ومع مرور الوقت وبين الرفض تارة وبين الحاحي اصبحت تتخيل وتتمني ان تنام وتشبع شفرات كسها وجسدها من زب رجل اخر غيري
اصبح اتعمد ان اجعلها تشاهد افلام سكسية واجعلها تعرف ان هناك فروق بين زبي وزب اي رجل اخر فهناك الكبير والصغير النحيف والتخين ولم اقف عند هذا الحد بل جعلتها تقراء قصص السكس المثيرة وانشأت اميلا علي موقع التواصل بأسم رجل اخر وراسلتها علي الخاص ولكن حاولت ان تتماسك الي ان شعرت انها اصبحت تميل الي حديثي معها برغم انها لم تتجاوب معي
كانت تشك انني انا من يحدثها علي الماسنجر وكانت تخشي ان تتجاوب معي ويكون شكوكها حقيقة الي ان اكتشفت بالفعل انني انا من راسلها افصحت انها اعجبت بالرسايل وبالفعل قد اثارت شهوتها وكانت تتمني ان استمر في مراسلتها
ولكني بعد اكتشافها حقيقة الحساب المزيف وانه انا من يراسلها لم تعد الرغبة موجودة فانا شهوتي ورغبتي في محادثتها كاشخص غريب لا تعرفه
اصبحت زوجتي بعدها تشعر بما اشعر به واصبحت تتجاوب مع تخيلاتي بشكل اكبر ورغبة اقوي وكان ذلك يشعرني بالأثارة اكثر واكثر
وكان لي صديق يدعي جميل لم تكن بيننا زيارات ولكن كانت تربطنا صداقة قوية وكنت دائما التحدث عنه مع زوجتي وعن اخلاقة وجدعنتة وذات يوم حدثت مشكلة معي مع احدي الجيران بسبب الأطفال حتي تطورت المشكلة الي خناقة كبيرة وعرف صديقي جميل بالصدفة فقد كان في ذلك الوقت يمر بالصدفة امام منزلي ووقف معي كاي صديق وفي يخاف علي صديقة حتي انتهت المشكلة
بعد انتهاء المشكلة طلبت منه الصعود معي الي شقتي لشرب الشاي معي ولكنه رفض ولكني تمسكت بشدة حتي وافق وصعدنا سويا واثناء صعودنا اتصلت بزوجتي واخبرتها ان صديقي جميل صاعد معي فرحبت وقالت مرحبآ به ولكن افتح انت الباب بالمفتاح بتاعك فأنا سوف ادخل لتبديل ملابسي
صعدنا وفتحت الباب وادخلته غرفة الضيوف ورحبت به فهي المرة الاولي التي يزورني فيها صديقي جميل وبعد دقائق قليلة انتهت زوجتي من تبديل ملابسها ودخلت المطبخ لأعداد الشاي وعندما انتهت من اعداد الشاي ندهت علي من خلف الباب فقلت لها تعالي سلمي علي صديقي فهو ليس غريب دخلت زوجتي ووضعت صنيه الشاي امامنا وسلمت علي صديقي ورحبت به
وخرجت مرة اخري فهي لم تتعود علي زيارات اصدقائي من قبل وكانت خجولة من ان تجلس معنا
لم يستمر تواجد صديقي جميل كثيرا في بيتي واستأذن بعد حوالي نصف ساعة وبعد ذهاب صديقي قالت زوجتي لي ان صديقك جميل صديق وفي لك ويجب عليك ان تقدر وقفتك اليوم معك قلت لها لديك حق فهو بالفعل صديق ورجل ومخلص جدا فاقالت ما رائيك ان نعزمة يوم الخميس القادم علي العشاء هو وزوجته رحبت جدآ بالفكرة وقولت لها اليوم سوف اخبره عندما نتقابل في المساء
وبالفعل تقابلت في المساء مع صديقي جميل واقنعته بالعشاء ووافق بعد عدة محاولات لأقناعة سهرنا في تلك الليلة علي القهوة التي نجلس بها يوميآ حتي الساعة الحادية عشر مساءآ وبعدها كل منا انصرف الي بيته
ذهبت الي البيت ووجدت زوجتي تشاهد التلفاز واخبرتها ان جميل وافق علي عزومة العشاء وان غدآ الأربعاء يجب عليها ان تذهب الي السوق لشراء كل ما يلزم تلك العزومة
وبالفعل في صباح اليوم التالي استيقظت زوجتي في الساعة التاسعة وخرجت الي السوق بعد ان احضرت لي الفطار
ذهبت انا الي العمل وبعد يوم شاق رجعت الي المنزل ووجدت زوجتي في انتظاري وقد انتهت من توضيب كل شئ خاص بالعزومة فهي تحب دومآ ان تفعل كل شئ بمنتهي الدقة والحرفية فكانت بالنسبة لزوجتي تلك العزومة طابع خاص فهي تريد ان نخرج منها بشكل لائق وافتخر بها امام صديقي
والحقيقة ان زوجتي ماهرة جدا بل محترفة في عمل جميع انواع الأكل واخذت زوجتي تتحدث معي وتأخذ برائي فيما سوف تقدمة غدا وكيف سيكون ترحيبآ بصديقي وزوجته فقلت لها انني اعلم جيدآ انك سوف ترفعين رائسي امام صديقي وزوجته فرحت زوجتي من تلك الثقة واخذتي بين ذراعيها وقبلتني وقالت سوف احضر لك العشاء وبالفعل احضرت زوجتي العشاء وتعشينا ودخلنا للنوم
ما ان وضعت رائسي علي الوسادة فرحت في نوم عميق بعكس زوجتي التي كانت تفكر في الغد وبعد لحظات من نومي وما ان ذهبت في النوم شعرت بيد زوجتي تداعب زبي وتتحسسه فأستيقظت وافتحت عيوني فوجدتها عارية تمام فقلت لها وانا مبتسم انا اليوم مرهق جدا ابتسمت وهي تمسك في زبي وقالت نام انت واترك لي زبك فليس لك شأن بيننا ونزلت بين قدامي واخرجت زبي ووضعتة بين شفايفها تلاطفة وتمصه بمحن وعهر وتلحسه ببط حتي انتصب عن اخره فوضعت يدي علي رائسها وضغط عليها وقلت لها انتي تعلمين انني لن اقوامك
ضحكت وقالت اذن تعالي والحس لي كسي فأنا اليوم عاهرتك واريدك ان تفعل بي مالم تفعلة من قبل
تلك الكلمات البسيطة اشعلت نار الشهوة بداخلي وادخلت زبي اكثر في فمها مع الضغط بيدي علي رئسها للأسفل ثم جعلتها تنام علي ظهرها ونزلت الي كسها الساخن وبلساني اخذت اداعب شفراته وهي تتلوي وتقول لي في شرمطة ااااه اه اه ااااه الحس كسي ومتعني نكني بلسانك اوووووي
ولساني لا يكف ولا يشبع من كس زوجتي وادخلت صباعي بعد ان بللته في مؤخرتها الكبيرة وزاد ذالك من هيجانها وصراخها واهاتها
ااااه اااااه مش قادرة كسي تعابني اووووي
ثم وقفت وانحنيت امامي وقالت عايزك تنكني من ورا اووووي عايزة زبك يقطع كسي وقفت خلفها ومسكت زوجتي من الخلف وقضيبي منتصب بشدة ثم دفعتة ببط بين مؤخرة زوجتي حتي دخل بكاملة في طيز زوجتي واخذت ادخلة واخرجه ببط وهي تقول لي نكني
ااااه نكني اووي خلي زبك جوايا مطلعوش ابدا
لم ارحم طيز زوجتي فأنا اعشق طيزها واحب تلك اللحظة التي يخترق فيها زبي طيزها
ظللت انيكها في طيزها حتي قالت لي اريدك ان تشبعي كسي مثل طيزي
ونامت علي ظهرها علي طرف السرير ورفعت قدميها ودخلت بينهم ورفعتها من وسطها حتي اتملك منها اكثر وغرزت زبي بين شفرات كسها وهي تصرخ من المتعة وانا ادفع زبي بداخل كسها واحكة بين جدران كسها وكأني اعزف قطعة موسيقية حتي اندفع حليبي الساخن بداخل كسها
ارتميت علي السرير بعد ان انتهيت من نيك زوجتي امل ونامت هي بجواري ويدها تلامس صدري وقالت الليلة اشبعتني وملئت كسي بزبك الضخم
ضحكت وقلت لها هذا اقل شئ عندي
ضحكت وقالت اه مانا عارفة
واطفئت نور الغرفة وروحنا في نوم عميق
وفي الصباح استيقظت في تمام الساعة التاسعة ووجدت زوجتي مستيقظة لترويق الشقة استعداد لأستقبال الضيوف في المساء دخلت الحمام لأخذ دش الصباح وبعدها احضرت زوجتي الفطار ثم ذهبت الي العمل
وبعد يوم كامل من العمل حان موعد الرحيل وذهابي الي البيت واثناء الطريق اتصلت بصديقي جميل واكدت عليه موعد العشاء الليلة واننا بأنتظاره هو وزوجته
ذهبت الي البيت ووجدت زوجتي قد اعدت كل شئ وجعلت بيتنا كاجنة بالفعل شئ مذهل
في تمام الساعة السابعة اتصل بي صديقي جميل وقال انه قادم الينا هو وزوجته في خلال نصف ساعة تقريبا
قامت زوجتي ولبست افضل ما لديها فقد كانت كاالبدر في تلك الليلة ومثيرة جدا في تلك الثياب فزوجتي لديها مؤخرة كبيرة مثيرة جدا
بعد نصف ساعة او اكثر قليلآ رن جرس الباب
فتحت الباب وكان جميل وزوجته
رحبنا بهم وادخلنهم غرفة الضيوف وجلسنا جميعا نتسامر ونضحك حتي اننا مع مرور تقريبا ساعة كأسرة واحدة حتي زوجتي تخطت حاجز الخجل من صديقي واصبحت تتصرف امامه وكأنه واحد من اسرتنا وتصداقت مع زوجة جميل حتي انهم تبادلوا ارقام تليفوانتهم واضافوا بعضهم علي الفيس والواتس
وبعد مرور تقريبآ ساعتين قولت لزوجتي ايه مش هتعشينا ولا ايه ضحكت زوجتي وقالت عيوني وقامت لتجهيز السفرة وقامت معاها زوجة جميل لتحضير السفرة مع زوجتي وجلست انا وصديقي جميل نتحدث حتي ندهن زوجتي وقالت ان العشاء جاهز
جلسنا علي سفرة العشاء واكلنا من كل ما لذ وطاب ومدح صديقي جميل زوجتي علي حرفيتها في طهي الطعام
شكرته زوجتي بخجل وبعد ان انتهينا من العشاء قامت زوجتي لرفع الأطباق من علي ترابيزة الطعام ودون ان تقصد وقع منها طبق في الأرض انحنيت لأزالة الطبق من الأرض
فاذا بطيز زوجتي دون قصد منها كلها اصبحت امام اعين صديقي الذي لم يكن يعرف ماذا يفعل حينها فقد اثارته طيز زوجتي وجعلت قضيبة شبه منتصب رفعت زوجتي الطبق واحضرت مقشة صغيرة تلم بها ما وقع علي الارض من فضلات الاكل وهي تكنس الارض فاذا بعينيها تصدم برؤية زب صديقي جميل فقد كان مرسوما تحت بنطلونه كبيرآ وضخما اكبر من حجم قضيبي مرتين ارتبكت زوجتي وقامت مسرعة الي المطبخ
كل هذا وانا لم انتبه لم يحدث فقد كنت منشغل بالترحيب بصديقي
جميل اصبحت عيناه لت تفارق جسد زوجتي وزوجتي كل لحظة تحاول ان تخطف النظرات لقضيب جميل
يبدو ان الشيطان اصبح يلعب براس جميل واصبح يتمني ان ينيك زوجتي ويحظي بجسدها الرائع
اعدت زوجتي الشاي وقدمته لنا فاذا بجميل يلمس طيز زوجتي بأطراف اصابعة واستغل انشغالنا بالحديث واستغل ايضا يديه التي لم تكن ظاهرة بسبب الطرابيزة شعرت زوجتي بيد جميل وهي تلمس مؤخرتها وكان ذالك سببا كفاية لمعرفة رغبة صديقي في افتراس جسدها واشعال رغبتها في تذوق قضيبة الضخم
وبعد مرور بعض الوقت طلب جميل مني ان يدخل الحمام فقمت معه لتوصيله الحمام ورجعت مرة اخري
فاذا بزوجتي تخرج ولم اهتم او لم يأتي في بالي اي شئ
واستمريت في الحديث مع زوجة جميل حتي لا اشعرها بأنها غريبة
كان باب الحمام لدينا به فتحة بسيطة تكفي لرؤية من بالداخل لعب الشيطان براس زوجتي ونظرت علي جميل وهو داخل الحمام ويبدو ان رغبتها اصبحت اقوي من انها تخشي من ان اراها
نظرت ورأت زب جميل الهائل وهو يغسلة بعد ان اقضي حاجة فقد كان اكبر من حيث الطول والتخن مرتين او اكثر
ثارت زوجتي ونيران الشهوة اشتعلت بجسدها وذهبت مسرعة الي المطبخ حتي لا يراها جميل وهو خارج وعندما شعرت بخروج جميل خرجت بسرعة قبله خرج جميل وكانت هي امامه مباشرآ واوقعت من يديها معلقة هي كانت تمسكها عند قصد واوقعتها ايضا قصد وانحنيت امامة لرفع الملعقة حتي التصقت طيز زوجتي بزب جميل الذي انتصب في تلك اللحظة عن اخره وقامت زوجتي ببطئ وتصنعت الخجل وتأسفت له ولكن جميل لم يكن يعلم ماذا يفعل فزبه منتصب جدا حتي انه حاول اخفائه بيديه خوفآ من ردة فعل زوجتي
عاد جميل الي غرفة الضيوف وعادت زوجتي بعده ببعض الوقت حتي لا تشعرنا بشئ وبعد مرور الوقت استأذن جميل وزوجته في الأنصراف
الي اللقاء في الجزء الثاني
اتمني ان تعجبكم القصة حتي تعطيني الحافز في تكملتها