دخول

عرض كامل الموضوع : نساء عربيات على شواطئ العراه


dr.khaloda
11-23-2017, 05:55 AM
مقدمة لابد منها : هذه من اول القصص التي كتبتها في حياتي ( منذ حوالي 8 سنوات ) و نشرتها من قبل في منتديات سابقة , و لا اعلم ان كان احد نشرها بأسمة هنا في نسوانجي قبلي ... و لكن على اي حال اعتقد انه حان الوقت لنشرها مرة اخرى ..

نساء عربيات على شواطئ العـــــــــراة

انا اسمى ( هيثم ) و عمرى وقت بدايه حدوث تلك الحكايه الرهيبه كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى الا اخت واحده ( منى ) اكبر منى عمرها 24 عاما متزوجه ولم تنجب بعد واعيش وحدى معى امى , كانت الحياه تسير بنا مثل اى اسره مصريه عاديه , انا فى كليتى او مع اصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس اما امى ( ماجده ) فهى ست عاديه جدا عمرها 48 سنه محجبه و سمينه نوعا ما وتعما موظفه فى هيئه حكوميه و ترتدى دائما فى البيت لبس عادى ولم افكر فيها يوما تفكير جنسى او شئ من هذا الشئ.
حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت انا و امى نشاهد الدش ومعنا اختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل ارسلت الرد فى رساله و نسينا الامر تماما .
وبعد اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورن معنا فوزنا بالجائزه انا و امى والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره اخرى فى اليونان , وحتى الان والامر كله مثل الحلم و امى مبهوره جدا فهى لم تسافر فى حياتها الا الفيوم بلدها و اسكندريه للمصيف .
وجاءت خالتى ( ناهد ) وهى ارمله ثريه تعيش فى شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميله عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . واخبرتنا خالتى انها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) اختى حزنت جدا ولكن خالتى اخبرتها انها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكله كانت موافقه الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن امى اخبرته انها فرصه لعرضها على اطباء اجانب لمشكله الانجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق .
و خلال عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا فى مطار اثينا والجميع ملتصق بى حيث اننى الوحيد الذى يتكلم بالانجليزيه التى اجيدها وقابلنا مندوب القناه و اخبرنا اننا سنظل فى اثينا يومين ثم نرحل الى احد المدن الساحليه لقضاء باقى الاجازه و ان الاقامه كامله و لنا مصروف يومى ايضا .
و وصلنا الى الفندق وكانت امى واختى بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا حيث انا وامى فى حجره و اختى و خالتى فى حجره وعلى الفور خلعت اختى الحجاب و قالت انها لن ترتديه حتى العوده وطلبت انا من امى ان تخلع الحجاب و لكنها رفضت واخبرتها ان الجميع رحلوا وان لا احد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لامى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب و خلعته ثم احضرت لها خالتى فستان خفيف بدون اكمام وفتحه رقبه واسعه رفضت ارتدائه فى البدايه و لكننا الححنا حتى وافقت وارتدت اختى جيبه جينز قصيره وبدى قصير وكنت اول مره ارى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت امى ولكن اختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الاخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحه صدر واسعه وكان جسمها تحفه , وخرجت امى معى وهى فى شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا احد يدقق لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
وقضينا يومين جميلين فى اثينا تمتعنا فيهم جدا واحسست ان امى صغرت فى السن ولاحظت ان جسمها جميل و طرى جدا وجلدها املس وناعم بدون اى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه جميله وفى الليل عندما تنام جانبى كنت احس نعومته و ليونته الشديده ولاول مره ينتصب زبرى هلى جسم امى .
اما هى فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر و اكثر.
و فى اخر يوم فى اثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعه وكانت امى و اختى و خالتى سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات و قامت اختى و تحزمت وطلبت من الفرقه لحن شرقى وكانت ترتدى فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عارى.
ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتنى بشده حتى ان زبرى كان منتصبا طوال الرقصه و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت انا وامى وانتهت الليله وهم فى شده السكر .
سندت انا خالتي و سندت امي اختى منى حتى وصلنا الحجرات واخبرتنى امى انه لا يجب ان نتركهم وحدهم الليله بهذا المنظر وبالفعل دخلت انا مع خالتى حجرتها و دخلت امى مع اختى .
وبعد ان ارحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته الا كلت صغير فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع المقاومه واخذتها فى حضنى و هى شبه مخدره مغمضه العينين واخت اقبلها فى فمها , فى البدايه لم تقاوم ولم تبدى اى رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت احس بلسانها داخل فمى واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها , وخلعت انا عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدرى وكنت اقبل كل جزء فى وجهها بشهوه شديده وهى شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت اقبل بطنها و سوتها الجميله ثم خلعت لها الكلت وظهر الكث الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت اقبله و اسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت و انفردت ببزازها افترسها قبلات و لحس و مص و عض واهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه ونزلت عليها قبلات و عشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس و امص كل جزء فيها وكثها و شرجها.
كان زبرى قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل فعدلت خالتى على ظهرها مره اخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كثها خطواته الاولى واحسست بدف شديد و نعومه غريبه و عجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه , واندفعت انيك بكل قوتى ناسيا تماما انها خالتى وانها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز امامى و ما هى الا دقائق معدوده حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كثها و سقطت جانبها سعيدا .
وبعد لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عاريه و لبنى يغرق بطنها اثار زبرى مره اخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخلت زبري فى فمها واستجابت هى بسرعه و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الاحساس الجميل و زبري داخل فم خالتي شقيقه أمي.
بعد ان تغطى زبري تماما بلعابها عاد مره اخرى الى كثها حيث قلبتها على بطنها على مخده و ارتفعت طيزها الرهيبه امامى و زبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كثها و طوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كثها واخيرا قذفت مره اخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها اتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.
استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من اثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وانا اتسأل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل .
فى الصباح قمت و لم اجد احد جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت امى و اختى قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعيه جدا واحسست انها لا تذكر شئ و بالفعل لم تقول لى اى شئ ثم جاء مندوب القناه و اخذنا بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا فى فندق رائع و اخبرنا انه سيأتى بعد اربعه ايام للتصوير معنا و اخذنا للمطار ثم تركنا.
اول يوم قضيناه فى الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحه و ارتدت خالتى و اختى مايوهات ورفضت امى و شاهدت امى سيدات اكبر سنا منها و اتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى اسرعت و اشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا فتره نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميله ولاول مره ارى جسمها بالتفصيل امامى فكانت اثدائها بارزه قويه رغم سنها و فخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب و تشجعت امى اكثر و اكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء .
و ثانى يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتى و اختى المايوهات البكينى وارتدت امى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر ايضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امى اللين مثل الجيلى .
ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشى على البحر مع اختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا امامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الاعمار و الاحجام و الاشكال واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات العراه وكادت اختى تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اى رجل و امراه واسترجتنى حتى ادخل معها ولم تكن فى حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر اختى عاريه امام الجميع اوقفنى قليلا ولكن نظره اخرى لموظفه الاستقبال العاريه ازالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اى بز و لا اى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت اختى عاريه امامى وبزازها امامها ووكثها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظه خجل واحده وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع .
نزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك فى طرف المنتجع وفى اول كشك وجدنا رجل يجامع امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول احدهم جذب اختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين احداهم فى الثلاثينات و الاخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنه جدا وايديهم تتدعك اكثاث بعضهم ووقفت انا و اختى مذهولات فلقد كانت اول مره نرى امرأتين معا يمارسون الجنس كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجدونا قامت الصغرى و جذبتى لادخل معهم و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضانى وفى لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الاخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما ان اختى معى واندمجت فى تلك الفتاه اتحسسها وانا لا اصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت فوقها وانزلت المايوه و اصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبرى و قالت كلمه بلغه لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملنى وسرت قشعريره غريبه فى اطرافى واحسست ان زبرى قد ينفجر من المتعه و كانت خبيره جدا وكانت اول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت انيكها بقوه و حيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قويه بلغتها التى لا اعرفها ولم ابالى.
اندفعت اهرس و اهرس فى كثها كأنها اخر نيكه لى فى الحياه وبعد فتره احسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويدهه تتحس زبرى و طيظى وتوقعت ان المراه الاخرى عادت ولما نظرت وجدها اختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يديها تمسك زبرى الذى خرج من كث الفتاه وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتى ثم قبلت اختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمه تبدو مثل شكر كثيرثم نظرت الى اختى الممسكه بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت انا لم تستطيع مقاومه ما رأت و انى اشعل النيران فى كثها.
لما وجد زبرى نفسه فى فم اختى انتصب مثل الحجر فى لحظه رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وامسكت وجهها بقوه بين يداى ولسانها يلحس رأس كثى والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضنا بعض عرايا اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم ارى الا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها واسرع زبرى الى كثها ودخله بسهوله جميله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه و رهيبه وانا احسست ان زبرى دخل فرن من الدفء و الافرازات التى اغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوه واغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت اقوى نيكه فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما.
ثم قامت واتخذت وضع الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبرى الى كثها وكانت طيزها الجميله بين يداى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا الى كثها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبرى يهيج اكثر مع كل اه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مره اخرى داخل كثها الذى امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب.
ثم قمنا وخرجنا الى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات العراه ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امى و خالتى وايدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب امى وماحدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد بأستمرار .
و ثانى يوم قضيناه فى التسوق و الفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مربيه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا و اختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا انقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه , وفى المساء عادت امى و خالتى و هم فى غايه السعاده والفرح .
وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا انهم ( انتصار ) و ( فاطمه ) وجلسنا معهم و عرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يغرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه و اختى ليست موجوده .
وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظر لا ينسى و هى تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل و امرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب و اخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى و جدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث و جدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب و خمس بنات , ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه ( انتصار ) حتى ابتسمت وكذلك ابتسام واندفعا يسلمان على بعضهم و يحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه و عرفتنى عليها انتصار و كانت تدعى ( حنان ) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله و جذابه ذات جسد متناسق .
ثم تركتنا حنان و دخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار و لا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه و كان لقبلاتها معنى جديد و جميل وطعم و مذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى و هيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها و انا الحس لسانها داخل فمى و امص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفح و احمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كثها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه و دفء لذيذ وبدأت ادعك كثها بزبرى بقوه و هى تتأوه بقوه.
فى تلك اللحظات خرجت ( حنان ) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس و تقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع و اسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيظها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كثها و شرجها وفمها مازال مشغولا فى فم و بزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كث انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كث حنان المفتوح امامى والذى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتى فى فمى قبله طويله و زبرى ما زال يعمل فى كث حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كثها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه و تمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى و ضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهم سعوديه و الاخرى تونسيه , ثم اخرجت زبرى من كث حنان ونزلت الحسه و الحس شرجها بلسانى و انضمت لى انتصار بلسانى ايضا فى طيز و كث حنان التى تتأوه بصوت عالى ثم نمت على ظهرى وركب الاثنان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى و ركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كثها وسندت هى الاخرى على صدرى و وجهها في وجه انتصار .
خلال لحظات انشغل الاثنان حنان و انتصار بتقبيل بعضهم وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كث انتصار ووجهى كله مختفى فى طيز حنان ولسانى و اصبعى فى كثى وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه و كذلك حنان وواعتدلت انا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون و يلحسون زبرى وانا ارتعش و اتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم و اكثاثهم , واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار و حنان ثم على صوت التصفيق و التهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار و حنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار.
كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها و شحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ و شعرها القصير جدا ... هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت , واخيرا بعد نصف ساعه هدأت ة تقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه و المرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسى الامر كله متمنيا الا ترتدى نلابس مره اخرى , وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها و بنتها خرج عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع و الحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعيين ان اتى انا ايضا , ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك.
اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى , ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كثها وهى منحنيه اماهه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم و خالتى تتناك من رجلين امامى , وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا صرخاتها و اهاتها.
ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كثها الاخر بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره و هو يدعكه بينهم بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد , وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام و قبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الااخر يدعك كثها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكثها وغرقت خالتى تماما اللبن من وجهها لكثها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور و غسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا و ان امي تريد فقط الاستمتاع بحريه جسمها العاري فقط و اكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها.
ووصلنا الى مكان امى و انتصار ووجدت معهم منى و فاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى و اختى و خالتى و انتصار و فاطمه وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امى صورتها و كانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه , ورحلت انتصار و فاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ , ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق حيث نمنا عاريين جميعا و احتضنت امى العاريه و رحت فى نوم عميق.
ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى و اختى الحجاب , وكنت جالسا جنب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ و تشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها و هو ينيكها.
عدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا و امى فور دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت و عندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.
كنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى و انا ارى لبنى على وجه و بزاز و كث و طياز اختى و خالتى.........

بعد عودتنا من اليونان استمر الوضع بالجنس المستمر مع خالتى و اختى والعيش عاريا مع امى ولمد سنه تقريبا استمر الوضع فى غايه السعاده والجمال حتى حملت اختى وخفنا انا و خالتى ان تكون حامل من انا اخوها واستمر قلقنا طول فتره الحمل حتى وضعت ولد جميل اخذناه انا و خالتى و حللنا له فى المعمل و لكن ثبت انه ابن زوجها مما افرحنا جدا وقررنا ان نقيم احتفال كبير بعد ان تستعيد اختى صحتها من الولاده.
وبعد حوالى شهر من الولاده تمكنت اختى من الزوغان من زوجها و ابنها و تقابلنا جميعا فى شقه خالتى و كانت اختى قد سمنت قليلا و لكنها ازدادت جمالا و اغراءا , فى البدايه جلست انا و خالتى عراه فى السرير و قامت اختى العراه و تحزمت و رقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان و وانا ارى جسمها العارى يهتز امامى و جسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع اختى و نصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه.
وارتمت منى جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها فم مدت فمها بعدها و استلمت زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى وانفردت خالتى بفمى و شفايفى ولسانى تلحس و تمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت اختى تبتلع زبرى حتى حلقها و لسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر و رأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم اختى فى لحس زبرى.
واخذ انظر لهم الاثنان و زبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتان وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت اختى و دون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كثها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كث اختى بكل قوه و كنت اعرف ان ذلك اكثر ما يهيجها و يسخنها وامسكت طيظها بقوه بين يداى فاشخا كثها ولسانى يدخل و يخرج فيه ليلحسه من الداخل و الخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى و اهات خالتى التى كنت ادعك كثها بقدمى .
و بعد حوالى نصف ساعه كامله من المص و اللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها و اتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كث خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كثها بكل قوه و السرير كله يرتج بقوه معنا واختى تقبل خالتنا فى فمها.
ثم بعد فتره نامت اختى على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه ووجهها بين فخذى اختى تلحس لها كثها وانا عدت بزبرى الى كث خالتى مستقرا خلف طيظها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كث خالتى و لم ترحم هى كث اختى الذى انتفخ و احمر وغرق بلعاب خالتى وقبله لعابى .
ثم خرج زبرى و هو فى قمه انتصابه و هيجانه وقامت خالتى و خلا الطريق لكث خالتى واتجه زبرى له ودخله فاتحا اياه بعد فتره غياب طويله حيث لم انيك اختى منذ شهرها السابع تقريبا واحسست ان كثها قد اتسع قليلا بعد الولاده و لكنى زبرى ملئه تماما و عرفت انه حتى زوجها لم يجامعها بعد الولاده حتى الان .
وقامت خالتى وتركتنى انيك اختى واستندت هى على حافه السرير تحك يديها بكثها و تدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه .
اما انا و اختى فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى و ساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر و يختفى داخل كثها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل و يخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب و انا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى و اخذت اعتصرهم و امصهم و هنا فؤجئت بلبن يملأ فمى وهنا تذكرت ان اختى ترضع الان و ضحكنا جميعا واخذت ان امص و الحس فيهم حتى قالت لى اختى ( كفايه ...سيب حاجه للواد علشان يرضع ) وضحكت خالتى و ضحكنا جميعا.
و اخذت اختى تترقص بلدى على زبرى وتهتز طيظها يمين و شمال وتهتز بزازها و خالتى تطبل لها وكان كل ذلك يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف وهنا قامت اختى على الفور و امسكت زبرى بين يديها تدعكه حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء و اغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح وغرق وجه و بزاز اختى تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب.
جلسنا نحن الثلاثه بعدها ندخن و نحن غارقين فى العرق ونضحك و نهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت و اتخذت وضع الفرسه وفشخت طيظها بيديها.
هنا اسرعت اختى و احضرت زيت ملين و دهنت خرم طيظ خالتها وانتصب زبرى خلف واتخذت مكانى وبدأ زبرى يدخل طيظ خالتى التى كانت تعشق نيك الطيظ عكس اختى التى لا تحبه ابدا , واسرعت اختى و احضرت كاميرا الفيديو لتصورنى و انا انيك طيظ خالتنا .
وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيظ خالتى التى اتسع خرم طيظها بقوه و كانت اهاتها تملا الحجره كلها واختى تضحك عليها و هى تصورنا حتى قذفت مره اخرى داخل طيظ خالتى و خرج زبرى نظيفا و وقامت خالتى ولم تخرج من طيظها قطره و احده من المنى .ثم جلسنا مع بعض قليلا ثم اسرعت اختى بالانصراف حتى ترضع ابنها واخذت انا حمام سريع مع خالتى .
و رجعت البيت ووجدت امى عاريه كالعاده ومعها مدام ( احلام) جارتنا وعاريه ايضا , و مدام احلام هى اول واحده تنضم لمجتمعنا العارى الصغير و هى جارتنا فى الدور العلوى وانضمت لنا بعد عودتنا من اليونان بحوالى سبعه اشهر وكانت ترانا انا و امى عراه طوال اليوم من شباك المنور ونزلت لامى فى يوم و تكلمت مع امى و اخبرتها امى بحكايتنا و بعد ذلك بحوالى شهر كانت تجلس معنا عاريه , وهى ارمله عمرها 37 عاما و لها ولد عمره عامين و بنت عمرها اربع سنوات و كان جسم احلام تحفه و جميل جدا وكنت اشتهيها من اول يوم رأيتها فيه عاريه و كانت معتاده ان تنزل وحدها او مع ابنه الصغير لتظل معنا طوال اليوم عاريه تعيش حياتها بطبيعيه جدا ولا تصعد لبيتها الا مساء.
ومجتمعنا العارى الان يضم امى و اختى و خالتى و ( احلام ) و ( ميرفت ) اخت المرحوم زوج خالتى وهى متزوجه و ( نشوى ) صديقه اختى الانتيم وانا طبعها و كنا نجتمع كلنا فى بيت خالتى يوما كل شهر لنقضى اليوم كله عراه تماما على سطح العماره التى استأجرته خالتى وجهزته تماما و علت اسواره وكان عاليا عن كل ما حوله و لا يكشفه اى شئ بل و جهزت حمام سباحه متوسط الحجم من النوع الذى ينفخ بالهواء مثل العوامات ثم يملأ بالماء , و كان ذلك اليوم هو اجمل ايام الشهر الذى ننتظره جميعا.
ولاحظت امى انتصاب عضوى الدائم فى وجود احلام عندنا او عند اجتماعنا الشهرى وقررت انه ان اوان زواجى واختارت لى ( نشوى ) صديقه اختى و هى من سنى تقريبا ومن مجتمعنا ونعرفها , وبالفعل تقدمنا رسمى ثم اقمنا حفل خطوبه جميل.
ثم بعد ذلك الحفل الرسمي بيومين , اقمنا حفله خاصه لنا فى السطح و كان حفل عارى وجلسنا فى الكوشه عراه لا نرتدى الا الدبل و رقصت اختى وكان يوم لا ينسى .
وانضمت لمجتمعنا بعد فتره ( سعديه ) زوجه بواب عماره خالتى وقد عرفتها خالتى كل اسرارنا و بعدها كانت تشاركنا الاجتماعات الشهريه و هى عاريه تماما و كان جسمها رهيب رهيب فعلا .
وكانت الحياه تسير بى على نحو خرافى فانا وسط سبع نساء عرايا وانيك خالتى و اختى وكأنى فى دنيا الخيال , ثم حدث تطور هام , ففى يوم نزلت احلام لتقضى يومها عندنا كالعاده وانتصب زبرى لما خلعت عاريه و ابتسمت هى كالعاده لما تراه منتصبا واتصلت امى لتخبرى ان هناك طوارئ فى العمل وستتاخر وطلبت من احلام ان تجهز الغذاء ودخلنا انا و هى المطبخ واخذت اساعدها و انا اتعمد ان ارتطم بها و المسها بزبرى فى هزار و مرح و هى تضحك حتى لم استطع التحمل و احتضنتها من الخلف واستسلمت هى تماما و واخذت اقبل ظهرها العارى الابيض الناعم ويديى تفعص بزازها الممتلئه وزبرى كان مستقرا بين فخذيها يغازل كثها ثم سحبتها من يديها الى حجره النوم ودخلنا السرير معا واخذنا نتقلب فوقه محتضنين بعضنا فى قبلات حاره ساخنه ويدى تتحسس جسمها الجميل كله ثم انفردت ببزازها الناعمه و لقمت حلمتها بين شفايفى و اخذت الحسها و امصها وهى تتاوه وكنت لم ارى انعم و لا اجمل من بزازها ثم نزلت بين فخذيها الى كثها المحلوق الناعم الابيض الرهيب و كانت له رائحه جميله اخذت اتشممها و الحسه بلسانى من الخارج كله ثم دخلت بلسانى الى الداخل وهى تمس شعرى وتصرخ فى ان ارحم كثها المحروم. ثم قمت ودفعت زبرى فى كثها المبتل و انزلق فى ليونه غريبه الى الداخل و اختفى حتى اخره و شهقت هى واتسعت عيناها وتحجرت و زبرى يضرب كثها ثم اعتصرتنى بين يديها و فمها يأكل شفايفى حتى احسست انها ستتقطع بين شفايفها و اسنانها وكان زبرى يفترش كثها بقوه ضاربا اياه ضربات سريعه متتاليه ثم يهدأ قليلا تاركها لها فرصه لتتنفس ثم تعود الضربات الكثيه السريعه .
و استمر الوضع فتره طويله ثم قلبتها على ركبتيها و يديها وفشخت طيظها بيدى مشاهدا اجمل و احلى خرم طيظ رأيته فى حياتى ثم فشخت كثها بيدى ورجع زبرى الى بيته الدافئ وامسكت طيظها بقوه وانا السعها و لا يعلو فى الحجره الا صوت اهاتنا نحن الاثنان و صوت ارتطام طيظها بجسمى .
بعد حوالي عشر دقائق , قذفت مغرقا طيظ احلام بأكملها وسقطت هى منهكه لا تقدر على الحركه وجلست بجانبها التقط انفاسى ثم قمت و اخذت حمام سريع و كذلك هى وقضينا الوقت الباقى فى قبلات حاره حتى اتت امى.
كنت انا و امى و خطيبتى فى زياره لخالتى و جميعا نجلس عراه عندما اخبرتنا خالتى انها اتصلت بانتصار فى السعوديه لتسلم عليها وكانا على اتصال دائم وان انتصار اخبرتها انها قابلت عائله اردنيه فى احدى المنتجعات للعراه فى اوروبا و ان تلك العائله سيأتون الى مصر فى الصيف و اعطتنا تليفونهم لنكون على اتصال و بالفعل اتصلنا بهم وتعرفنا و اخبرناهم ان يتصلو بنا حتى نجهز لهم قبل ان ياتوا.
وجاء الصيف و اتصل بى ( خليل ) من الاردن واخبرنى انه هو و زوجته ( ليلى) و ابنه ( ياسر ) و ابنتيه ( ريم ) و ( داليا ) سياتون لمصر بعد اسبوع و طلب منى أن استأجر فيلا فى مكان جميل و معزول وبالفعل تم ذلك و اخذت له فيلا جميله فى منطقه المنصوريه , ثم ذهب و استقبلته فى المطار و كان عمره 45 عاما و زوجته حوالى 40 عاما و ابنته ريم 20 عاما و ياسر 18 عاما و داليا 16 عاما واخذتهم جميعا الى الفيلا و اعجبتهم جدا و اخبرتهم اننى انا والعائله سنأتى لزيارتهم غدا .
و بالفعل اخذت امى و خالتى و اتت معنا ميرفت وذهبنا لزيارتهم و وفتح لنا ياسر وهو بالمايوه ودخلنا اليهم عند حمام السباحه و كانوا جميعا عراه تماما وسلمنا عليهم وجلسنا و خلع ياسر عاريا و انضم لهم ولم تتردد خالتى و خلعت فورا وتبعتها ميرفت و ان ظلت بالكلت فقط و ترددت امى فهى لم تخلع امام احد غريب منذ اليونان واكتفت فقط بفك الحجاب و خلع البلوزه , و مر اليوم جميل فى كلام و هزار و عوم فى حمام السباحه حتى امى تحررت كثيرا و خلعت كل ملابسها عد الكلت و كانوا مرحين جدا و لا يفرق معهم شئ و عرفت ان خليل و ليلى يعملان فى شركه طيران و بعد زواجها بدأ يذهبان الى شؤاطى العراه كتجربه ثم احترفا الامر و يوما بعد يوم ادمنوه و كذلك اولادهم .
وتكررت الزيارات و لاحظت تساهل زائد بينهم حتى ان ياسر يهزر مع امه بمسك بزها او كثها و كذلك خليل مع بناته و فى اخر يوم قبل رجوعهم دعونا للسهره عندهم فى الفيلا وذهبت انا و خالتى و ميرفت و لم اجعل امى تأتى لسبب مجهول وقضينا سهره جميله عاريه على حمام السباحه ثم رقصت بنته ريم عاريه و كانت جميله جدا و رقصها مبدع.
ثم رقصنا جميعا سلو انا مع ريم و خليل مع خالتى و ياسر مع امه وكانت الامور تمشى بسلاسه حتى فؤجئت بأغرب مشهد رأيته فى حياتى كلها و توقفت انا و خالتى و ميرفت مذهولين و ان ارى ياسر مندمج مع امه فى قبله حاره جدا و يديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ونظرت فوجدت زوجها و بناتها يبتسمون فى مرح و خبث ثم وجدت ريم تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها ومنظر ياسر و امه لا يخرج من عقلى ونظرت فوجدتهم الاثنان قد ناما على الارض وفمهم لم يفارق بعض ولمحت خالتى و خليل فى قبله حاره ورجعت انا الى المذهله التى بين يدى وبعض قبلات رهيبه بينى و بينها جلست على الكنبه و نزلت هى على زبرى تمص فيه و تلحسه.
ثم جاءت اختها داليا و انضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى ابوهم فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس ابنتيه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم , اما ميرفت التى كانت علاقتها بالعراه لا تتعدى الجلوس عاريه على السطح ترى امامها الان جنس جماعى عائلى رهيب و كانت مذهوله فعلا ولكن ليلى جذبتها من يديها واجلستها وجعلت ياسر ابنها يلحس لها كثها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت داليا بجسمها الصغير و بزازها الصغيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و اختفت داخل جسمى و انا اقبلها و الحس كل جزء فى جهها وزبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز داليا الصغيره فى فمى امص حلماتها الورديه الناعمه ويدى تغوص فى طيظها الصغيره واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت خالتى على ركبتيها وتستند على الكرسى و خليل خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه ثم وجدت ياسر بين فخذى ميرفت ينيكها بقوه و امه تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
و قمت انا واتخذت وضعى خلف طيظ ريم وبدأ زبرى طريقه فى كثها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى و اختها تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيظها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا ثم انحنت اختها جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان ضيق قليلا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيظها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم وكانت ريم مازالت فى وضعها جانب اختها حتى حدث شئ غريب اخر.
ثم فؤجئت بخليل يتخذ مكانه خلف طيظ ابنته الكبرى ويخترق كثها بزبره وكان المنظر المذهل يفوق احتمالى والبنتان منحنيتان على الكرسى جانب بعضهم و انا و ابوهم خلف طيظهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر ولم يدر بأقصى خيالاتى ان ارى اب ينيك بناته ولكنه يحدث امام عينى اليوم , و كانت الاختان يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم وانا وابوهم ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من صرخاتهم , و نظرت خلفى فوجد خالتى فى حاله تقبيل شديد مع ليلى ويد كل منهما تدعك كث الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم و ياسر يدعك كثها الذى لم يعرف النيك القوى قبل ذلك من زوجها الضعيف , وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء و الرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك ياسر ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى والده الذى ترك له كث اخته ريم وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات ريم من زبر اخيها ياسر و كانت ريم هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان وانا لم اكن رغب فى ترك كث داليا الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت حمام السباحه لتبرده قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى خالتى و ليلى حيث كانت خالتى مستلقيه على الارض و ليلى مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيظ ليلى و رفعتها ناحيتى و وعاد زبرى الى كث والده البنتان الذين نكتهم منذ قليل وكان احساس رهيب ان تنيك الكث الذى انجب الاكثاث الذى نكتها وكانت طيظها مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا وبدأت اهاتها تعلو فى المكان.
و نظرت فوجدت ياسر اغرق طيظ ريم بالمنى و نزلا الاثنان حمام السباحه مع اختهم ولحقت بهم خالتى وظللت انا انيك ليلى و خليل ينيك ميرفت , وكانت ليلى تصرخ من الالم وبناتها يشجعونها و يدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها و صرخاتها.
وبدا كأننى ان و خليل فى مسابقه و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و كل مننا يدعك الكث الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى خالتى و داليا اما ياسر و ريم يشجعون والدهم و كلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر خليل المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث ميرفت اما انا فلقد تحملت ونزل خليل مع اولاده الى حمام السباحه وهو يغمز لى و يشير بيه على علامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم ليلى المرن يهتز مع كل ضربه وبناتها مستمره فى التشجيع ودفعها للتحمل اكثر و اكثر ولكنها كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كثها و لكن كلامها و كلام بناتها كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد حوالى تلت ساعه خرجت قذائفى مغرقه كل طيظها مع تصفيق و هتاف من المشجعين ونزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .
وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار والضحك فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله الثانيه فى النيك و خرجنا جميعها خمس نساء و ثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت بطيظها الجميله التى رأيتها كثيرا من قبل و لكنها اليوم اجمل بكثير وجذبتها انا الى الكنبه فى الصاله اما خليل اخذ ابنته الصغرى داليا و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده وانغرست عليه و اختفى داخلها و هى تتحرك بخفه رهيبه عليه اما ياسر فلقد فشخ امه على الكنبه و دخل بين فخذيها وزبره ينيكها بكل قوه و جلست خالتى فوق وجهه خليل الذى اختفى تماما داخل طيظها و هو يلحس شرجها و طيظها و هى تقبل داليا من فمها و ريم اتت معى واستقرت تقبل ميرفت من فمها وكان كث ميرفت لذيذ جدا و لم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه و امسكت بزازها بقوه فى يدى و انا ادفع زبرى حتى اخره فى كثها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها و يديها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت ريم فوق زبرى تتناك عليه و جذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ ثم قامت و اخبرتنا انها تأخرت ويجب ان تنصرف و ارتدت ملابسها و اسرعت بالانصراف.
كانت ليلى تحتضن ابنها بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما خالتى فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل فيهم خليل ينيك كثها بكل قوه واتت لى داليا و جلست بطيظها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيظها الضيق و كانت ريم تستند على صدرى و تتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى.
كنت اسمع من تحت طيظ داليا اهات خالتى من زبر خليل فى كثها و اهات ليلى من زبر ابنها واهات ريم و داليا و هم يقبلون بعضهم واستمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت ليلى من تحت زبر ابنها ووكذلك خليل و خالتى و تبادلا الاوضاع و دخل ياسر مكان ابيه فى كث خالتى و انفرد خليل بزوجته فى اول نيكه سليمه هذا اليوم وان منتهك تماما فى اكثاث بناته , ثم قامت داليا و فسخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت فيها وذهبت ريم الى امها و ابيها وانفردت ببزاز امها تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبر ابيها لتدفعه اكثر و اكثر فى كث امها وانا كنت مشغول فى كث داليا الضيق الذى اعشقه وخالتى تمسك ياسر بكلتا يديها لتدفعه اكثر و اكثر فى كثها.

ثم قام ياسرو نام على الارض وقامت خالتى و استقرت فوقه و عاد زبره لكثها السمين مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت ليلى من تحت زوجها و اتت لى و انفرد خليل بكث ابنته الكبرى التى اتخذت نفس مكان امها التى نامت امامى و فشخت فخذيها و خرج زبرى من كث داليا الى كث امها وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم التكيفات .
ولاحظ خليل خرم طيظ خالتى و عرف انها تعرف نيك الطيظ فقام و ترك كث ابنته و استقر خلف خالتى التى تتناك من ابنه ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيظ خالتى فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيظها و زبر ابنه مازال فى كثها و كان منظر خالتى و زبران يخترقوها فى كثها و طيظها لمنظر لا ينسى لم اشاهده من قبل الا فى الافلام الجنسيه و كانت خالتى مستمته تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .

واتت ريم و انضمت لى مع امها و اختها و امسكت البنتان فخذى امهم و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازها و شفايفها و زبرى ما زال يظهر و يختفى فى كثها , وبعد فتره قام الثلاثه و انحنت ليلى امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيظها لى و قامت بنتيها بفتح طيظ امهم امامى ووجدت خرم طيظها يدعونى وامسكت ريم زبرى تمص يه قليلا اما داليا اخذت تلحس شرج امها و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت ريم بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيظ امها المجهز بلعاب داليا حتى دخل بالكامل وليلى ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربته من قبل و لكنها لا تحترفه مثل خالتى التى كانت تفترس من زبرين بجانبى .

وطوال نصف ساعه كامله كانت الازبار تنتهك الاطياظ وهنا احس خليل انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت ابنتيه اليه و استقبلوا منيه الذى انجبهم منه على وجههم و بزازهم , اما خالتى فلقد قامت و اتخذت نفس وضع ليلى و جانبها واتى ياسر ليكمل نيكه ولكن فى طيظها هذه المره وخالتى مستمتعه جدا هى و ليلى .

وكانت المسابقه هذه المره بينى و بين ياسر ولكن فى نيك الطياظ وجلس خليل و ابنتيه يشاهدون ونحن الاثنان نحتضن الطياظ التى حول ازبارنا , انا انيك امه و هو ينيك خالتى وكل مننا مستمتعا الى اقصى حد و يحاول التحمل اكثر حتى يفوز و عاد التشجيع من الجمهور .

وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه وكانت خالتى و ليلى قد انهكا تماما تحتنا وخسر ياسر ايضا مثل والده وقذف كل حمولته على طيظ خالتى التى استسلمت تماما و لم تتحرك وبعدها بثوانى قذفت انا ايضا و لكن داخل طيظ ليلى وخرج زبرى منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.

وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الليله الرهيبه و كان ما حدث لا يتخيله اى عثل ابدا و اكملنا السهره معنا ثم و دعناهم قبل سفرهم و دعونا لزيارتهم فى بلدهم و ارتدينا انا و خالتى ملابسنا و عدنا الى بيتها.

لم تعرف امى طبعا ماحدث تلك الليله ولكن ( منى ) اختى عرفت و تمنت لو انها قابلتهم و لكنى كنت سعيدا انها لم تأتى فلقد رأيت خالتى تتناك امامى من قبل ولكن ليس اختى .

المهم مرت الايام جميله و الشله مازالت تجتمع عل السطح مره اخرى وطبعا تكررت لقاءاتى مع احلام و ميرفت بعد ذلك .\

ومرت الايام عاديه كالعاده حتى ان موعد زواجى من نشوى واقمنا حفل كبير فى فندق فخم وكنت سأعيش مع والدتى فى شقتنا حيث انها لا احد لها غيرى .
ودخلت على نشوى و طبعا لم اكن اول مره ارها فيها عاريه ولكنها كانت اول مره انيكها فيها و كنت اول مره اجامع عذراء و افتحها بزبرى و كانت ليله جميله و ما اتى بعدها كان اجمل و اجمل .

وكنا نعيش فى البيت ثلاثه عراه انا و امى و زوجتى كثيرا احلام معنا , ولكن لقاءاتى مع امى و خالتى لم تتوقف ابدا.

وحان وقت شهر العسل الذى نجهز له منذ فتره وقررنا ان يكون فى اسبانيا و اخبرتنا انتصار عن منتجع يدعى ( التيمبلو ديل سل ) فى مقاطعه كتالونيا قرب برشلونه العاصمه واخبرتنا ان بجانبه شاطئ ( التورن ) اكبر شأطئ للعراه فى اسبانيا .
وكنا نجهز لتلك الرحله منذ فتره وننتظرها منذ زمن وتكفلت خالتى بمصاريف سفر امى واتكفلت انا بمصاريفى انا و زوجتى اما اختى فلقد كادت تموت حسرا لانها لا تستطيع للذهاب لان زوجها لن يوافق غير انها لا تستطيع ان تترك رضيعها , وركبنا الطائره متجهين الى اسبانيا و قلبنا يخفق من السعاده .

وفور وصولنا الى برشلونه غير الجميع ملابسه و ارتدوا القصير و العارى وكانت امى قد صبغت شعرها القصير كستنائى فاتح , ثم استأجرنا سياره و توجهننا الى كتالونيا حسب توجيهات الخريطه حتى و صلنا الى المنتجع بعد حوالى ساعتين من السفر, وكان لنا حجز مسبق لكابينتين واحده لى انا و زوجتى والاخرى لامى و خالتى.

وخلعت خالتى عاريه على الفور وترددت امى قليلا و لكنها خلعت فى النهايه اما نشوى زوجتى فلقد كانت مكسوفه جدا حيث لم تخلع فى مكان عام من قبل ولكن مع الوقت تناست و اندمجت فى الجو الرهيب, و عدت اتأمل مئات العراه من حولى مستمتعا بالمشاهد التى اوحشتنى كثيرا و كنت ممددا على الشيزلونج على الرمال و على يمينى زوجتى و على يسارى امى و امامنا كانت خالتى نائمه على وجهها تاخذ حمام شمس على ظهرها و طيظها العاريه .

ومر يومان مثل السحر فى متعه جميله و كان المكان ساحر و كنت احبه جدا و اخذت نشوى زوجتى فى مكان جبلى مخفى و جامعتها فيه وكنت اول مره انيكها فى مكان عام.
وذهبنا يوما الى شأطئ ( التورن ) و ذهلت من كميه العراه التى وجدتها فلقد كان اكثر كميه من البشر العاريه اجدها فى مكان واحد منهم العراه تماما و منهم عراه الصدر فقط و منهم بالمايوهات وكنا جميعا عراه تماما و كانت امى سعيده جدا فهى تحصل على تلك المتعه كل بضعه اعوام.
واتى لنا رجل يتكلم العربيه وتعرف علينا و عرفنا انه ( عادل ) من المغرب وكان رجل فى سن امى تقريبا و كان مرح و لذيذ ة قضى معنا كل اليوم ثم انصرف مساء وثانى يوم فى الشأطئ اتى لنا عادل و لاحظت انه يتودد الى امى وخفت عليها منه , واخذنا الى شله كبيره من العرب مجتمعين فى المطعم و تعرفنا عليهم وكانوا:

- اكرم و زوجته رهف من مصر
- فواز جميل من السعوديه و معه زوجته خضره
- ام سالم من الكويت و معها بنتها نرجس
- باسل من سوريا و معه امه صفيه و اخته رنا
- راشد من قطر و معه زوجته حبيبه واخته سهيله
- سمر و نورا اصدقاء من تونس
- ميرال و ساندى بنات خاله و صديقتهم نانسى من لبنان
- شديد من الجزائر و معه اخوه جاسر و بنت عمتهم صفاء
- واخيرا عادل من المغرب ( صديقنا ) واخته انغام.

اى كانت شله مكونه من 22 عربى رجال و نساء , شله لا يمكن لخيال اى احد ان يتخيلها ابدا , جامعه دول عربيه مصغره عاريه , وكانوا جميعا يتكلمون ببساطه و عفويه و كلهم زاروا شواطئ عراه من قبل عدا باسل من سوريا و امه و اخته , واندمجنا معهم فى سلاسه و قضينا اليوم كله فى مرح و احاديث شيقه.

ولفت نظرى على الفور جمال جسد حبيبه زوجه راشد القطرى فلم استطيع ان ارفع عينى من عليها و تسألت فى نفسى لو كانت زوجتى ما سمحت لمخلوق برؤيتها عاريه غيرى فلقد كانت فى الخامسه و الثلاثين من عمرها ذات جسد ممتلئ ولكن ليست سمينه ابدا و ذو انحناءات متناسقه جدا واثداء ممتلئه بارزه و طياظ كامله الاستداره متماسكه بارزه ووجه بديع عربى اصيل و شعر اسود منسدل ناعم و عينين واسعتين و بشره خمريه شديده النعومه و اللمعان وكانت تبدو كملكه النساء بين كل الموجودات حتى زوجتى.

اليوم التالى اتى عادل و اخته و عزمونا على الغذاء ولكن خالتى اعتذرت لانها ستقابل ثلاثى نساء لبنان و سيخرجون فى رحله بحريه وذهبت معهم زوجتى وانا اعتذرت لاننى ارغب فى الاستلقاء قلي على البحرر و ذهبت معهم امى وحدها .

اما انا فلقد تمددت على البحر وبعد قليل اتت ام سالم و بنتها نرجس و جلسوا معى وعرفت بسرعه قصتهم مع التعريه خاصه و ان ام سالم سنها حوالى 45 عاما وجسمها ضخم ممتلئ جدا اما بنتها نرجس فهى ارمله لا تنجب وعرفت ان ابو سالم توفى منذ سنين طويله وسالم ابنها هاجر الى كندا منذ صغره وتزوج هناك ولا تراه لسنين طويله وانها ام سالم تزوجت بعده شاب صغير فى السن فى سن بنتها وهو الذى اتى بها الى اول شاطئ عراه فى حياتها ولم يكن يغار عليها وانه تزوجها لثروتها فقط وبعد فتره هرب بمبلغ كبير وطلقها وبعد فتره ترملت بنتها وشيئا فشئيا اخذتها للشاطئ معها و تعودا بعدها على تكرار ذلك كل فتره , وجلسنا بعدها نتكلم كثيرا قاما و انصرفا و لكن ام سالم انحنت نحوى ببزازها الضخمه و قالت لى اننى لو اريد ان اذهب معهم لكبينتهم فلا مانع فتوقفت مذهولا قليلا ثم قمت وذهبت معهم فلا و انا مذهول من صراحتها الشديده .

ووصلنا الكابينه ودخلناها معا وتركتنا نرجس بنتها و دخلت حجرتها وجلست انا مع ام سالم وبلا لحظه تردد اخذت جسمها الضخم فى حضنى و اعتصرتنى فى لحمها وقبلتها قبله طويله ناعمه من فمها وعلى عكس جرأتها و صراحتها فلقد ذابت بين يدى على الفور وتاهت فى عالم المتعه وتهدل جسمها وساح تماما بعد قبلتى , ثم جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كثها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه و امصه بخبرتى وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى و كتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وافتح كثها الكبير امامى وكان اكبر كث رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله و الحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه و انما تصدر اصوات غريبه و تعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل و خارج كثها و شرجها خرج وجهى من بين فخذيها ووجهت زبرى نحو فمها فلقفته على الفورواخذ تمصه بجنون و شهوه مخيفه و خفت على زبرى منها و لكنها كانت تلحسه بكل لسانها وتقبل رأسه بحب شديد وتلحس كيسى بهيام وطوال عشر دقائق لم تترك فيها زبرى لحظه واحده وكان غرق تماما بلعابها ثم استقريت امام كثها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كثها كان زبرى قد اغلقه تماما وام سالم تنظر لى ذاهله كأنها عذراء تفتح لاول مره رغم زوجها مرتين وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكث الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت ام سالم تصرخ بقوه وتهتز.

واستمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها , وهنا دخلت نرجس و قالت لى ( يكفى ... امى ما تستحمل ...هذى بقى لها سنين ما جامعت رجل ... ترحم بها ..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كثها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت.

ثم نمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها شفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى ان نرجس تنحنحت وقالت ( احنا هون ) وهنا انتبهت ام سالم لبنتها كأنها اكتشفت الان انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها و خرجت نرجس و تركتنا ونمت انا تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذين يضمنونى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملى بالحياه و السعاده وطيظها الكبيره المستقره فوق زبرى و كيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كثها وهى تقول ( سنين طويله على هذى الاوضاع.. ) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كثها طوال عشر دقائق كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات , ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه ( انت بترجعنى سنين للماضى..)

وبالفعل بدأت زبرى يعود لداره المؤقته فى كثها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق اخرى من النيك اللذيذ وسط جبال اللحم فى طيظها التى تهتز حول زبرى وترتطم بجسمى مع كل ضربه مع الاهات الغريبه التى تخرج من فمها وصلت لحاله هيجان جميله ثم بدء لبنى فى الخروج بكثره داخل كثها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كثها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا جانبها نضحك لبعضنا.

ثم قمنا و خرجنا نحن الاثنان وجلسنا مع نرجس نضحك و نشرب العصائر و بعد فتره قامت ام سالم و تركتنا و حدنا انا و نرجس , فضحكنا ونظرنا لبعضنا ثم قمنا واقفين معا فى ان واحد واحتضنا بعضنا واندمجنا فى قبله فرنسيه طويله ويد كل مننا تتحس جسم الاخر بلهفه و حب واخذت اتفعص بزازها بيدى و حلماتها وزبرى يضرب كثها من الخارج كأنه يستاذن يريد الدخول.
وبعد تلك القبله انامتنى نرجس على السرير و اعتدلت هى ونامت على بطنها امام زبرى وامسكته بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت مذهله و يبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش و ينتفض و يحمر جدا ومثل امها لم ترحم زبرى لمده طويله كأنها تتلذذ بالمص اكثر منى ثم حان دورى فنمت على ظهرى و ركبت هى علي بالمقلوب واصبح كثها و شرجها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريده ان يتركه وهى تريد ان تتركه واندفعت فى كثها بلسانى الحسه و كان ناعما املسا وكان من انقى لاكثاث التى رأيتها فى حياتى و كانت تفوح منه رأئحه عربيه جميله وكأن لنساء كل بلد رائحه كث مميزه و كذلك شرجها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فمها اللعوب.

فاعتدلت بعد فتره وانمت نرجس على ظهرها وامسكت زبرى المبتل وبدات ادخله فى كثها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كثها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده ربما لعدم استعماله منذ وفاه زوجها , واستقر زبرى كله فى كثها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام و المتعه و الحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا و اهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله , وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا , عدلتها على جنبها واستقريت على ركبتى خلف طيظها ورجل زبرى لبيته فى كثها مخترقا طيظها فى الطريق واعطها هذا الوضع الغريب الجديد متعه رهيبه بانت فى اهاتها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل وكانت تنظر لى كلما هدأت فى حركتى كأنها تطلب الا اقف ابدا.

وهكذا استمريت انيكها ربع ساعه متواصله وبعد فتره انامتها على بطنها و نمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيظها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها و رقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كثها وكان وضع ممتع جدا لى و لها وكانى انيكها فى طيظها ولكنه كان فى كثها وتمضى دقائق كثيره و هى تتلوى تحتى و تتأوه وانا اعتصرها بين ذراعى حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كثها ولحظتها صرخت نرجس صرخه جميله معلنه وصولها للشبق و النشوه مع خروج لبنى وسمعت صوت امها تتضحك فى الخارج مع صرختها, وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى جانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى و بطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب منها ونظرت لها ففهمت قصدى و قالت ( ما تخاف ...انا ما بنجب ) , ثم خرجنا وسلمت عليهم و رجعت كابينتى واثناء رجوعى وجدت حبيبه القطريه مستلقيه على الشأطى جانب زوجها و اخته فوقفت لمده نصف ساعه كامله اتأمل جسمها فقط وكنت اريد حفظ كل جزء فيه واحسست اننى اذوب فيها عشقا.

ولما رجعت وجدت الجميع قد عاد وهم يضحكون ويبتسمون وعرفت المفأجاه ان عادل المغربى معجب بأمى و يريد الزواج منها فى اسرع وقت , بل هنا و الان فى هذا المنتجع وكنت مذهولا فلم اكنا افكر ان امى ستتزوج مره اخرى وجلست معها و تكلمنا و احسست منها بقبول شديد و كنت اعرف ان كميه الرجال العاريه التى تراها تهيج فيها مشاعر الزواج ووافقت وفرحت جدا واخبرتنى ان لا نخبر اقاربنا فى مصر حتى نعود , و اتى عادل و سهر معنا واتفقنا ان يتزوجا غدا رسميا فى السفاره المغربيه ولما نعود لمصر يتقدم لها من جديد امام الاهل و يتزوجا مره اخرى بعقد مصرى واتفقنا انها ستعيش معه فى المغرب فتره ثم تأتى لتكون معى فتره كل عام.
وثانى يوم خرجنا كلنا و معنا بعض من الشله العربيه و تزوجا فى السفاره المغربيه و عدنا مساء الى المنتجع وذهبت امى الى الكوافير و هذبت شعرها القصير و صبغته اشقر تمام ثم ودعتها فى دخلتها الجديده على باب كبينه عادل التى ستنتقل لها رسميا من اليوم .
وثانى يوم خرجت امى سعيده هى و عادل و قد نضر وجهها و احلوت وباركنا لهم.
وقضينا يوم جميل ثم خرجنا معهم فى رحله لمده يوم فى يوم كامل ينظمها المنتجع فى الغابات و الانهار المجاوره واعتذرت زوجتى لظروف دورتها الشهريه .

وكانت رحله مبهره و نحن جميعا عراه تماما وسط الطبيعه الخلابه وتصورنا و تمتعنا و حزنت جدا ان حبيبه لم تأتى معنا فلقد اوحشنى جسمها جدا , واثناء تجولى وحدى بالطبيعه سمعت صوت يتاوه فتسسللت شاهدت و كانت المفأجاه انى وجد فواز يجامع زوجته وسط الاشجار فاخذت اشاهدهم قليلا ثم تركتهم فى حالهم و هنا اصطدمت بشخص ووجده رنا السوريه وكان من الواضح انها كانت تشاهدهم ايضا فضحكنا لبعضنا ثم رحلنا و تركناهم واخذنا نتمشى ووجدا عده ازواج يجامون بعضهم فى الطبيعه اما تحت شجره او فى الخلاء وطبعا كان ذلك فوق تحملنا ولم تمضى فتره طويله الا و كنت انا و هى تحت شجره على شاطئ النهر فى قبله طويله مع جسمها الابيض الساحر المتناسق الذى لا تمسك فيه غلطه واحده ثم نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها ثم رجعت الى فمها الساحر اقبله قبله جميله وانا احس ان شفايف رنا تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير.

وبعد عشر دقائق من القبلات الحاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ثم نزلت على كثها الحسه وكان محلوق مثل الحرير و ناصع البياض ورائحته للعجب مثل راحه البحر و اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول كلام شامى لا افهمه ولكن اسلوبها وصراخها كان يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس اكثر و اكثر وادفع وجهى بين فخذيها الناعمان اكثر و اكثر ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيظها امامى وقفت مبهورا من جمالها على اقدر على الحركه لمده دقيقتين اتأمل فقط ثم فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيظها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيظها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ثم شدتنى اليها تقبلنى , ثم نمت انا على ظهرى مستندا على الشجره وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب رنا اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها واحسست ان زبرى فرح لانه سيدخل هذا الكث الجميل وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عن باقى النساء و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم رنا الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ان استمر و استمر وان انيكها اكثر و اكثر واقوى و كنت اول مره اسمع هذا الكلام بهذه ****جه مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه.

واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه و هو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش طوال الوقت و انا مستمر وكنت لا اريد ان انهى تلك النيكه ابدا وحاولت مسك لبنى اكثر وقت ممكن و لكن جمالها غلبنى واحسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمينا نحن الاثنان نستند على الشجره و نحن ننهج ونتنهد كاننا كنا فى سباق ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا نبحث باقى الناس حتى جدناهم.
واكملنا الرحله الساحره وواعتبرتها اجمل ما فى المنتجع و كانت امى وعادل لا يتركان يد بعضهم ويتهامسان دائما مثل العشاق و خالتى سارحه مع صديقاتها , وبيتنا فى المساء فى موتيل وسط الغابات فى موقع ساحر ونزلت انا وخالتى فى حجره واحده ولكنها كانت منهكه و نامت على الفور وسهرت انا فى الخارج مع الجروب نغنى و نرقص ورقصت ميرال اللبنانيه و كانت مبهره و كذلك ساندى بنت خالتها وبعدها اخنا نتكلم و دعونى للسهر معهم فى حجرتهم ووافقت واخذنا نلعب سويا وقت طويل ثم غرقنا فى عرقنا و دخلنا نأخذ حمام سويا .

و هنا انقلب الهزار جد لما دخلنا البانيو معنا ووجدت نفسى مره واحده اصبحت محاطا باربعه بزاز متناسقه و طيظين جميلتين ولم استطيع المقاومه واندفعت اتحسسهم وكان من الواضح انهم كانوا فى انتظار خطوتى الاولى ولما وجدت القبول موجود اندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ميرال تمص زبرى واخذت ساندى فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ميرال و شفتيها ثم قامت ميرال و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيظها وقامت ساندى بفتح طيظ ميرال امامى بحيث و ضحت فتحتى كثها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كثها فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت ساندى جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كث ميرال الى كث ساندى ولكن تركت اصبعين يدعكن كث ميرال من الداخل و هى تتلوى امامى اما ساندى فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ميرال يديها وامسكت بزاز ساندى واخذت تفعصهم مما جعل اهات ساندى تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك نمت على الارض انا و ساندى وافترشت فخذيها ودخلت بزبرى فى كثها المفتوح فى انتظارى ووقفت ميرال تتأملنا من تحت مياه الدش وطوال عشر قائق كامله امتزج فيها صوت المياه مع اهات ساندى مع صوت ضرباتى لكثها ولفت ساقيها الطويلتين حول ظهرى لتدفعنى اكثر واكثر فى كثها ثم قمنا معا دون ان يخرج زبرى من كثها و استندت بيديها على البانيو وبدأ زيرى حركته مره اخرى ولكن هذه المره كان اصبعى فى شرجها الضيق و دخلت ميرال و امسكت بزاز بنت خالتها تمص فيها و تلحسها ثم مدت يديها من تحت طيظى و امسكت كيسى و خصيتيى فى قبضتها تعتصرهم و تدفعنى اكثر فى مث ساندى وانا اعمل كالماكينه الصماء فى نيك مستمر حتى انهارت ساندى امامى وانحن ميرال مكانها لتخرج ماكينه النيك من حفره ساندى الى حفره ميرال مباشره واندفع زبرى يدعك كثها وقفت جنبى ساندى و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيظ ميرال و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى شرج ميرال مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده ولكننا لم نرحمها وتركنها تصرخ من اهات النيك عشر دقائق كامله حتى بح صوتها وبعدها وجدت ساندى تشير لى نحو شرج ميرال و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا و احضرت الشامبو واغرقت شرج ميرال وقبل ان تشعر ميرال خرجت بزبرى من كثها و غرسته فى خرم طيظها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها ساندى بيديها التى كانت تعتصر بزاز ميرال فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وميرال تتاوه وتطالبنى بأن ارحمها و ارحم طيظها وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى شرجها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها ساندى بوضع فمها فى فم ميرال ورغم ضيق الفتحه عن كثها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ميرال وهى تتلوى ( لو وجعك ... اخرجه ) فهزت رأسها رفضا وسط الاهات ودفعنى ذلك لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيظها و كان منظر شرجها و هو محمر متسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق واعتدلت ميرال و هى تتاوه وغسلت طيظها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ميرال وغمزت و لكن ساندى فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم بت وسطهم حتى الصباح الى ان عدنا الى المنتجع.
لم اكن تاتصور انه تبقى فقط يومين على رجوعنا من تلك الجنه ومر اليوم الاول مثل الريح بكل جماله.
وفى اليوم الاخير ظللنا كلنا على البحر طوال اليوم ثم عدت انا الى كابينتى للراحه وقابلت خالتى فى الطريق و معها حبيبه زوجه راشد القطرى فاسرعت فورا اليهم ةتعرفت عليها و سلمت عليها و سرت فى جسدى كهرباء لما لمست يديها الناعمه ودعتنا الى الشاليه الخاص بها ووافقت طبعا و ذهبنا الى الشاليه التى ينزلون فيه وليس كابينه مثلنا وكنا وحدنا و عرفت ان راشد زوجها و اخته حبيبه فى تلك الرحله الخلابه التى قمت بها منذ عده ايام وجلسنا عراه نتحدث وعرفت انها ام لولدين الاول فى الثالثه عشر من عمره و الثانى فى الثامنه من عمره وتطرق الكلام الى الجنس وطبعا فى وضعنا هذا عرب غرباء عراه امام بعضهم منهم الابن و امه واخته و زوجته وبالتالى لم يكن هناك مجال للكسوف وقالت خالتى مباشره انها تعشق نيك الطياظ وقالت سهيله انها جربته مره واحده مع زوجها ولم يعجبها فقالت لها خالتى مباشره لو جربته معى انا سيعجبها وكان الحديث صريح اكثر من اللازم ولكن حبيبه ردت على الفور بأنها ستجربه لو رأتنا نفعله امامها الان وطبعا ارتفعت ضربات قلبى الى الاف فى لحظه وطبعا خالتى لم تكن فى حاجه الى توصيه وقامت نحوى وجذبتنى الى حجره النوم و خلفنا حبيبه المذهله بجسمها الرهيب وبدأنا نستعد لنيك خالتى وقررت ان ابدأ بكثها اولا ثم طيظها .
نزلت اولا الحس كثها لاجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها حبيبه فابتسمنا لبعضنا كانها تساعدنا ورجعت لكث خالتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا و اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد حبيبه فوجهته مباشره الى كث خالتى وبدأ يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات وضحكت حبيبه و هى تطالبنا بأن نخفض صوتنا فضحكنا ثم قامت خالتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها الجميله واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكثها مره اخرى وامسكت طيظها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كثها واعتدلت حبيبه جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى , وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كث خالتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم حبيبه وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها وانا احس ان اقبل الجمال العربى الاصيل مجسد فى شخصيه واحده فكل من جامعتهم من قبل كانوا لهم بعض الصفات الغربيه حتى زوجتى فى بياضها الشديد اما حبيبه فى تمثال عربى جميل من لونها الخمرى الى عيونها المتسعه الى انحناءات جسمها المتناسقه وانتفخات بزازها و طيظها حتى كثها يبدو مثل الكث العربى الاصيل , ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كث خالتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات خالتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم حبيبه واعتصر بزازها و طيظها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت حبيبه تنظر لزبرى فى كث خالتى و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ خالتى امامى ثم احضرت حبيبه جيل ملين واغرقت به شرج خالتى ولكنها لم تجد له فائده فخرم طيظ خالتى متسع و مستعد لاستقبال زبرى اى وقت , ثم امسكت زبرى حبيبه بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيظ خالتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت حبيبه طيظ خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيظها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وحبيبه تدعك لها بزازها بحيث كانت خالتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت خالتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيظها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه و امسكت حبيبه وهى تقول ( هاه ..ايه رأيك ..مش عايزه تجربى بقاه .) فضحكت حبيبه و هزت رأسها بالرفض فى مياعه و دلع واخذت تتهرب منا ولكنى انا و خالتى امسكنا وقلبنها على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيظ حبيبه وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ حبيبه وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما خالتى فقد ادخلت اصبعين فى كث حبيبه تتدعكه واندمجت حبيبه تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد حبيبه ثم وجدت خالتى تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيظ حبيبه فادركت حبيبه ما سيحدث فقالت انها لا تريد التجربه و تخاف ان تتألم فضحكت خالتى قائله ( ماتخفيش..ده احلى وجع فى الدنيا...) وصمتت حبيبه وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لتجربه نيك الطيظ بجد هذه المره غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيظها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هى التى تفتح فلقتى طيظ حبيبه امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيظ حبيبه يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما حبيبه فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيظها وامسكت طيظها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كث حبيبه و بزازها بيدها مما جعل حبيبه فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ حبيبه ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيظ حبيبه ودفعت زبرى حتى اخره فى طيظها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و حبيبه تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيظ حبيبه رغم انى قذفت كميات كبيره وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا حبيبه على طيظها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا حبيبه ...ده انت رهيبه فى النيك..) و لم ترد وابتسمت فى وهن وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها.

وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيظ حبيبه لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيظها فضحكنا ثم خرجنا عرايا ورجعت خالتى للحفله على الشأطئ و ظللت انا مع حبيبه نتكلم و لكننا لم نتحمل اكثر من نصف ساعه كنا بعدها نتبادل القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه و تلحسه وكان منظر حبيبه وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه و منتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت حبيبه تنتهكه مص و قبلات و يديها تعتصر كيس خصيتى وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم حبيبه فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان حبيبه فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الالم والمتعه ومثلما لم ترحم زبرى لم ارحم كثها وكنت انتهك حرمته بكل جوارحى حتى اننى لما تركتها الا بعد تلت ساعه من المص كان محمر و منتفخ و مبلل تماما وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيظها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيظها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز حبيبه وارتمت حبيبه جانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها. وكانت اول مره لى اقذف مع امرأه قبل ان ادخل كثها و لكن مع حبيبه كل شئ ممكن.

كل هذا و لم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه و فشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكث , ونظرت لها و ابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كثها وبدات ادخله ببطء شديد و كنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كثها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كث حبيبه وكنت فعلا ارتعش و ارتجف من جمال المنظر و روعته .

ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات حبيبه تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت اسرع و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكثها تعلو و تعلو ولم تبالى حبيبه بمن حولنا من الناس او بمن يعرف اننى انيكها وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كثها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت حبيبه تماما تحتى وهى تقول ( الرحمه ..حبيبى ...الرحمه) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكثها ينقبض حول زبرى , ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها و قوتها , ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى الريسبشن و نامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا.

وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حتى تورم كث حبيبه فعلا من النيك وكان لا يعلو بالشاليه الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيظها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيظها وبدأ لسانى فى لحس كثها وسرت رعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وا ستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيظها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيظها لاريح كثها قليلا وشهقت حبيبه شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ...... آآآآآةةةة ... ).

و تركته فى طيظها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيظها داخل شرجها وامسكت طيظها بقوه ادعك خرم طيظها بزبرى لمده طويله حتى تهالكت حبيبه امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيظها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيظها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيظها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك و احتضننا بعضنا مازال لبنى يغرق كل جسم حبيبه.

وانتهت الرحله الرهيبه بحفله جميله اقمناها فى المنتجه ثم ودعت امى زوجها فى المطار الى لقاء قريب حين يأتى و يطلبها فى مصر و ارتدينا ملابسنا مره اخرى و ركبنا الطائره عائدين الى القاهره و صور النساء التى جامعتها و اجسادهم العربيه الجميله لا تفارق خيالى خاصه جسد حبيبه الرهيب.

وخلال وقت قصير تم كل شئ كما خططنا له و اتى عادل و طلب امى للزواج من اهلها و رغم استنكار الجميع وافقت امى وفعلا تم الزواج وهى الان تعيش مع زوجها فى المغرب و تأتى لزيارتى كل صيف , كما انها سافرت مع زوجها لعده شواطئ وزارا الكثير من الاماكن الجميله.
اما هنا فى مصر تغيرت الاوضاع قليلا فلقد تطلقت اختى منى من زوجها لخلافات شديده اهمها بخله الشديد , ومازالت علاقتى الجنسيه بها و بخالتى و بمدام احلام جارتى مستمره.وعلافتى بزوجتى نشوى تحسنت جدا بعد الرحله الاخيره و اصبحت اكثر تفهما لطلباتى
وبخصوص شلتنا الصغيره التى تجتمع فوق سطح عماره خالتى فلقد بعدت عنا ميرفت لانتقال عمل زوجها الى مدينه بعيده و لقد سافرت معه , ولقد اشترت خالتى فيلا صغيره فى المنصوريه بجانب الفيلا التى كنت اجرتها لخليل الاردنى و عائلته , وانتقلت اختى للعيش مع خالتى منذ طلاقها وقد انتقل اجتماع شلتنا العاريه الى تلك الفيلا حتى ان خالتى اتت بسعديه زوجه بواب عمارتها القديمه للخدمه فى الفيلا بما انها عضو من الشله.
ولقد انضم للشله ايضا بعد عودتنا من الخارج اكرم و زوجته رهف التى قابلناهم هناك ورغم ضيقى من وجود رجل اخر فى الشله غيرى , وكم كانت دهشتى عندما اكتشفت ان رهف زوجته منقبه .
ولقد انضمت للشله ايضا سيده جميله جدا تدعى ( ماجده) وهى ارمله وعندها بنتان ولقد تعرفت عليها خالتى فى مول تجارى و تصادقا بسرعه ثم صارحتها خالتى ووافقت على الانضمام وكان انضمامها فتحه خير , فبعد شهر تقريبا جعلت اختها الصغرى ( سوسن ) تنضم هى الاخرى وهى طالبه جامعيه ولم تتزوج ثم انضم ايضا اختيها الكبيرتان ( هدى ) و ( صباح ) وهم متزوجات و عنهم اولاد و بنات.
حتى سعديه الخادمه جعلت فرحه ولقبها ( ام حسين ) وهى صديقه لها عمرها فى الاربعينيات وتعمل بوابه هى الاخرى تنضم الى الشله وبعدها بنتها ( اشجان ) وعمرها حوالى 20 عاما
واخر من انضم للشله هى مدام ( تريزا ) زميله ( احلام ) فى العمل ولقد سبق لها زياره شؤاطىء للعراه عندما كانت فى زياره لاختها التى تعيش فى ميامى فى امريكا وانضمت ايضا بنتها ( مارسيل ) وبنت اختها ( انجيل ).
واصبحت الشله الان مكونه من خمسه عشر سيده و انا و اكرم , وكنا نقضى وقت جميل كلنا فى الفيلا معا دون اى كسوف او خجل
كنت من كل هؤلاء النساء لا اجامع الا زوجتى و اختى و خالتى و احلام , ولكن منذ انضمام ماجده للشله وان اكاد اجن عليها فلقد كان جسمها رهيب جدا واحسست انها تريدنى ايضا ولكننى لم اعرف كيف اصل لها , ولكن التى لمحت الموضوع بذكائها هى اختها الكبرى هدى وهى سيده سمينه و خبيثه جدا ووجدتها تتكلم معى وتخبرنى انها تعرف اننى اريد ان انيك اختها وهى تعرف كيف توفقنا مع بعض ولكن على شرط واحد وهو ان انيكها اولا وقالتها هكذا بكل صراحه
وطبعا وافقت واخذتها بعيدا فى حجره صغيره فى فيلا خالتى و كانت زوجتى غير موجوده , وفى الحجره وقفت اتأمل جسمها بدقه ولقد كان جميلا رغم سنها و كانت ذات بزاز ضخمه , ومن البدايه عرفت انها محترفه جنس و تعشقه بشده فلقد امسكت زبرى تمصه بمهاره شديده وهيام و شوق وخلال ثوانى كان وصل الى قمه انتصابه وبعد عده قبلات حاره فى فمها و فى بزازها الضخمه نامت على الارض وفتحت فخذيها بقوه بل و فتحت كثها بيديها ايضا وهى تقول بمحن شديد ( دخله بسرعه ..دخل زبرك فى كثى ..كثى مولع نار ) وكانت تهيحنى بشده رغم انها ام لولد فى بدايه دراسته الجامعيه , وعلى الفور استجبت لرجائها و ادخلت زبرى كله فى كثها الواسعه مره واحده مصحوبا بصرخه عاليه منها , ثم احتضنتى بقوه بين ذراعيها وانا اوسع كثها ضربات سريعه بزبرى و فمها يأكل فمى و شفاتى , كنت احس اننى مستهلك تماما داخل جسمها
وطوال ربع ساعه كامله لم اهدأ ابدا و لم تشبع هى بل تزداد هيجانا و صراخا , ولحمها كله يهتز تحتى وامسكت بزازها الضخمه افترسها بفمى و لسانى , وبعد فتره قمنا وهى اتخذت وضع الفرسه واستقريت انا خلف طيظها ورجع زبرى الى كثها المتهيج مره اخرى وعادت اهاتها تملأ كل الحجره , وبعد حوالى تلت ساعه كامله كدت اهلك فيها احسست انى سأقذف و احست هى كذلك بخبرتها و قامت و اعتدلت على الفور لتمص زبرى وهى محمر و فى قمه تهيجه وما هى لحظات الا وقذفت كل حمولتى على وجهها مثل افلام الجنس وسقطنا نحن الاثنان مهلكين على الارض و قد تمتعت جدا عكس ما كنت اتوقع وبعد فتره سألتها عن ماجده وكيف ستدبر الامر و فردت ووجها مازال غارقا بلبنى و لم تمسحه انها ستجهز كل شئ ثم تخبرنى. وانتهى الامر على ذلك
اما اختى منى فبعد طلاقها فلم يعد هناك من يشبع رغباتها الا انا وكنت معتادا ان ابيت فى الفيلا معهم كل خميس فى الفيلا و تبات زوجتى عند امها و يومها كنت اجامع الاثنان اختى و خالتى.
وفى يوم ذهبت للفيلا و لم اجد الا اختى تجلس مع مدام تريزا و بنتها مارسيل , وصعد لاستريح فى حجرتى بالفيلا ولكنى سمعت صوت فى اهات فى حجره سعديه فتسللت لأرى ماذا يحدث وكان االباب شبه مفتوح وهناك وجدت سعديه عاريه طبعا و معها اشجان بنت ام حسين و الاثنان فى وضع ساخن جدا وقبلات حاره جدا وكان هذا اخر ما اتوقع اراه , فلم اكن اعرف ان تلك الفئات الفقيره فى المجتمع تعرف جنس السحاق وتجيده كما ارى بالرغم من ان الاثنان متزوجات و عندهن اولاد ,
وهنا شاهدت يد اشجان تتمسك صدر سعديه وهنا لاحظت ان سعديه تمتلك بزاز جميله ثم نزلت اشجان و لقمت حلمه بز سعديه فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وسعديه تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و امسكت بزاز اشجان تدعك و تعصر فيهم واخذت اشجان تنتقل بين بزاز سعديه وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه . ثم ناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد اشجان الى طيز سعديه و اختفت داخلها و من اهات سعديه عرفت ان اشجان تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت اشجان على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام سعديه التى انحنت امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث اشجان وفى هذا الوضع كانت طيظ سعديه مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى بدأ ينتفض و يرتجف امامى .
وكانت سعديه تلحس كث اشجان بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكانت اصابع سعديه تدخل لاخر كث اشجان مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان سعديه وبعد حوالى عشر دقائق قامت اشجان و ظلت سعديه فى نفس وضعها واستقرت اشجان خلف طيز سعديه و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث سعديه ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث سعديه ليلحسه من الداخل وسعديه تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم , ولم ترحمها اشجان بل و ادخلت اصبع اخر فى شرجها مما زاد اهات سعديه جدا, وبعد فتره انقلبت سعديه على ظهرها و نامت و انكبت فوقها اشجان وناما تماما فوق بعد حيث كانت البزاز فوق لبزاز و الكث فوق الكث و الفم فى الفم فى قبلات ساخنه جدا وكان الاثنات يتلويان امامى وهم يتأوهون وطيظ اشجان واضحه امامى وكذلك كثها و كان كل ذلك فوق احتمالى فعلا ولم استطيع المقاومه ودخلت عليهم و انا فى قمه انتصابى .
واعتدلا الاثنان مذهولين ولكن اشجان تمالكت نفسها بسرعه امام زبرى و جذبتنى منه على الفور وذهبت اليهم فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما سعديه فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كثها و بزازاها , واحتضنت انا اشجان بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها وتعجبت لخبرتها الشديده ولكنى تذكرت ان امها قالت مره ان زوج اشجان يجامعها يوميا , ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم و افعصهم والحسهم و امصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت اشجان وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها لكنى نزلت اولا الحس كثها لاجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها سعديه فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكث اشجان الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد سعديه فوجهته مباشره الى كث اشجان وبدأ يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه واشجان تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) وكان كلامها يهيجنى بقوه و فهمت لماذا يجامعها زوجها يوميا و كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فضحكت سعديه وهى تضع فمها فى فم اشجان لتكتم اهاتها وبعد فتره قامت اشجان واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها امامى واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكثها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كثها واعتدلت سعديه جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى .
وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا فرغم انها فلاحه اصلا ورغم انها فى اواخر الثلاثينيات من عمرها فلقد كانت قبلتها جميله و لذيذه وشفايفها طريه جدا جدا ومن جمال القبله خرج زبرى من كث اشجان ولم احس وانا مندمج تمام فى فم سعديه وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كث اشجان فأسرعت اعيده وعادت صرخات اشجان تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم سعديه واعتصر بزازها و طيزها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت سعديه تنظر لزبرى فى كث اشجان و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ اشجان امسعديه وفهمت على الفور واحضرت سعديه جيل الشعر من جانبها واغرقت به شرج اشجان ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز اشجان التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت اشجان تصرخ الما وامسكت سعديه طيز اشجان وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا واشجان تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وسعديه تدعك لها بزازها بحيث كانت اشجان مستهلكه من كل النواحى وعرفت انها ليست اول مره لها و ادركت سبب اخر لجماع زوجها اليومى لها , ولمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت اشجان حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت اشجان فجأه و امسكت سعديه وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا سعديه على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت اشجان طيز سعديه وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ سعديه وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل فلقد كان شرجها ضيق جدا جدا و من الواضح انها لم تجرب نيك الطيظ من قبل.
اما اشجان فقد ادخلت اصبعين فى كث سعديه تتدعكه واندمجت سعديه تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع اشجان داخل جسد سعديه ثم وجدت اشجان تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز سعديه فادركت سعديه ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..لا انا ماستحملش ..ماقدرش ) ولكن اشجان ردت ( ماتخفيش هيعجبك اوى ) فردت سعديه ( لا بلاش .. نيكنى فى كثى الاول ) ولم ارد رفض طلبها فى اول جماع لنا , و فشخت فخذيها ودخلت بينهم ثم وضعت رأس زبرى على اول كثها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كثها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كث سعديه , ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات سعديه تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرع تزيد و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكثها تعلو و تعلو ولم تبالى سعديه بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كثها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت سعديه تماما تحتى وهى تقول ( كفايه . ..ارحمنى ) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه حتى لا اتركها واحست بكثها ينقبض حول زبرى , فتركتها تستمع قليلا ثم قلبتها فى وضع الفرسه ووقفت خلف طيظها الكبيره وعاد زبرى لكثها الضيق وعادت اهاتها تعلو فى الحجره و اشجان بجانبنا تضحك و تضرب سعديه على طيزها.
وبعد حوالى ربع ساعه كانت سعديه وصلت الى قمه هيجانها و جسمها كله يرتجف وفتحت اشجان خرم طيظ سعديه ودهنت الجيل وقالت ( نكمل بقاه النيكه صح ...) وصمتت سعديه وادركت انه لا مانع لديها فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع السابق واصبحت اشجان هى التى تفتح فلقتى طيز سعديه امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به من قبل فى نيك الطيظ فلقد كان شعورى بزبرى داخل خرم طيز سعديه الضيق جدا يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما سعديه فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها وهى تكتم اهاتها بشده و عيناها تحمل الم شديد ولم تستطيع التحمل فقالت ( لا .. مش قادره ..خرجه .خرجه ) فردت اشجان ( لا .استحملى شويه ..هو كده فى الاول بس ) وفعلا تحملت سعديه وصمتت لتتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما اشجان فلقد اخذت تدعك كث سعديه و بزازها بيدها مما جعل سعديه فى اقصى حالات الهيجان خاصه بعد ان لان خرم طيظها وتعود على وجود زبرى داخله واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ سعديه ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز سعديه ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و سعديه تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا وهى جانبى و لبنى يسيل من خرم طيظها وسقطت اشجان جانبنا ثم ضربت سعديه على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا سعديه ...ده انت رهيبه فى النيك..انا كنت سايبك ليه من زمان) ثم قلت لاشجان ( اما انت بقى حكايه ) وضحكنا جميعا.
كنت مع خالتى فى الفيلا انا زوجتى وبعض الشله عندما اخبرتنى خالتى بطلب عضو الانضمام الى الشله وهو شاب اكبر منى فى اوائل الثلاثينيات وهو جار مدام تريزا وكان يعيش فى هولندا سابقا هو وامه , ورفضت طلب مدام تريزا و اخبرتها انه لا لانضمام الرجال وحدهم فاخبرتنى انه ليس وحده بل سينضم هو و امه , ورغم ضيقى من تزايد الرجال فى الشله وافقت خاصه لما اخبرتنى خالتى انه غنى جدا و سيدعم الشله كثيرا
واتى لمقابلتى هو و امه وكنت اتوقعها مثل كل الامهات سمينه محجبه و لكنها كانت جميله رغم انها فى الخمسنيات تصبغ شعرها اشقر وترتدى لبس مودرن واسمها ( نبيله )كما عرفت انها تعمل رئيسه قسم فى شركه كبرى وكان ابنها ( ياسر ) وسيم مهندم ولبق , وكنت اتحدث معهم عاريا تماما وعرفت ايضا انهم الاثنان كان يزوران شؤاطئ العراه كثيرا وانهم زاروا الشاطى الذى سافرنا له فى الرحله السابقه , ولما اخبرتهم بموافقتنا على انضمامهم قاما الاثنان و خلعا عرايا تماما وجلسنا نتكلم .
فؤجئت يوما ب ( هدى ) تخبرنى ان ماجده سوف تنتظرنى غدا صباحا فى الفيلا عندما لا يكون احد موجود , وفعلا ذهبت فى الميعاد و لم يكن فى الفيلا الا سعديه و سألتها عن ماجده فاخبرتنى وهى تبتسم بخبث انها تنتظرنى فوق , وصعدت اليها و كانت نائمه عاريه طبعا على السرير فجلست جانبها نتكلم و اخبرتنى انها لما اخبرتها هدى اننى اريدها سعدت جدا وانها تريدنى ايضا بشده خاصه ان زوجها توفى وهى صغيره بعد ثلاث اعوام فقط من زواجهم
ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير وكنت اتأمل جسمها المذهل مبهورا ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار. (.
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها وكنت اول مره اقذف بهذه السرعه و لكن جمال جسمها غلبنى ,اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( كنت عارفه انى مش هاندم لما وفقت اقبلك ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه وبعد لحظات دخلت علينا سعديه العاريه و معها كوب عصير و قالت( انا قلت اجيبلوكوا حاجه تخفف عليكوا السخونيه شويه ) فضحكنا كلنا ثم خرجت سعديه , اما ماجده فلقد جلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأوه و استمر النيك فتره طويله هذه المره حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن ... اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله.
كنا اجتمعنا كلنا فى الفيلا نحن الثلاث رجال و السته عشر سيده فى انتظار وفد عربى كبير على وصول , وكان اول الواصيلين امى وزوجها عادل و اخته انغام و فؤجئت امى بالعدد الذى وصلت له شلتنا فى مصر , ثم وصل فواز من السعوديه و معه زوجته خضره ثم وصل راشد من قطر و معه زوجته معشوقتى حبيبه و اخته سهيله و اخت زوجته ايضا مرام .
وخلع الجميع عرايا على الفور , ووتعبت سعديه و ام حسين فى تقديم غذاء فاخر لكل هذا العدد من العراه , وبعد ان قضى الجميع سهره لذيذه ذهب كل واحد الى منزله وذهبت زوجتى الى امها وبات كل القادمين فى الفيلا و معهم انا و خالتى و اختى , وجلسنا مع امى تحكى لنا عن مغامرتها مع زوجها ورحلاتهم الى شؤاطى العراه , ثم صعدت الى حجره زوجها وقد لاحظت ان جسمها زاد جمالا و حلاوه .
وفى الصباح كنا استعدين جميعا للرحله الكبرى الذى جهز لها ياسر و امه واخبرونا انها مفاجأه وتكونا كلنا فى اربع سيارات و تغيبت عن الرحله احلام لظروف شخصيه و هدى اخت ماجده الكبرى لان زوجها مريض قليلا وكذلك ام حسين و كان معنا سيارتى و سياره اكرم و ياسر و سياره خالتى.
انطلقنا جميعا الى رأس سدر ويتقدمنا ياسر بسيارته حتى و صلنا الى قريه سياحيه متطرفه على الشاطئ وكان من الواضح انها لم تفتتح بعد ومازالت فى مرحله التشطيبات النهائيه.
واستقبلتنا على البوابه سيده انيقه و شيك جدا وجميله جدا رغم سمنتها الشديده وكان معها زوجها وسلمنا عليها جميعا وتقدمتنا الى الداخل وعرفنا انها تدعى ( قمر ) وزوجها ( ناصر ) و هى صديقه شخصيه لنبيله ام ياسر وهى و زوجها صاحبا تلك القريه السياحيه واخبرتنا انها صرفت كل العمال فى القريه اليوم و ان القريه كلها خاليه تماما وبعد ان دخلنا اغلقت البوابه الكبرى للقريه بالقفل , ولما وصلنا الى الشأطئ بدأ الجميع فى خلع ملابسه حتى اصبحنا جميعا عرايا و كذلك ( قمر ) و ( ناصر ) وكان جسمها رهيب جدا ووممتلئ بكل الخيرات من بزاز و طياز وكل شئ , ونزلنا جميعا البحرو وقضينا وقت مذهل غير مصدقيين اننا عرايا على البحر ولم نغادر البلاد.

وفى المساء عزمتنا قمر و زوجها للبيات فى القريه ووافق اغلبنا و لكن البعض لم تكن تسمح ظروفه واولهم امى و زوجها حيث انهم سيباتون عند جدى والد امى وبالفعل رحل عادل و امى و معهم انغام اخته , ورحلت ايضا تريزا و بنتها و بنت اختها واخذوا سياره خالتى الجيب و اخذوا معهم سوسن و ماجده و صباح. وصفصف العدد المتبقى علينا نحن سته رجال انا و اكرم و ياسر و راشد و فواز و ناصر و معنا اثنى عشر سيده , وسهرت السيدات معا على حمام السباحه وجلسنا نحن الرجال فى الداخل نتحدث ثم اتت السيدات وشاركونا الجلسه وقامت قمر صاحبه القريه وارتدت بدله رقص رغم جسمها السمين ورقصت شرقى ثم رقصت مره اخرى بعد خلع سنتيانه البدله ورقصت بزازها الضخمه معها وكان زوجها اكثرنا حماسا وهو يصفق لها وبعدها قامت اختى ورقصت عاريه تماما وابدعت فى الرقص كعادتها ولاحظت اعجاب ياسر بها وتصفيقه الشديد لها , وسهرنا حتى قرب الفجر ثم صعدنا حجرتنا لننام.
وبعد ساعتين فؤجئت بخالتى توقظنى بهدوء وقمت ببطء من جانب زوجتى حتى لا اوقظها وانا اظن ان الشوق قد زاد بخالتى وتريد زبرى الان , وبعد ان خرجنا من الحجره اخبرتنى ان فواز و اكرم وزوجتيهم الان فى الجناح الرئيسى من القريه ويقيمون حفله ( تبادل زوجات ) وتعجبت فعلا واخبرتنى انها عرفت من قمر والذى اعطتهم مفتاح الجناح , واخذت خالتى ووجدت قمر و زوجها فى انتظارنا و تبسمنا جميعا ثم ذهبنا الى الجناح الرئيسى فى هدوء و فتحنا عليهم الباب وكانا المنظر الذى وجدناه هو اكرم فوق خضره على السرير ويحتضنها بجسمه فى قوه و زبره فى كثها يتحرك بسرعه داخله اما رهف فكانت فى تلك اللحظه فاشخه فخذيها على الارض وفواز بوجهه فى كثها يلحسه بلسانه , فوجئ الجميع بنا نحن الاربعه ندخل عليهم وارتبكت رهف بشده اما اكرم و خضره فلقد نظرا لنا و العرق يغرقهم ثم ابتسما واكملا نيكتهم , وبدون ان ننتظر منهم دعوه و بدون اتفاق نظرت الى ناصر و قمر ثم امسكت قمر من يديها و جذبتها الى نحو الكنبه الكبيره فى الجناح وخالتى جذبت ناصر اليها و ناما جانب اكرم و خضره فى السرير .
وتهت انا فى جسم قمر الضخم و اثدائها العظيمه ولكنها كانت مثيره جدا جدا و فى عينيها اكثر نظره شهوانيه رأيتها فى حياتى واخذت اقبلها قبله تهت فيها تماما و كانت شفايفها ممتلئه و ناعمه جدا ثم لقمت حلمه ثديها فى فمى واعتصرت بزها بقوه فى يديه و انا امصه لها كل لسانى و فمى ومرت دقائق و انا تائه فى بزها الرهيب ثم جلست على الكنبه و نزلت هى امامى وامسكت زبرى و بدأت تمص فيه وفى تلك اللحظه كان فواز قد وضع رهف فى وضع الفرسه وتستند على الكنبه جانبى وصرخت لما اخترقها بزبره وبدأ ينيكها وهى تتأوه فى قوه ووجهها امامى مباشره و ارى كل علامات المتعه و الالم عليه واخذت اتمتع بمنظرها قليلا وزبرى ما زال غاطسا فى فم قمر ثم قربت وجهى من رهف و كتمت اهاتها فى فمى واخذت اقبلها وكان لها طعم جميل و اندمجت تماما فى قبله رهف حتى احسست بقمر قد تركت زبرى وقفت واعطتنى طيزها الكبيره وفتحت طيزها بيدى كاشفا كثها و خرم طيزها و اخذت الحسهم لها وهى واقفه تتاوه بقوه ثم جلست على كما تجلس على الكرسى ونزلت بطيظها فوق زبرى الذى اخترق كهف كثها و غاص فيه و احسست بنعومه و سيوله رهيبه و هو ينزلق داخلها وبخفه شديده رغم سمنتها بدأت تتحرك فوق زبرى .
وفى تلك اللحظه كان ناصر ينيك خالتى وهو نائم فوقها واكرم قد اتخذ وضع الفرسه هو الاخر مع خضره و بدأ ينيكها مره اخرى وكان صوت الاجساد و هى تضرب بعضها هو الصوت الوحيد فى الحجره مصحوب بأهات رهف العاليه . ثم قامت قمر من فوقى واتخذت هى الاخرى وضع الفرسه ورجعت خلفها ورجع زبرى لمغاره كثها و كان جسمها كله بمعنى الكلمه يهتز و يرتج مع كل ضربات زبرى , اما ناصر فقد ترك خالتى مفشوخه على السرير و تبادل الاماكن مع اكرم الذى استقر بزبره فى كث خالتى ورجعت تأوهات خضره مع زبر ناصر , وبعد حوالى ربع ساعه من النيك الرباعى المتواصل رأينا رهف وهى تزوغ من فواز وتخبره انها لا تحب نيك الطيظ وهنا نظرت لخالتى التى قامت على الفور واتخذت مكانها امام زبر فواز وتركت انا كث قمر الى اكرم الذى اتخذ نفس مكانى خلف طيظها واستقبلت انا رهف فى احضانى وسقطت معها على السرير اما ناصر فلقد انفرد بخضره على الارض ينيكها بقوه واخذت انا رهف فى احضانى اقبلها بكل قوه والحس بزازها و كثها و طيظها .
وفجأه انفتح باب الحجره و تسمرنا نحن الاربعه و كانت الحاضرون هم ياسر ونبيله امه و معها سهيله و مرام وكانوا يضحكون فى خبث و دخلوا و اغلقوا الباب خلفهم وعلى الفور تفرقوا اخذ ياسر سهيله ومرام و جلسا على الكنبه وهم يمصون له اما امه فلقد انضمت لى انا و رهف وتركتنى اقبل رهف و هى تمص زبرى وكانت اهات خالتى عاليه جدا من زبر فواز فى خرم طيظها وكان فواز مثلما كان يقول خبير نيك الطيز , ثم فشخت انا كث رهف و دخلته بزبرى و كان ضيقا املس و بدأ زبرى ينزلق فيه وانا احتضنها فى قوه و امص حلمات بزها , اما نبيله ام ياسر فلقد قامت وانضمت الى ناصر الذى ترك كث خضره و دخل فى كث نبيله وكان ابنها فى تلك اللحظه نائما على ظهره وسهيله تتحرك فوق زبره و مرام فوق فمه يلحس كثها , و بعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل لكث رهف تركتها مهلكه و قمت الى خضره وجعلتها تنحنى فى وضع الفرسه و كما توقعت كان خرم طيزها واسعا مثل كثها فادخلت زبرى فى كثها اولا انيكه بكل قوتى وكان اكرم قد ترك كث قمر واخذ مرام من فوق ياسر ينيكها ووجدت قمر امامها رهف كما تركتها فنزلت الى كثها المفشوخ و بدأت تلحسه لها و بدأت اهات رهف تعود من لسان قمر .
و كنت انا انهيت كث خضره و اخرجت زبرى المبتل و رشقته فى خرم طيزها الذى استقبله كله من اول مره وبدأت انيكها بكل قوتى فى طيزها واستمر الوضع حوالى ربع ساعه حتى جاء ياسر بجانبى وخرجت له ليدخل هو بزبزه فى مكانى فى طيظها واخذت انا سهيله فى حضنى ثم اخذت اقبلها قليلا ثم نمت فوقها انيكها فى كثها بكل مهاره و هى تتلوى و ترتجف وكل هذا و فواز لم يترك خرم طيظ خالتى حتى ذهب له اكرم اخذ مكانه و لكن بالنيك فى كثها واخذ فواز مرام و بدأ ينيكها فى كثها , وتركت نبيله زبر ناصر لتنحنى هى الاخرى تلحس و تمص بزاز رهف التى كان كثها فى فم قمر وطوال العشر دقائق التاليه كانت رهف مثل الملكه نائمه على السرير وقمر و نبيله مثل جواريها وهم يقبلون و يلحسون جسمها .
وذهب ناصرو انضم الى اكرم فى نيك خالتى حيث نام اكرم على الارض بظهره و انكبت فوقه خالتى ورجع زبره يرشق فى كثها ومالت هى للامام واستقر ناصر خلفها و بدأ زبره يخترق شرجها ايضا بحيث اصبحت مستعمله من تحت من كل الفتحات و سمعتها تصرخ من الاهات و زبر اكرم و زبر ناصر يحتكان داخل جسمها معا , وكنت انا فى تلك اللحظه اوسع كث سهيله نيك و بزازها تهتز بكل قوه مع كل ضربه لكثها , وكانت مرام تصرخ مع فواز الذى كان يدفع زبره الى اقصى غياهب كثها بكل قوه , وقمر و نبيله يلحسان رهف و هى مستمتعه جدا , ثم تركت انا سهيله لتنضم الى فواز مع مرام للتحمل بعض من ضرباته فى كثها هى و ترحم كث مرام و ذهبت انا الى الثلاثى النسائى و اخترت الكث الذى لم ادخله بعد وهو كث ام ياسر نبيله و كان كث نضر ناضج استقبل زبرى على الفور و فؤجئت هى بزبرى داخلها و على الفوراستجابت له و بدأت تتحرك مع ضرباتى لكثها ورغم سنها كانت تتلوى و تتحرك كبنت فى العشرين و وتتأوه كاحسن شرموطه وكانت ملساء كالحرير وبيضاء كالشمعه واخذت انيكها بقوه وهى تلحس كث رهف امامها التى كانت مندمجه فى قبلات حاره مع قمر , وبعد فتره قصيره ترك ياسر كث خضره وانضم معى فى السرير ليدخل كث قمر.
ورحم اكرم خالتى و تركها اخيرا و تركت له كث ام ياسر وذهب انا الى الكث الوحيد الذى لم انيكه بعد فى تلك الحفله الجنسيه و هو كث مرام و كنت ادخره للنهايه لانه كث اخت معشوقتى حبيبه , وانفردت بها و نمت عليها فوق الكنبه وغطيتها بجسمى و زبرى دخل فى كثها العميق الرهيب و احسست احساس رهيب واننى يجب ان اشكر والدى حبيبه و مرام على انجاب تلك النساء الرهيبه واكملت نيكتى فيها بقوه كبيره و انا احس اننى قربت على الانفجار وقمت انا وهى انحنيا على السرير ونزلت هى على فم رهف تقبلها و انا اكمل نيكى فى كثها وكان معنا اكرم ينيك ام ياسر التى تلحس ايضا كث رهف و ياسر ينيك قمر التى ايضا تمص بزاز رهف النائمه وسطنا نحن الثلاثى النيكى , وعلى الجانب الاخر كان فواز مستمر فى نيك سهيله و زوجته خضره جانبه تفتح له كثها بيديها و ناصر مع خالتى ما بين كثها و خرم طيظها حتى احس انه سيقذف فقام على الفور و استقبلته خضره التى جلست وامسكت زبره لتمصه له بقوه وخالتى سقطت ارضا لا تقدر على الحركه ثم تبع ناصر فواز زوجها الذى اخرج زبره من كث سهيله و تركه ايضا لزوجته تمصه مع زبر ناصر و كانت تقوم بالاثنين بمهاره رهيبه و فى لحظه واحده تقريبا قذف الاثنان فواز و ناصر ليغرقا كل وجه و بزاز خضره بالكثير من اللبن الدافئ وكانت عيناها تظهر بالكاد وسط المنى و استقبلته هى بهدوء و خبره و لحست بعضه بلسانها وكانت خبيره فعلا . وفى جانبنا نحن كان اول من استسلم هو ياسر الذى احس انه سيقذف فاخرج زبره من قمر وامسكته امه بيديها رغم انها كانت تتناك من اكرم ووجهت زبر ابنها الى رهف النائمه وسطنا واغرق بطنها و بزازها بلبنه الكثير ثم تبعته انا وخرج زبرى من كث مرام ليقذف كل حمولته على بطن و بزاز ووجه رهف و اكمل زوجها الباقى بقذف كل لبنه على بطنها و بزازها و ووجها و غرقت رهف تماما بلبن ثلاث رجال وهى تضحك و محتاسه ماذا تفعل وزوجها بجانبها يضحك ايضا .
وجلسنا كلنا قليلا نتكلم ثم ثم كل واحد ورحل الى غرفته و كان منظر رهف و هى تمشى مدهونه باللبن و جسمها يقطر منه منظر لا ينسى و كذلك منظر خضره و زوجها يقبلها بوجهها المدهون باللبن وكانت ليله لا يمكن ان تنسى ,وثانى يوم صباحا قضينا يوم جميل اخر على البحر وصورت الكثير من النساء بعض الصور التذكاريه وقد عرفت انها كانت تعمل موديل عندما كانت صغيره.
ووجدت حبيبه تجلس وحدها اخيرا بعض ان دخل زوجها للنوم قليلا و ذهبت اخته و اختها مع قمر للمطبخ , فاخذتها وذهبنا لنتمشى قليلا على البحر واخبرتها انها اوحشتنى جدا جدا و قالت ايضا اننى اوحشتها جدا فاحتضنتها بقوه وقبلتها قبله استمرت عشر دقائق كامله ملئتها بشوقى الشديد لجسمها الرهيب ووصلنا الى اقصى طرف القريه الى منطقه خاليه تماما و نزلنا الماء معا و قضينا فيها حوالى نصف ساعه هزرنا فيها قليلا و لمست فيها كل جزء من جسمها االمعشوق ثم خرجنا و ارتمينا على الشأطئ جانب بعضنا ثم قمت اتاملها جانبى عاريه و الماء ينسال على جسمها وانتصب زبرى بشده وفهمت هى على الفور ونظرت حولها تتطمئن ان لا احد يرانا ووجدتها تشير لى ان ااتى لها وهى تبتسم وفهمت انها لا تمانع فاندفعت و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واخذت اقبلها فى فمها قبله جميله وانا احس ان شفايفها تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير وبعد عشر دقائق اخرى من القبلات الحاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر و نزلت على كثها الحسه وكان قد اوحشنى جدا جدا و اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وهى تتلوى امامى واخذت اكثر من الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها الرائعه امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو ثم انقلبت على ظهرها مره اخرى وفى عينيها نظره شهوانيه رهيبه و شدتنى اليها تقبلنى.
ثم نمت انا على ظهرى وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب حبيبه اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عما نيكتها المره السابقه و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم حبيبه الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا و تصرخ بلهجتها الخليجيه المثيره مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه واستمر الوضع حوالى ربع ساعه كامله .
ثم خرجت من كثها وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه لترتفع طيظها المذهله امام واقف اتأملها دقائق فى نور الشمس و الرمال ملتصقه بها وكان منظر يستحق ان يوضع فى متحف مما هيج زبرى اكثر فعد اغرسه فى كثها مره اخرى و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش ولمحت اختى منى تقف بعيدا وهى تبتسم فضحكت لها وضحكت لى ثم اشارت لى بيديها و انصرفت وزبرى ما زال غارقا فى عصير كث حبيبه حتى احسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت على الارض وهى بحانبى ولبنى مازال يغرق كثها وكان بعدها تتنهد العرق والرمل يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا الى باقى الجماعه ., وطلبت من حبيبه ان اصور جسمها ووافقت بعد الحاح شديد بشرط الا اصور وجهها وفعلا فعلت.
وودعنا قمر و ناصر فى المساء و عدنا جميعا الى فيلا خالتى.
وبعد يومين سافر كل الحضور حتى امى التى ودعتها فى المطار مع زوجها ووعدتها بزياره قريبه وودعت راشد وعائلته و كذلك فواز و خضره.
وعادت الامور لاستقرارها مره اخرى فى حياتنا واستمرت مجامعتى لماجده و هدى كلما اتيحت الظروف حتى رهف جامعتها عده مرات بعد رحله القريه , حتى قمر اتت لزيارتنا عده مرات و قد كانت لنا لقاءات حاره جدا.
وفى يوم ذهبت الى فيلا خالتى وقبل ان اخلع ملابسى وجد منى تجذبنى اليها وتاخذنى جانبا وتخبرنى الا اجعل احد يرانى , ثم نظرت من خلف ستاره الصاله فوجدت اغرب منظر رأيته فى حياتى , رأيت خالتى تجلس عاريه تماما مع ثلاث منقبات ومعهم رهف يتكلمون وافهمتنى منى انهم شله من اصدقاء رهف المنقبات يريدون تأجير الفيلا لمده يوم لهم ولباقى شلتهم لقضاء يوم عارى حر وطبعا لا يعرفون بوجود رجال لذلك خباتنى منى . وبعد ان رحلوا نزلت لخالتى و عرفت منها انها وافقت بل واعطتهم الفيلا غدا مجانا , وكانت مرت فتره منذ جامعت خالتى ووجد الجو هادئ و خالى ولا يوجد غيرنا فى الحديقه فاخذتها الى ركن متوارى و هناك نيكت خالتى فى الهواء الطلق و كان لذلك اثر جميل على روعه و الجنس وهذا فيلم لنا صورته منى اختى دون ان ندرى .
واليوم التالى اختبأت فى حجرتى ووقفت اراقب من خلف الزجاج السحرى الذى يجعلنى اراهم و يرونى وشاهدتهم وهم حوالى 13 سيده منقبه من مختلف الاعمار و الاحجام و الالوان يدخلون الفيلا بكامل نقابهم ويخرجون الى حمام السباحه عرايا تماما ووقفت مذهولا من الجمال الرهيب لبعضهم من حيث الوجه و الجسد و تسمرت امام النافذه طوال النهار اتابعهم و انا مذهول ومر اليوم كله كالسحر.
وبعد عده اسابيع جاءت تريزا و اخبرتنا ان عندها الكثير لينضموا الينا واتت بهم ثانى يوم وكانوا ( ايفون ) جارتها و صديقتها و ( استر ) زميلتها فى العمل و (كريستينا ) و ( كلارا ) اختان و صديقتان لمارسيل , و طبعا رحبنا بالاعضاء الربعه الجدد وانضمامهم الى شلتنا , ومنذ اول لحظه ادركت ان شئ سيحدث بينى و بين استر وذلك من نظراتها الجريئه و لبسها الجرئ ايضا .
وحدث شئ غريب و تقدم ياسر لخطبه اختى منى رغم انه يعرف انها مطلقه وكنت احس انه معجب بها من رحله القريه ووافقت و كذلك منى و كذلك امى من المغرب و تزوجا فعلا فى فيلا خالتى و اقمنا احتفال رائع لهم .
اخذت انا الصديقات الاربعه ( مارسيل ) و ( انجيل ) و ( كريستينا ) و ( كلارا ) و خلفنا ( ايفون ) و ( استر ) و ( تريزا ) فى سيارتهم وذهبت بهم الى قريه قمر وذلك قبل اسبوع فقط من افتتاحها رسميا و كانت قمر قد اخلتها لنا تماما وقضينا يوم رهيب هناك ونزلت الاربع فتيات الماء و وانا معهم و كانوا جميلات . وقضينا و قت جميل جدا و تمتع الجميع وبالاخص تريزا.
وكما توقعت من قبل عندما انشعل الجميع عنا انفردت بى ( استر ) فى احدى حجرات القريه وطلبت منى ان اقوم لها بمساج لان جسمها يؤلمها و فهمت طبعا غرضها الحقيقى واستر متزوجه اصلا و لكن زوجها يشرب خمور ولا يشبع رغباتها ابدا , ونامت على الكنبه و واحضرت الزيت ومددت يدى الى جسمها ادلكه واخذت اتحسس جسمها الجميل الممتلئ وهو مفرود امامى وهى مستسلمه لى تماما و بعد ان دلكت لها ظهرها و فخذيها قررت ان ابدأ الجد وانزلق الزيت فى طيزها و خلفه يدى وبدأت ادعك كثها و شرجها وخلال دقائق كنت فوقها نقبل بعضنا قبلات حاره و ساخنه وجسمى ينزلق فوق جسمها المزيت وبزازها تنزلق من اصابعى وطيزها تلعب داخل كفى ثم دخلت بين فخذيها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا ولا يعلو بالحجره الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها.
ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد اندهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجعت اهاتها مره اخرى وستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , وبعد فتره حدث شئ جميل لم لقصده فلقد خرج زبرى من كثها فعدت ادفعه بسرعه فيه مره اخرى و لكنه انزلق على الزيت و اللعاب الذى يغرق كثها وطيزها و اندفع الى خرم طيزها وايضا سهل الزيت المهمه وانزلق الى الداخل مره واحده و شهقت استر شهقه عنيفه ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ... خرجه ... خرجه ... طيزى هتتقطع ... خرجه .. علشان خطرى .. خرجوووووووه ). و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وقد احسست انها ليست اول مره لها فى طيظها , و لم استجب لها واحتضنت طيزها بقوه واخذت اعمل فى خرم طيظها بزبرى وهى تتوجع حتى لان خرمها تماما وبدات اتحرك مفترشه و لمده عشره دقائق اخرى لم يخرج زبرى نهائيا من خرم طيظها و لم يظهر حتى رأسه وبعد ان احسست انها هلكت تماما ثم بدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدعكه وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمت وقبلت كثها قبله سريعه على طيظها وضحكنا نحن الاثنان ثم اخذت تمص فى زبرى بعض الوقت ثم عصرت ما بقى فيه من لبن فى كوب واخذت بعض من لبنى من على طيزها ووضعته فى الكوب ايضا ثم فؤجئت بها تقوم بأغرب شئ رأيته فلقد اخذت الكوب و شربت منه ولحست لبنى و كان هذا اكثر شئ مثير رأيته فى حياتى كلها ولذلك اخذتها فى حضنى و قبلتها قبله طويله جدا جدا ومازالت احس اثار لبنى على فمها.

ثم خرجت انا للجماعه على البحر ولما سألونى ان كنت رأيت استر فاخبرتهم انها تعبانه و نائمه و قامت تريزا و ايفون و ليرتاحوا هم ايضا وظللت انا مع الفتيات الاربعه .وهزرنا لبعض الوقت ثم طلبوا حجره ليستريحوا هم ايضا و اوصلتهم لحجره و تركتهم . وبعد حوالى نصف ساعه احضرت لهم عصير و فتحت عليهم الباب و كانت المفأجاه , كانوا الاربعه فى سحاق رهيب ووقفت انظر لهم وطلبت منهم ان يستمروا كأنى غير موجود و احضرت كاميرتى و جلست اشاهد واستمتع.

وبعد ان انتهوا كان صبرى قد انتهى ايضا فقمت الى انجيل والتى كانت اثرهم اثاره كما انها وامسكت طيظها بين يدى و كان كثها مبلول تماما بلعاب انجيل و كلارا وادخلت زبرى فيها ولم تعترض نهائيا وكنت فعلا فى قمه تهيجى واخذ انيكها بكل قوتى مخرجا بها كل الاثاره من الذى شاهدته يفعلونه ثم خرج زبرى من كثها الى كث مارسيل وكنت مستغربا فأن امها تريزا قالت انها عذراء ولم ادقق كثيرا واخذت انتقم منهم فى اكثاثهم الجميله الصغيره وكانت كلارا و كريستينا جانبى احدهم تقبل كتفى و رقبتى و الااخرى صدرى و بطنى ثم انحنت جانبهم كلارا وكنت اعرف انها عذراء ولكن لما رأيت خرم طيظها مفتوح لاخره ادركت انها سلكت الطريق الاصعب للجنس وخرج زبرى من كث مارسيل الى خرم طيظ كلارا الذى استقبله بضيق و بطء شديد حتى دخل لاخره و اخذت انيكها فيه و هى تتلوى مثل الدوده تحتى حتى انتهى احتمالى و خرج زبرى من خرم طيظها الضيق ليطلق قذائفه على الجميع حتى كريستينا اصغرهم سنا و التى لم تجرب النيك بعد لا فى كثها و لا فى طيظها , واخذت الفتيات الاربعه يلعبون بلبنى و يمسحون بزاز و وجوه بعضهم ونحن كلنا نضحك و نهزر ثم اخذنا حمام سريع كلنا ثم خرجنا مره اخرى للبحر ونزلنا الماء لنستحم ثم ركبنا الجيت سكى ولكن كرستينا خافت ولم تركب و انتهى اليوم الرهيب نهايه جميله
بعد عده اشهر بدأ الصيف يهل و كانت منى حامل فى شهرها السادس وقررنا القيام برحله الى امريكا هذا الصيف حسب رغيه ياسر و قال انها سيرينا اماكن رهيبه هناك واخبرنا ان الرحله كلها على حسابه لكل من يرغب بالذهاب و عرضنا الرحله على كل الشله البالغ عددها الان ثلاث رجال و عشرون سيده , الذى سمحت ظروفهم لهم بالسفر كانوا هم ( سوسن ) و ( ايفون ) واكرم و زوجته رهف و طبعا اختى و خالتى وام ياسر طبعا ولكن زوجتى لم تستطيع الحضور لمرض والدتها وبالتالى اصبح عددنا ثلاث رجال و ست نساء وحجزنا على طائره امريكا بعد ان انهينا اجراءات طويله .
وفور و صولنا اخذنا ياسر و امه فى فسحه طويله فى امريكا ثم حجز لنا فى احدى افخم منتجعات العراه على شواطئ ميامى و قضينا هناك ايام مذهله خاصه لما اقاموا مسابقه ( ملكه جمال العراه ) بين النزلاء و لقد اشتركت رهف و لم يسمح الحمل لاختى بالاشتراك و لكن رهف لم يكن لها حظ فى الفوز بالجائزه.
ثم حدث شئ صغير بينى و بين سوسن البالغه من العمر 19 سنه حيث كنا انا و هى سهرانين فى التراس عندما رأينا رجل يجامع امرأه هكذا فى الهواء على حمام السباحه امامنا ووقفنا ننظر لبعضنا و نشاهدهم لفتره طويله الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات و الاحضان الساخنه و خلال عشر دقائق كانت وهى عاريه تماما داخل حضنى ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل , وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كثها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كثها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكثها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كثها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كثها دعكا , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى وتنظر لى و عيناها تصرخ ( ارجوك نيكنى ) وتركتها تهدأ قليلا ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم.
وكانت المفأجاه اننى قابلت خليل الاردنى هناك و سعدنا جدا بلقاء بعضنا وكانت معه ليلى زوجته وريم بنته فقط ويجب ان اذكر هنا انه تركهم لى الاثنان ليله كامله قضيتها فى جماع لا ينسى مع البنت و امها .
ومرت ايام المنتجع لذيذه ثم تركناه و اخذنا ياسر الى احدى شؤاطئ العراه الكبرى هناك و ذهبنا لفندق ضخم ملئ بالعراه ولم نجد حجرات خاليه ووجد ياسر شاليه فأجرناه وكان به ثلاث حجرات فقط وقسمنا نفسنا عليهم كل ثلاثه فى حجره واخذ ياسر و منى و امه حجره و اكرم و رهف و معهم خالتى حجره بما انه جامعها من قبل وامام زوجته واخر حجره كانت من نصيبى انا و ايفون و سوسن .
وبعد يويمين تعرفت على مصريه جميله تعمل مضيفه طيران تدعى ( سحر ) وكانت تجلس عاريه تماما على الشأطى وتعرفتها من ملامحها المصريه و طلبت تصويرها ووافقت ثم قضينا يوم جميل معها و فى النهايه ذهبنا الى حجرتها وهناك بدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تماما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا.
ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد.عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ...
ثم سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدويه ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات .
وبعد يومين من المتعه العاريه و التمتع باجساد العراه حولى فى كل مكان , و كنت اجلس كل مساء جانب ايفون فى السرير و هى تكتب كل ذكريات يومها فى دفترها و كانت تلك عاده يوميه لها وكانت اعرف ان ايفون ارمله و ليس لها اولاد , وفى يوم كنت اجلس بجانبها وهى تكتب و لكن ملمس جلدها هيجنى جدا مما دفع زبرى للانتصاب بشده و كانت سوسن سهرانه بالخارج ووجدت ايفون تنظر لزبرى ثم تبتسم و تضع المفكره جانبا ويبدأ جماع رهيب بيننا وانتهى بعد متعه شديده و امسكت هى المفكره و كتبت بعدها كل شئ واخذتها منها بعد ان انتهت و اخذت قرأ ما كتبت :
(( وجدت زبر هيثم الجميل امام و جهى و لم استطيع ان اكبت الرغبه الشديده فيه هذه المره واحسست اننى اريد ان آكل زبره آكلا فى فمى و لكنى لم اضع زبر زوجى ابدا فى فمى و لا اجيد المص, ولكن هيثم امسك رأسى و دفع زبره فى فمى ووجدت نفسى امصه والحسه وفى البدايه كنت غير قابله ولكن شيئا فشيئا بدأت اندمج خاصه ويده امتدت تفرك حلمه صدرى وتفعص بزى وبعدها تجرأت و امسكت كيس خصيتيه فى يدى الحسه ثم وقفت امامه وكنت نسيت من اكبر ومن اكثر خبره و سلمت له نفسى تماما واحتضننى بقوه والتصق صدره ببزازى واخذنى فى قبله جميله جدا اقشعر لها جسمى كله و يده تتحسسنى و شفتيه تقبل شفتى السفلى و تمصها ثم شفتى العليا ثم لسانه يلحس لسانى ثم نزل بشفتيه الى رقبتى ثم صدرى ثم دخلت حلمتى فمه يمصها بقوه ويعضها و يلحسها وتهت منه تماما وجسدنى تخدر و راح فى نشوه عجيبه ثم سقطنا على السرير وهو فوقى وفمه مازال ينتهك بزازى ثم قام و فشخ فخذى امامه وانكشف كثى واضحا جليا امامه ونزل فيه تقبيل و لحس بشهوه عاليه جننتنى انا ثم دخل لسانه بقوه يلحس كثى من الداخل والحق يقال كان يجيد اللحس وكان يمص شفرات كثى ويعضها و يلحسها بقوه و سرعه ثم ببطء وحنيه ثم بقوه وسرعه مما هيجنى بطريقه لم اشعر بها فى حياتى كلها ثم احسست باصبعه يخترق خرم طيظى حتى اخره ولم استطع النطق سوى بأهات عاليه وخبطات بيدى على السرير ثم قام فوقى و انزلق امام وجهى مدخلا زبره فى فمى مره اخرى حتى ابتل تماما ثم انزلق بين فخذى ووجد زبره طريقه الى كثى المتهيج وبدأ يخترقه بهدوء حتى دخلت الرأس تماما ثم دفعه بقوه و سرعه الى اقصى كثى مره واحده احسست فيها انه مزقنى تماما ثم بدأ النيك بقوه و سرعه وجسى كله يرتجف و يهتز تحته وبزازى ترتطم بصدرى و وجهى واغمضت عينى و استسلمت تماما وهى يدعك كثى دعكا وكنت احس ان حراره رهيبه و طاقه عظيمه تنتج فى كثى و تصدر الى باقى جسمى و عرف كثى معنى الاهلاك بعد فتره طويله من النوم واستمر الوضع حوالى عشرين دقيقه كامله لم يهمد فيها ثانيه واحده حتى فقدت الاحساس فى كثى الذى سرى فيه التنميل ثم قلبنى على وجهى فى وضع الفرسه وكنت لم اعتاد النيك لفترات طويله هكذا ابدا ووقف خلفى ورجع زبره الى كثى ولم يكن فى الحجره سوى صوت آهاتى ممتزجه بصوت طيظى وهى ترتطم بجسمه مع كله دخله لزبره فى كثى وحقيقى لم ادرى كم طال الوقت فقد كنت فى عالم ثانى من الالم والمتعه وكان السرير كله يهتز مع حركتنا القويه وزبره يدخل و يخرج كثى بقوه الصاروخ وكنت احس ان روحى تدخل و تخرج معه ثم قذف مغرقا كثى و بطنى وسقطت شبه فاقده الوعى على السرير و لكنى كنت فى عالم غريب من المتعه و النشوه ثم قمت للحمام رغم تعبى وقام خلفى وفى الحمام جامعنى مره اخرى وكنت استغرب من قدرته على الجماع بعد كل هذا المجهود وكنت اول مره اتناك فى الحمام وسندت على حافه البانيو و نزل هو بين طيظى يلحسها ويلحس كثى الملتهب ثم اخترقه مره اخرى بزبره واخذ يدعك فيه بدون رحمه او شفقه و الماء و الصابون ينزلق فوق طيظى و زبره معطيا احساس جديد للنيك وبزى يزفلت من يديه المبتلتين وصوت لسعات المياه بين طيظى و زبره تملا الحمام لمده ربع ساعه اخرى من انتهاك لكثى وشرجى الذى كان اصبعه يدخله و يخرج منه بالتزامن مع زبره فى كثى ثم قلبنى وجلست امام زبره المنتفخ المحمر الحسه و امصه وكان على وشك الانفجار وبالفعل اندفعت القذائف فوق وجهى الغرقان اصلا بالماء و الصابون ولم ادرى ماذا افعل وصمتت تماما حتى انتهى وغرق وجهى تماما و لاول مره اتذوق طعم لبن الرجال و رغم رأئحته الغريبه كان طعمه سكريا نوعا ما ولكنه لاذع وسميك وضحكت له وقبلنى و خرج هو و استحميت انا بسرعه ولحقت به فى السرير ))
و قبل انتهاء الرحله بيوم واحد كنت جالس مع منى اختى وكانت قد صبغت شعرها اشقر منذ بدايه الرحله واخبرتها انها اوحشتنى جدا و لم اكن جامعتها منذ زواجها و لما كان الجو خاليا وزوجها فى البحر قامت و واخذتنى الى مطبخ الشاليه واغلقت علينا الباب بالمفتاح واخذت بيدى و على تربيزه المطبخ جامعتها و كان احساس رهيب ان تجامع اختك الحامل رغم ان حملها منعنا من الحركه الكثيره حيث بدانا اولا بوضع الفرسه لمده ربع ساعه ثم جلست هى على التربيزه و نكتها فى كثها لمده تلت ساعه اخرى حتى قذفت لبنى على كثها و بطنها و كان منظرها مثيرا وهى تدهن بطنها الحامل بلبن زبرى وقبلتها فى فمها قبله جميله بعدها.
وانتهت الرحله الرهيبه بكل جمالها و حلاوتها و رجع الجميع الى مصر عدا انا و زوجتى ومنى و زوجها توجهنا الى المغرب لزياره امى وفرحت جدا بنا و كان بيتها جميلا جدا و فخما و كانت تجلس دائما عاريه فيه ومعها اخت زوجها انغام واخذنا نتحدث كثيرا و حكيت لزوجها و اخته عن كيف رأيت امى عاريه اول مره فى اليونان و كم كانت صدمتى و الان و كيف اصبح الوضع واصبحت لا اتخيلها بملابس ابد .
وفى المساء حدث ما لم يكن فى الحسبان حيث كنا كلنا نجلس عراه نشاهد فيلم اجنبى عندما اتى مشهد ساخن فى الفيلم و هنا و جدنا ياسر و اختى منى زوجته يندمجون فى قبلات ساخنه جدا فاخذنا نضحك انا و امى وزوجها و لكن القبلات الساخنه انقلبت الى تحسيس عام ثم نزلت على زبره لتمصه و هنا صاحت امى فيه قائله :
- اتلمى يا بت ايه اللى بتعملوه ده
- ايه ...فى ايه ..مش جوزى..
- جوزك..فوق ...فى اوضه النوم..مش هنا
- ايه المشكله ...احنا كده كده كلنا عريانين ملط...وكلكوا كبار و مجوزين و عملتوا الحاجات دى كتير
- برده ما يصحش..
- اللى مش عاجبه مايبصش.
ولم ترد امى وصمتت تماما و رجعت منى تمص زبر ياسر امامنا انا وزوجتى و امى وزوجها وعملنا نفسنا كلنا مشغولين بالفيلم و لكن كلنا كنا متابعين زبر ياسر و هو يمص فى فم اختى و يبدوا ان ذلك اثار زوجتى بشده فوجدها تتحسس زبرى الذى كان منتصب فعلا ونظرت لى فضحكت ثم نزلت هى الاخرى تمص زبرى وهنا قالت امى ( انت اجننتوا كلوكو ..).

ثم ارادت ان تقوم ولكن زوجها جذبها مره اخرى الى الكنبه واحتضنها اخذ يقبلها و كنت اول مره ارى امى فى وضع كهذا وفمها فى فم رجل , وحاولت امى التملص من زوجها و لكن علت صوت اهات منى فجأه فنظرنا كلنا وكانت منى نائمه على الكنبه و ياسر فوقها ينيكها بقوه وصمتت امى تماما وهى تتابع المشهد ثم وجدت زوجها ينيمها على الكنبه ويفشخ فخذيها ويظهر كث امى واضحا جليا وكان جميلا محمر منتفخ ومحلوق و كنت اول مره اراه بهذا الوضوح ونزل زوج امى يلحس لها كثها وظهر عليها حياء شديد وهى ترانا نشاهدها فى هذا الموقف ولكن ما ان بدأ زوجها بلحس كثها حتى نسيت الدنيا وما فيها واغمضت عيناها وهى تطلق اهات متتاليه وكان منظرها مثيرا جدا , وعدت لزوجتى التى اغرقت زبرى بلعابها الجميل , وونسيت الدنيا تماما و جذبت زوجتى الى واحتضنتها بقوه و اخذتها فى قبله قويه جدا و جسمها الطرى بين يدى و انا اسمع اهات امى و اختى فى نفس الوقت , ثم قمت واجلست زوجتى بجانب امى على نفس الكنبه و نزلت انا الاخر وفشخت فخذيها واخذت الحس لها كثى المبلل المحلوق وبجانبى زوج امى يلحس لها كثها والاثنان امى و زوجتى ينظران لبعضهم و يضحكون ثم يتأهون وهكذا حتى فتره طويله ثم قمنا نحن الاثنان انا و عادل واتخذنا وضعنا امام اكثاث زوجاتنا وامام عينى و جدت كث امى يفتح ليستقبل زبر زوجها حتى اخره ووجدت امى تضربنى على يدى وهى تضحك و تقول ( عينى ...خليك فى كث مراتك ).

فضحكنا نحن جميعا ثم اخترقت بزبرى كث زوجتى و احتضنتها بقوه بين ذراعى و بدأ زبرى عمله المعتاد فى كثها و عادل بجانبى يدعك كث امى ونظرت خلفى فوجدت منى و ياسر فى جماع شديد وهو نائم على الكنبه و هى فوقه وبطنها الحامل امامها فنمت انا الاخر على الارض و جلست فوقى زوجتى وارتكزت بكثها فوق زبرى الذى اخترقها كالخازوق وبدأت هى تتحرك فوقى و بزازها امام وجهى امصها , اما امى و عادل فلقد جلس هو على الكنبه وركبت هى فوقه بالمقلوب وادخلت زبره فى كثها بيديها فى وضع لم اكن اتخيل ان امى تستطيع فعله ثم بدأت تتحرك بخفه فوق زبر زوجها وطيظها الجميله امامى وانا ارى زبر زوجها يظهر و يختفى تحتها ولمده عشر دقائق اخرى لم يكن فى الحجره الا اهات الثلاث نساء و الرجال , ثم قمت انا وقلبت زوجتى فى وضع الفرسه على الكنبه واحتضنت طيزها بين يدى و رجع زبرى لكثها ثم فؤجئت بأمى تتخذ نفس وضع زوجتى و جانبها و عادل جانبى يحتضن طيظ امى و يرجع زبره يدخل كثها من بين طيظها الكبيره وما هى لحظات حتى اتت منى فى نفس الوضع بجانب امها وياسر زوجها بجانبى انا و عادل واصبحت الثلاث نساء فى نفس الوضع وانا فى المنتصف انا و زوجتى وامى تتناك على يمينى و اختى تتناك على يسارى وصوت طياظ الثلاثه و هى تضرب اجسادنا مندمجه مع صوت الاهات العاليه كان يعمل سمفونيه رهيبه جدا .
و اخذنا نحن الثلاثه ندعك اكثاث زوجاتنا لفتره طويله حتى انا الامر اصبح شبه مسابقه لمده عشر دقائق كامله ثم احس عادل انه سيقذف وهنا اعتدلت امى على الفور كأنها اعتادت ذلك و امسكت زبر زوجها فى يديها لتستقبل منيه على وجهها و بزازها وكان منظر امى ووجها ملئ باللبن منظر رهيب رهيب وبعدها ارتمت على الكنبه و المنى يغرقها وبعدها بلحظات قذف ياسر كل حمولته فوق طيظ اختى والباقى على وجهها و بزازها وارتمت هى بجانب امى والاثنان ينظران لبعضهم ويضحكون وقبلوا بعضهم ايضا وكان منظر لا انساه ابدا وانا ارى اختى وامى يقبلان فم بعضهم البعض وووجهم غارق فى منى ازواجهم .

و لم يعد فى الحجره الا نشوى زوجتى و هى تهتز امام زبرى حتى احسست انى سأقذف انا الاخر فاعتدلت نشوى فورا و جلست بين امى و اختى وامسكت زبرى بقوه ليقذف حمولته على وجهها وسط ضحكات امى و اختى ثم وقفت و زبرى ينتفض امام امى التى امسكت منديل و ارادت مسح زبرى وما ان امسكت زبرى بيديها حتى احسست بنشوه فظيعه وهى تمسحه لى ويبدو انه لم يكن القى كل حمولته فلقد فؤجئت انا و امى بزبرى ينتفض ويقذف باقى لبنه على بزازها مع لبن زوجها واخذنا نضحك جميعا ثم جلسنا قليلا و دخلت امى لتستحم و دخلت معها وفى الداخل و بعد ما حدث لم يعد مجال للكسوف نهائيا بيننا و غسلت لها بزازها من اللبن الذى يغرقها و لاول مره احس كم كانت بزاز امى ناعمه و طريه جدا كما سمحت لى و غسلت طيظها الكبيره و كثها بيدى ولم تعترض نهائيا بل ضحكنا كثيرا و هزرنا ثم غسلت لى زبرى بيديها الجميله وكان اجمل استحمام لى فى حياتى.

وكان ذلك اجمل ختام لاجمل رحله قضيناها , و ثانى يوم عدنا لمصرمره اخرى ونحن لا نصدق ما عشناه فى حياتنا حتى تلك اللحظه .
وقد يلاحظ البعض اننى جامعت كل نساء الشله حتى الان عدا تريزا و صباح و ام حسين و الاولى لم تكن تهتم بالجنس وتحب عيشه الحريه فقط و الثانيه لن تكن تأتى للفيلا الا نادرا لان زوجها متشدد ولم تسمح الظروف للتحدث معها كثيرا و ام حسين لم يكن لى رغبه فيها فلم تكن تثيرنى نهائيا.
والان استقرت كل الاوضاع وامى مع زوجها فى المغرب و اختى مع زوجها فى بيتهم و عندها ابن جديد منه و انا مع زوجتى فى بيتنا ومعنا بنت اسميتها حبيبه

النهايه

شوفوني
11-23-2017, 07:26 AM
اخي الكريم
مقدمتك التي ذكرتها لا تعطيك الحق بملكية حق نشر القصة
هذه القصة مكررة وموجودة في المنتدى منذ زمن طويل
هذا رابطها ، وهي للكاتب الكبير نهر العطش
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=32204



ينيك الهانم الكويتيةفيديوهات جنسية لواط قرب مراياكيف اقنع زوجتي اني ادخلو بطيزهاصور سكس مراهقة في الجاكوزقصه بنت مارسه العاده السريه بالمخده سكسفجره بزاز ضخما حلامات طوال سكس في طنطقصص نيك بنت من تعزقصص احمد زيدان منتدي نسوانجيقصص نيك متزوجات من أصدقاء أزواجهن منتهي المتعةشم كساس قصص مكتوبةقصه سكس بصور انا ومدام سارهقنص طيز كيم كارداشيانصور نيك امراه نايمه متحركقصص سكس محارم نسوانجي الارشيفقصص منتديات نسوانجي ارشيف 25جارتي الساديهقصص مصري نيك شرمو طة من صاحب اخوها site:bfchelovechek.ruقصص نيك البنت وامها متسلسلةقصص سكس انا واصحابي وامهاتهمصور سكس مذاكره اجنبىقصص سكس ام سعديه المفنسهقصص محارم عائلة جيمقصص سكس مع محللقصص سكس مصورة حكايات نيك الطيزقصص سكس ناكني من طيزي البارزه تخرش/archive/index.php/t-205433.htmlنسوانجي جارتي بنت 13 سنةصوره نيك فتح الرجلين وفتح شفايف الطيز بيه راس زبصورسكس مصريهHDنوراوالسباكقصص سكس يشم كلوتياجمل بنات بيت يمنيات ملابس مضغوطفصةنيك خريم بعنف مكتوبةقصة انا وامهات أصحابي سكسقصه جنسيه مدام داليابتاعك واقف ليه قصص سكسنيك ام خايفة من الرعد نسوانحي/archive/index.php/f-5-p-25.htmlارشيف نسوانجي طبز ماما م site:landsmb.ru/archive/index.php/t-363585.htmlقصص سكس كما تيدين تدانفور نسوانجي البوم صور سكس مدام محجبه حكايتي مع المحارمريماسيكسقصص عقاب طيز بعبصة ولبوسقصص نيك ديوث اخته جماعيقصص سكس بنات بتنيك ولاد ام حماده نكتنيفيديو سكس نساء تشرب الحشيش والمخدرات تنتاك نيكقصص نيك طيزنيك في الغيط تحت الشجرهقصص سكس دمشق لابن وامسكس عرين صور2010البوم مرنا صباحى كامل وحصريا جسمها يهبل يخلك تنطر كتيررر حصريا البوم مترسب من جولها /archive/index.php/t-525294.htmlقصص محارم مصوره الجنتلسكس كلاب ينيك فتاه زبوي اكسي فيديوقصص سكس نيك مصوره ديوث ينيكو زوجته قدامهقِصٌصٌ جِنَِّسيِّةّ أّلَأّمَ وِصٌهِرهِأّصور سكس مميز بوضوح وجه الرجل وجسمهارشيف نسوانجي حيوانات/archive/index.php/t-407587.htmlقصص نيك آهات واصوت وكلام أثناء النيكتفتيح خرم الطيزنيك بنت فخادا كبارقصه سولى منيوك المنصورهصور اكساس اباحيه في منتهى الجوده/archive/index.php/t-322645.htmlقصص جنسية سكسية مصورة ومكتوبة للشيميل والمتلياتمنتديات نسوانجي أخي الديوث site:forum.lazest.ruقصص.سكس.مصورة جماعيه.بوضوح.اتش.ديسكس سنيورهقصص نسوانجي الجد والحفيدهقصت نيك لم تتوقع site:bfchelovechek.ruقصة نيك بين الحياة والموت نسونجي site:landsmb.ruقصص سكس كيد النساء اثارهابنى وامة والاثارةقصص سكس متسلسلة قصة جيهانقصص سكس محارم فى الفرن امقصص لواط نيك سالب وسيم موقع عرب نارقصص سكسيه تثيرنيزبي مولع اوياجمل صور منتديات نسوانجي للسكس والنيك في الكس والطيز ولحس الكس والزبقصص جنسيه يمني الارشيفتنزيل سكسي رمز الصفحهX احمركس عجوزقصص اخوان جنسية مقروءةامتع قصص النيك العربيهقصص نيك مكتملة خطواتي نحو رذيلة ارشيف/archive/index.php/t-499215.htmlقصص اخ اختي في الدورة الشهرية وامي في نفس الوقت كل أوضاع/archive/index.php/t-218099.htmlصور سكس كب على العينالعائلة الحيحانة و الجنس بلا حدود