عظيم الدوله
09-08-2017, 01:09 AM
ذهبت للمصيف منفردا
وجدتها معي في الباص وأنا ذاهب بجواري جلست وانفتح الحديث
عرفت أن زوجها مسافر وأهلة وأهلها يقيمون بعيدا عنها
تتحرك بحرية بحجة عملها الذي قد يفرض عليها السفر داخل الدولة كثيرا
لم تكن قد حجزت مسكنا
فعرضت عليها مرافقتي في السكن الذي حجزته فقبلت
أقمنا معا أول يوم أمضيناة في تنظيف المكان عقب مغادرة الحاجز السابق ونكتها مرة واحدة وذهبنا لشراء لوازمنا المعيشية وعدنا للنوم عقب إرهاق السفر وجهد التنظيف وجولة التسوق
استيقظنا معا بعد منتصف الليل بقليل
كان ممكنا الخروج للتنزة والمشي على الشاطيء
لكن كلانا يريد الآخر
وكلانا يتحدث بتأخر الوقت وليكن غدا يوم النزهة
والليلة للمتعة
وبدأت رحلة النيك الحقيقية
لم أكن قد تأملت جسدها
فهي امرأة كبيرة الأعضاء نسبيا ببطن ممشوق
تشبة ممثلة البورنو الأمريكية ماديسين لي
وبذات شعرها الأصفر ورشاقتها عارية
نكتها بكل الأوضاع
وسمعت منها أجمل الآهات
وبعد مرتين من النيك والقذف داخل مهبلها
طلبت المزيد ... فقلت لها زبي مجهد وقد لا ينتصب
فقالت دعه لي
ووضعته في فمها وما أحلى تلك المصة
كم مصت النساء زبي إلا هذه
وانتصب معلنا قبول طلبها
وهات يا نيك
أكثر من ساعة ونصف متصلة نتقلب بين الأوضاع أتتها رعشتها مرات عديدة ولم يحين قذفي
وكانت تمزح وتقول" أنا إللي جبته لنفسي, ما كان نايم"
حتى كادت تشرق الشمس
فزادت من تلبونها وتلويها وآهاتها حتى انفجر المني بداخلها فهدأت واستكانت
واستمر الحال أياما ثلاثة
البحر صباحا ولا مانع من نيكة سريعة خلف صخرة هناك قبل شروق الشمس وقبل ازدياد المصطافين
والمرور على السوق لشراء حاجياتنا وكانت تدفع ثمن بعضا منها
ونعود لانيكها ثم ننام ونستيقظ قرب العصر غلى الشاطيء بشكل موقر كأننا زوجين
ونعود عندما نشعر بالرغبة ليبدأ النيك من جديد
وننام لنستيقظ فجرا انيكها ثم إلى الشاطيء
وهكذا
وفي اليوم الرابع لهونا كثيرا على الشاطيء وكان حارا ووقعت هي على الأرض كثيرا واصطدمت ببعض الصخور داخل البحر عندما كنا نبتعد عن الناس لانيكها وعدنا للسكن فكانت مجهدة ولا تقوى حتى على الوقوف واتفقنا أن تنام لنذهب للطبيب لما تستيقظ
وذهبنا وكان لديها بعض الالتهابات والحمى وقال الطبيب لي ويحسبني طبعا زوجها أن التهاباتها ذات طبيعة بحرية بكتيرية ومعدية فلا تقربها يومين
وسمعت هي الكلام فقالت لي أثناء العودة يتبقى لديها أربعة أيام أخرى عقب اليومين وانها ستعوضني عنهما
وعدنا ونامت وغرقت في النوم
وجلست وحيدا
أذكرها
كسها
صدرها
طيزها
فخذاها
وجهها
حلاوة قبلاتها
نعومة كسها
ليونة طيزها
جمال صدرها وفخذيها
====
سمعت طرقا واهنا على الباب
فتحتة وجدت امرأة تنظر إلى نظرات لا يخطئها مثلي
إنها نظرات الشهوة
أفسحت لها لتدخل إن كانت تريدني
فدخلت وسألت هامسة أين المدام
ولم تنتظر جوابا وهي تقول لو غايبة إحنا موجودين
شعرت أنها أتت لأنيكها
وأن عباءتها سهلة الخلع وهي مستعدة
كانت الشقة حجرة واحدة تنام فيها رفيقتي
قلت لها " خلينا في الحمام علشان الصوت"
مشت أمامي إلية
دخلت
دخلت ورائها
فتحت الدش ليكون هناك صوت يشوش على صوتنا
وأنا أتظاهر بالرغبة في خلع السروال القصير والتي شيرت
كانت قد مرقت من عباءتها وليس تحتها شيء
ولم يكن هناك وقت للتعارف
فزبي الحزين على منعة من رفيقته طار فرحا بالرفيقة الجديدة وانتصب كأنه لم ينيك كس امرأة منذ زمن
واستمر النيك فيها طوال اليومين كلما اتيحت لها الفرصة تطرق الباب وتتناك
وأنا لا أغادر إلا لشراء الحاجيات وأعود لأنتظرها
وفي اليوم الثاني شفيت رفيقتي واستعدت لكي تتناك من جديد
دخلت الحجرة فوجدت شمعة هادئة
ورائحة جميلة
وصوتا هامسا يعاتبني
وكانت تغني وتقول:
نكتها هي ولا أرفعلك أنا رجليا
كسي أنا أحلى ولا كسها هي
====
حرت جوابا
أعفاني زبي المنتصب منه
حالما وصلت حافة السرير كنت عاريا
ألقيت جسدي جوارها
احتضنتني
و
و
و
و
بدأت أحلة نيكة في كل هذا المصيف
======
وكنت قد علمت من جارة الهوى التي طرقت بابي أنها كانت تسمع آهات رفيقتي
فلما غابت الآهات ظنتها غادرت وهي تعلم أنها ليست زوجتي فلا زوجة ترفع صوتها هكذا ولا زوج يسمح لزوجته بمثل ذلك
فقد كانت كل العمارة تسمع آهاتها
وفي هذه المرة كانت قد أعلنت الحرب على تلك الجارة
وتركت شباكا صغيرا موجها لشباك حجرة تلك الجارة مفتوحا وأسمعتها ما سمعت وما لم تسمع من قبل
أتت الجارة إلينا كأنها تود التعرف على المدام
وهي من داخلها نار تتأجج
ورفيقتي أو المدام تعلم لماذا أتت
وكانت تمشي على أناملها لما تشعر بوجودها وتراقبنا وقبل ان ننتهي تعود لفراشها
فقالت رفيقتي لجارة إحنا معرفة قديمة
وما تيجي نوثق المعرفة دي ونتناك سوا
وامتقع وجه الجارة
أكثر
لما رأت رفيقتي تخلع ثيابها
وكنت أنا للتو قد فهمتها فخلعت سريعا
وتقدمت نحو الجارة لتخلع لها ثيابها وهي تقول لها: انا عارفة إنك كنتي بتتناكي منه وأنا تعبانة ومتشكرة ليكي على الخدمة دي, بس طبعا لازم مكافأة
والمكافأة إننا نتناك مع بعض منه
واهي الأكساس طلعت لبعضها
=============
وبدأت رحلة النيك في الكسين
وكل كس ينافس الكس الآخر في اللبونة والشرمطة حتى حرت من منهما أنثى أكثر من الأخرى
==========
فالجارة ايضا جميلة
شبهتها بممثلة البورنو اللاتينية سارة جاي
======
وبدأت رحلة الأشغال الشاقة
سأحكيها لكم في الجزء الثاني
بعد رؤية تشجيعكم
===============
وجدتها معي في الباص وأنا ذاهب بجواري جلست وانفتح الحديث
عرفت أن زوجها مسافر وأهلة وأهلها يقيمون بعيدا عنها
تتحرك بحرية بحجة عملها الذي قد يفرض عليها السفر داخل الدولة كثيرا
لم تكن قد حجزت مسكنا
فعرضت عليها مرافقتي في السكن الذي حجزته فقبلت
أقمنا معا أول يوم أمضيناة في تنظيف المكان عقب مغادرة الحاجز السابق ونكتها مرة واحدة وذهبنا لشراء لوازمنا المعيشية وعدنا للنوم عقب إرهاق السفر وجهد التنظيف وجولة التسوق
استيقظنا معا بعد منتصف الليل بقليل
كان ممكنا الخروج للتنزة والمشي على الشاطيء
لكن كلانا يريد الآخر
وكلانا يتحدث بتأخر الوقت وليكن غدا يوم النزهة
والليلة للمتعة
وبدأت رحلة النيك الحقيقية
لم أكن قد تأملت جسدها
فهي امرأة كبيرة الأعضاء نسبيا ببطن ممشوق
تشبة ممثلة البورنو الأمريكية ماديسين لي
وبذات شعرها الأصفر ورشاقتها عارية
نكتها بكل الأوضاع
وسمعت منها أجمل الآهات
وبعد مرتين من النيك والقذف داخل مهبلها
طلبت المزيد ... فقلت لها زبي مجهد وقد لا ينتصب
فقالت دعه لي
ووضعته في فمها وما أحلى تلك المصة
كم مصت النساء زبي إلا هذه
وانتصب معلنا قبول طلبها
وهات يا نيك
أكثر من ساعة ونصف متصلة نتقلب بين الأوضاع أتتها رعشتها مرات عديدة ولم يحين قذفي
وكانت تمزح وتقول" أنا إللي جبته لنفسي, ما كان نايم"
حتى كادت تشرق الشمس
فزادت من تلبونها وتلويها وآهاتها حتى انفجر المني بداخلها فهدأت واستكانت
واستمر الحال أياما ثلاثة
البحر صباحا ولا مانع من نيكة سريعة خلف صخرة هناك قبل شروق الشمس وقبل ازدياد المصطافين
والمرور على السوق لشراء حاجياتنا وكانت تدفع ثمن بعضا منها
ونعود لانيكها ثم ننام ونستيقظ قرب العصر غلى الشاطيء بشكل موقر كأننا زوجين
ونعود عندما نشعر بالرغبة ليبدأ النيك من جديد
وننام لنستيقظ فجرا انيكها ثم إلى الشاطيء
وهكذا
وفي اليوم الرابع لهونا كثيرا على الشاطيء وكان حارا ووقعت هي على الأرض كثيرا واصطدمت ببعض الصخور داخل البحر عندما كنا نبتعد عن الناس لانيكها وعدنا للسكن فكانت مجهدة ولا تقوى حتى على الوقوف واتفقنا أن تنام لنذهب للطبيب لما تستيقظ
وذهبنا وكان لديها بعض الالتهابات والحمى وقال الطبيب لي ويحسبني طبعا زوجها أن التهاباتها ذات طبيعة بحرية بكتيرية ومعدية فلا تقربها يومين
وسمعت هي الكلام فقالت لي أثناء العودة يتبقى لديها أربعة أيام أخرى عقب اليومين وانها ستعوضني عنهما
وعدنا ونامت وغرقت في النوم
وجلست وحيدا
أذكرها
كسها
صدرها
طيزها
فخذاها
وجهها
حلاوة قبلاتها
نعومة كسها
ليونة طيزها
جمال صدرها وفخذيها
====
سمعت طرقا واهنا على الباب
فتحتة وجدت امرأة تنظر إلى نظرات لا يخطئها مثلي
إنها نظرات الشهوة
أفسحت لها لتدخل إن كانت تريدني
فدخلت وسألت هامسة أين المدام
ولم تنتظر جوابا وهي تقول لو غايبة إحنا موجودين
شعرت أنها أتت لأنيكها
وأن عباءتها سهلة الخلع وهي مستعدة
كانت الشقة حجرة واحدة تنام فيها رفيقتي
قلت لها " خلينا في الحمام علشان الصوت"
مشت أمامي إلية
دخلت
دخلت ورائها
فتحت الدش ليكون هناك صوت يشوش على صوتنا
وأنا أتظاهر بالرغبة في خلع السروال القصير والتي شيرت
كانت قد مرقت من عباءتها وليس تحتها شيء
ولم يكن هناك وقت للتعارف
فزبي الحزين على منعة من رفيقته طار فرحا بالرفيقة الجديدة وانتصب كأنه لم ينيك كس امرأة منذ زمن
واستمر النيك فيها طوال اليومين كلما اتيحت لها الفرصة تطرق الباب وتتناك
وأنا لا أغادر إلا لشراء الحاجيات وأعود لأنتظرها
وفي اليوم الثاني شفيت رفيقتي واستعدت لكي تتناك من جديد
دخلت الحجرة فوجدت شمعة هادئة
ورائحة جميلة
وصوتا هامسا يعاتبني
وكانت تغني وتقول:
نكتها هي ولا أرفعلك أنا رجليا
كسي أنا أحلى ولا كسها هي
====
حرت جوابا
أعفاني زبي المنتصب منه
حالما وصلت حافة السرير كنت عاريا
ألقيت جسدي جوارها
احتضنتني
و
و
و
و
بدأت أحلة نيكة في كل هذا المصيف
======
وكنت قد علمت من جارة الهوى التي طرقت بابي أنها كانت تسمع آهات رفيقتي
فلما غابت الآهات ظنتها غادرت وهي تعلم أنها ليست زوجتي فلا زوجة ترفع صوتها هكذا ولا زوج يسمح لزوجته بمثل ذلك
فقد كانت كل العمارة تسمع آهاتها
وفي هذه المرة كانت قد أعلنت الحرب على تلك الجارة
وتركت شباكا صغيرا موجها لشباك حجرة تلك الجارة مفتوحا وأسمعتها ما سمعت وما لم تسمع من قبل
أتت الجارة إلينا كأنها تود التعرف على المدام
وهي من داخلها نار تتأجج
ورفيقتي أو المدام تعلم لماذا أتت
وكانت تمشي على أناملها لما تشعر بوجودها وتراقبنا وقبل ان ننتهي تعود لفراشها
فقالت رفيقتي لجارة إحنا معرفة قديمة
وما تيجي نوثق المعرفة دي ونتناك سوا
وامتقع وجه الجارة
أكثر
لما رأت رفيقتي تخلع ثيابها
وكنت أنا للتو قد فهمتها فخلعت سريعا
وتقدمت نحو الجارة لتخلع لها ثيابها وهي تقول لها: انا عارفة إنك كنتي بتتناكي منه وأنا تعبانة ومتشكرة ليكي على الخدمة دي, بس طبعا لازم مكافأة
والمكافأة إننا نتناك مع بعض منه
واهي الأكساس طلعت لبعضها
=============
وبدأت رحلة النيك في الكسين
وكل كس ينافس الكس الآخر في اللبونة والشرمطة حتى حرت من منهما أنثى أكثر من الأخرى
==========
فالجارة ايضا جميلة
شبهتها بممثلة البورنو اللاتينية سارة جاي
======
وبدأت رحلة الأشغال الشاقة
سأحكيها لكم في الجزء الثاني
بعد رؤية تشجيعكم
===============