نهر العطش
10-18-2011, 07:23 PM
أنا طالب في الثانوية وعمري 17سنة حيث أن أمي عندما كانت حاملاً قام أبي
بجلب خادمة أندونوسية تبلغ من العمر 22سنة حتى تقوم بشغل المنزل حتى تلد أمي
حيث أن أكبر أخواتي كانت في الصف الأول الثانوي المهم بدأت الخادمة العمل في
المنزل فكنت أراقبها عن بُعد وأراقب حركاتها وسكناتها وتجعلني أنيكها وبعد مرور الأيام خطرت في بالي فكرة جهنمية وقررت أن أنفذها حيث
أنه عندما أتى الليل ذهبت إلى المطبخ لأعمل شاي ولكن ليس لأشربه بل من أجل أن
أنفذ خطتي حيث أني وضعت كاس الشاي في غرفتي حتى يبرد وفي الصباح الباكر ادعيتُ
أنا بالمرض حتى لا أذهب إلى المدرسة وقام والدي بتوصيل إخواني الصغار وأخواتي
إلى المدرسة ثم ذهب والدي إلى عمله وكانت أمي نائمة في ذلك الوقت وكانت الخادمة
ترتب المنزل فقمتُ أنا بمناداة الخادمة إلى غرفتي وعندما أتت الخادمة طلبتُ
منها شاي فأحضرت الخادمة الشاي إلى غرفتي ثم ذهبت الخادمة فقمتُ أنا بدفق (بكب)
الشاي الحار الذي أحضرته الخادمة لأضع بدلاً منه الشاي البارد الذي حضرته أنا
بنفسي في الليل ثم ناديتُ الخادمة فعندما أتت قلت لها أن الشاي فيه سكر كثير
وطلبتُ منها شاي آخر فعندما أتت الخادمة لتأخذ الشاي من يدي حيث أني كنت جالساً
وهي واقفة وعندما أمسكت هي بالصحن الذي عليه كاس الشاي قمت أنا بتحريك الصحن
حتى يتدفق الشاي على جسمي ثم بدأت أصرخ عليها مدعياً بأن الشاي أحرق جسمي وهي
تحاول أن تتأسف وتعتذر وأنا أرفض اسفها واعتذارها ثم طلبتُ منها أن تأتي بكريم
كان على تسريحتي ثم قامت الخادمة بإحضار الكريم ثم قمتُ أنا بخلع الثوب
والفلينة وتركتُ السروال وطلبتُ من الخادمة أن تمسح بالكريم على بطني وصدري حيث
أنها لم تتردد فقامت بمسح بطني وصدري بالكريم حيث أني كنت أرى نظرة الإعجاب في
عينيها ثم طلبتُ منها وأنا أتوجع أن تمسح زبي مدعيا أن الشاي وصل إليه حيث
أنها لم تخلع سروالي بل قامت بوضع الكريم في يدها ثم أدخلت يدها لتمسك زبي من
تحت السروال حيث أني لم اعترض حيث أني زبي قام وأنتصب فصارت هي تمسح زبي
بالكريم وكأنها تجلخ لي فكان وجهها محمراً وكلما أرادت أن تخرج يدها من تحت
سروالي تحججتُ بالوجع نتيجة الحرق الذي سببه الشاي الحار ثم قمتُ بالتدرج في
خلع سروالي حتى كشفتُ عن زبي كاملاً فرأيتُ الشهوة تخرجُ من عينيها فقمتُ أنا
بوضع يدي على يدها وبدأتُ في التدرج صعوداً على يدها حتى وصلتُ إلى كتفها وهي
لم تبدي أي معارضة ثم حاولت الاقتراب إلى ثديها وعندما أردتُ لمسه أحسستُ
باقتراب خروج الحيوانات المنوية فطلبتُ منها أن تتوقف عن التجليخ ولكنها لم
تتوقف حتى قذفتُ بالمني في الهواء ثم أرتد إلى جسمي مرة أخرى فأصاب وجهي وصدري
وبطني فعندما رأت الخادمة المني قامت وذهبت خارج الغرفة فقمتُ أنا بتنظيف المني كنت أفكر في طريقة من على جسمي حيث أن شهوتي أنطفأت. ثم قمتُ لأنظر إلى أين ذهبت الخادمة فوجدتها
قد ذهبت إلى الحمام. وفجأة سمعت صوت باب غرفة أمي تفتح فذهبتُ على طول إلى
غرفتي وادعيتُ بأني نائم وفعلاً نمتُ وقمتُ في العصرية فأتت الخادمة لي بالغداء
وكأن شيئاً لم يحصل وبعد الغداء ذهبتُ إلى غرفتي حتى أفكر في الخطوة الثانية
لكني لم أنجح في الوصول إلى فكرة جيدة وبعد مرور يوم الخميس والجمعة وجاء يوم
السبت فلم أذهب إلى المدرسة مجدداً فعندما ذهب أخواني وأخواتي إلى المدرسة قمتُ
لأنفذ خطتي الشيطانية فطلبتُ من الخادمة أن تغسل طاقيتي فأخذت الخادمة الطاقية
لتغسلها في غسالة الملابس حيث أن الغسالة كانت في الحمام فدخلت الخادمة الحمام
ووضعت الطاقية في الغسالة ثم قمتُ أنا بالحاق بها إلى الحمام فدخلتُ عليها
الحمام وكانت هي تعطيني ظهرها وكان وجهها ناحية الغسالة ثم قلت لها هل أنتهيتي
من غسل الطاقية فلم تجب على سؤالي فكنت أقتربُ منها تدريجياً حتى ألصقتُ زبي
بطيزها فسمعتُ تنهدها حيث أن زبي كان شبه منتصب ثم قمتُ بخلع الحجاب الذي كان
يغطي شعرها وهي لم تتكلم أي كلمة ثم بدأتُ في تقبيل رقبتها ولحسها وصرتُ أتحسس
بيدي على ثديها حتى أحسست بإنها سقطت في شباكي ثم بدأتُ في إنزال يدي على بطنها
حتى وصلت إلى كسها وصرتُ أتحسسه ولكننا لم نقبل بعض لأن وجهها كان شبه قبيح ثم
جثوت أنا على ركبتي ورفعتُ الثوب الذي كانت تلبسه الخادمة إلى حد طيزها حيث كان
طيزها كبير فصرتُ أقبله وألحسه ثم قمتُ بإنزال الكلس الذي كانت تلبسه الخادمة
حيث تفاجأت بأنها لم تحلق شعر القبل والدبر من وقت طويل فعفتُ عن لحس كسها
وطلبتُ منها أن تركع حتى أتمكن من إدخال زبي في كسها فأبدت الخادمة معارضة لكنني هدئتها ببعض القبل على الرقبة فركعت الخادمة وأنا أخرجتُ زبي من تحت
السروال وأدخلته في كسها بكل قوة وحماس حيث أنها صارت تتأوه وتإن من صلابة زبي
ومن طريقتي في النيك وبعد مرور 4-5دقائق تقريباً أحسستُ باقتراب خروج المني
فأخرجت زبي من كس الخدامة وقذفتُ بالمني على بلاط الحمام حيث رأيتُ الخادمة
تشاهد ذلك ثم غسلتُ زبي بالماء ولم أمسح المني الذي على البلاط وعندما نظرتُ
إلى الخادمة أحسستُ بأن شهوتها لم تنطفي بعد وتريد مني أن أنيكها مرة أخرى
ولكني لم أبالي وذهبتُ إلى غرفتي واستلقيتُ على سريري وأنا فرحان لأني سويت
اللي في رأسي وبعد فترة وجيزة سمعتُ باب غرفتي يُطرق وإذا بالخادمة تدخل الغرفة
ثم تقفل الباب ورائها ثم تقدمت نحوي وهي مرتبكة حتى صارت بجانبي وبدأت تقرب
وجهها من وجهي حيث أنها كانت تريد أن تضع فمها على فمي لكني كنتُ أشمئز من
وجهها فأغمضتُ عيني فعندما وضعت الخادمة فمها بفمي أحسست بحلاوة فمها وطعم
ريقها ونعومة لسانها حيث تملكتني أحاسيس جميلة بخلاف وجهها الشبه قبيح ثم قامت
هي بمسك زبي وتدليكه حتى أنتصب مرة أخرى ثم قامت بخلع ثوبها كاملاُ وخلعت حمالة
الصدر حيث كان صدرها مشدوداً ومرتكز ثم خلعت الكلسيون فقمتُ أنا أيضاً بخلع
ملابسي كلها ثم أستلقت الخادمة مباشرة على ظهرها فوق السرير وطلبت مني أن أدخل
زبي فعرفتُ أني عندما نكتها في المرة الأولى لم اطفي شهوتها بل أثرتها فلم
تستطع أن تتحمل الإثارة فأتتني إلى قعر سريري فقمتُ مباشرة بإدخال زبي في كسها
وبدأتُ في زغبها بكل قوة حتى قالت لي أنها أكتفت من النيك فأرادت أن تقوم لكني
لم أتركها حيث أني لم أنتهي من شهوتي فصارت تصرخ من الألم حتى أحسست بقرب القذف
فأخرجتُ زبي من كسها وقذفتُ في يدي. فقامت الخادمة من على سريري ولبست ملابسها
الداخلية وثوبها ثم خرجت من الغرفة فنظفتُ يدي من المني ثم نمتُ حتى وقت الغداء
حيث أن الخادمة هي التي حظرت لي غدائي وكأن شيئاً لم يكن وبعد مرور ثلاثة أيام
حيث أن في هذه الأيام الثلاث لم يحصل أي شيء بيننا. فعندما كنتُ نائماً أحسستُ
بشيء رطب يداعب زبي وإذا بالخدامة تمص زبي فقبلتها ثم أستلقت هي على ظهرها
ورفعت ثوبها حيث أنها لم تكن تلبس ملابس داخلية وتفاجأت عندما رأيتُ أنها قامت
بحلق شعر العانة كاملاً وبالموس فوضعتُ رأسي بين أفخاذها وصرت ألحس وأمص بظرها
وشفرات كسها ثم بدأتُ بعد ذلك في زغبها حيث أني أردتُ أن اطفي محنتها قبل ما
أقذف وعندما تأكدتُ من أنها فضت أسرعتُ من حركة إدخال زبي واخراجه حتى أحسست
بأن ظهري أنشد وأن المني بدأ يخرج فأخرجتُ زبي من كسها لأقذف المني فأعطتني
الخدامة فنجال قهوة وطلبت مني أن أقذف بداخله فلم أتردد فقذفتُ بالمني في فنجال
القهوة فقامت هي بلبس ملابسها ثم أخذت فنجال القهوة وخرجت من غرفتي. فصارت
الخدامة تأتيني كل يوم في غرفتي فطلبتُ منها أن تخفف من زياراتها فصارت تأتيني
3-4مرات في الأسبوع علشان أنيكها وكل مرة تأتيني فيها من أجل أن اطفي محنتها
يكون معاها فنجال قهوة حتى أفرغ فيه المني الخارج مني وعندما أقترب موعد رحيل
الخدامة لأن اقامتها أقتربت على نهايتها وبقي 3أشهر على رحيلها كنت عندما
أنيكها لا أقذف بحيواناتي المنوية خارج كسها بكل كنت أقذفه داخله لأنها خلاص
بتروح اندونوسيا لكنني فكرتُ قليلاً ثم قلتُ في نفسي وش ذنب المسكينة علشان
أنها أبتعدت عن زوجها وجتها المحنة وأنا زغبتها خلاص أخرب عليها حياتها الباقية
فأشتريتُ لها حبوب منع الحمل ومن حسن حظي أني أشتريتُ لها حبوب منع الحمل لاني
سمعتُ والدتي تقول أن أبي سوف يجدد الكفالة للخدامة يعني أن الخدامة ستبقى
عندنا سنة أخرى فعندما سمعتُ هذا الخبر توقفت عند قذف المني داخل كس الخدامة
وأستمرت علاقتنا الجنسية هذه حتى دخلت أمي المستشفى للولادة فتوقفت الخدامة عن
زيارتي في غرفتي لممارسة الجنس لمدة يومين فزدتُ شوقاً لملاقات الخادمة فقررتُ
أن أذهب إلى غرفتها لأمارس الجنس معها فعندما وصلتُ إلى باب غرفتها سمعتُ صوت
تنهد خفيف ثم طرقتُ الباب بهدوء لكني لم اسمع الخادمة تجيب فانتظرتُ قليلاً
فدخلت حيث وجدتُ الخادمة نائمة وهي عارية تماماً ولكني لم أبالي بل قمتُ بأخراج
زبي من مخدعه وأدخلته في كسها وزغبتها وهي مازالت نائمة ثم قذفت بالمني على
بطنها وصدرها ثم خرجتُ من غرفتها وذهبتُ إلى غرفتي ونمت وفي اليوم التالي
قررتُ أن أفعل مثل مافعلت في اليوم السابق لان الحركة أعجبتني فذهبتُ إلى
غرفتها ولكني لم أجدها في الغرفة فاستغربتُ من عدم وجودها في غرفتها في ذلك
الوقت فبحثتُ عنها في المنزل ولكني لم أجدها ولكن بقي في المنزل أربع غرف لم
أفتش فيها وهي غرفة الوالد والوالدة وغرفة أخواني الصغار وغرفة أخواتي الصغار
وغرفة أكبر أخواتي فبحثتُ في غرفة أخواني وغرفة أخواتي الصغار ولم أجدها وطبعاً
أكيد هي غير موجودة في غرفة الوالد فلم يبقى إلا غرفة أكبر أخواتي وغضبتُ
كثيراً عندما عرفتُ أن أختي شاذة وإنها تمارس السحاق مع الخادمة فذهبتُ إلى
غرفة الخادمة لانتظرها أن تأتي وبعد مرور ساعة تقريباً دخلت الخادمة غرفتها
فأمسكتُ بشعرها وأنا غضبان وحذرتها من معاودة ممارسة السحاق مع أختي حيث أن
الخادمة بكت ووعدتني بعدم معاودة الحركة التي قامت بها. ثم خرجتُ من غرفتها
ودخلتُ إلى غرفتي ونمتُ وأنا غضبان على أختي والخادمة حيث أني لم أتوقع هذا
الأمر نهائياً وبعد مرور يومين قام أبي بتوصيلي وتوصيل أخواني وأخواتي إلى
المدرسة حيث عندما كنت في طريقي إلى المدرسة وأنا في السيارة قررتُ أن أرجع إلى
المنزل لانه سيكون خالياً ولن يبقى فيه إلا الخادمة حيث أني سوف أمارس الجنس
معها بكل حرية دون أن أخاف أن أحد يدخل علينا فعندما وصلتُ إلى المدرسة ونزلتُ
من سيارة أبي وتأكدتُ من أن أبي قد ذهب عدتُ أدراجي إلى المنزل ودخلتُ خلسة إلى
المنزل حيث كانت الخادمة في الحمام تأخذ دشاً فانتظرتُ الخادمة في غرفتي وبعد
مرور ربع ساعة تقريباً سمعتُ صوت باب البيت يُفتح فإذا به أبي يدخل البيت
فاستغربتُ من عودة أبي من عمله في هذا الوقت المبكر ثم صار أبي ينادي الخادمة
فخرجت الخادمة من الحمام فقال أبي لها تعالي ياقحبة حيث رأيتُ أبي يضمها
ويقبلها ثم قام بخلع جميع ملابسه فغضيتُ بصري حيث كانت صدمة كبيرة بالنسبة لي
عندما عرفتُ أني أبي يخون أمي مع ساقطة مثل هذه وندمت عندما ظلمتُ أختي
واعتقدتُ أنها سحاقية فلم أدري ماذا أفعل وقتها فدخل أبي ومعه الخادمة غرفة أمي
وسمعتُ الصرخات والتأوهات والأنات وأبي يطلق القذارة من لسانه وهو يقول
يالقحبة, يالشرموطة, كسك حلو. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بجلب خادمة أندونوسية تبلغ من العمر 22سنة حتى تقوم بشغل المنزل حتى تلد أمي
حيث أن أكبر أخواتي كانت في الصف الأول الثانوي المهم بدأت الخادمة العمل في
المنزل فكنت أراقبها عن بُعد وأراقب حركاتها وسكناتها وتجعلني أنيكها وبعد مرور الأيام خطرت في بالي فكرة جهنمية وقررت أن أنفذها حيث
أنه عندما أتى الليل ذهبت إلى المطبخ لأعمل شاي ولكن ليس لأشربه بل من أجل أن
أنفذ خطتي حيث أني وضعت كاس الشاي في غرفتي حتى يبرد وفي الصباح الباكر ادعيتُ
أنا بالمرض حتى لا أذهب إلى المدرسة وقام والدي بتوصيل إخواني الصغار وأخواتي
إلى المدرسة ثم ذهب والدي إلى عمله وكانت أمي نائمة في ذلك الوقت وكانت الخادمة
ترتب المنزل فقمتُ أنا بمناداة الخادمة إلى غرفتي وعندما أتت الخادمة طلبتُ
منها شاي فأحضرت الخادمة الشاي إلى غرفتي ثم ذهبت الخادمة فقمتُ أنا بدفق (بكب)
الشاي الحار الذي أحضرته الخادمة لأضع بدلاً منه الشاي البارد الذي حضرته أنا
بنفسي في الليل ثم ناديتُ الخادمة فعندما أتت قلت لها أن الشاي فيه سكر كثير
وطلبتُ منها شاي آخر فعندما أتت الخادمة لتأخذ الشاي من يدي حيث أني كنت جالساً
وهي واقفة وعندما أمسكت هي بالصحن الذي عليه كاس الشاي قمت أنا بتحريك الصحن
حتى يتدفق الشاي على جسمي ثم بدأت أصرخ عليها مدعياً بأن الشاي أحرق جسمي وهي
تحاول أن تتأسف وتعتذر وأنا أرفض اسفها واعتذارها ثم طلبتُ منها أن تأتي بكريم
كان على تسريحتي ثم قامت الخادمة بإحضار الكريم ثم قمتُ أنا بخلع الثوب
والفلينة وتركتُ السروال وطلبتُ من الخادمة أن تمسح بالكريم على بطني وصدري حيث
أنها لم تتردد فقامت بمسح بطني وصدري بالكريم حيث أني كنت أرى نظرة الإعجاب في
عينيها ثم طلبتُ منها وأنا أتوجع أن تمسح زبي مدعيا أن الشاي وصل إليه حيث
أنها لم تخلع سروالي بل قامت بوضع الكريم في يدها ثم أدخلت يدها لتمسك زبي من
تحت السروال حيث أني لم اعترض حيث أني زبي قام وأنتصب فصارت هي تمسح زبي
بالكريم وكأنها تجلخ لي فكان وجهها محمراً وكلما أرادت أن تخرج يدها من تحت
سروالي تحججتُ بالوجع نتيجة الحرق الذي سببه الشاي الحار ثم قمتُ بالتدرج في
خلع سروالي حتى كشفتُ عن زبي كاملاً فرأيتُ الشهوة تخرجُ من عينيها فقمتُ أنا
بوضع يدي على يدها وبدأتُ في التدرج صعوداً على يدها حتى وصلتُ إلى كتفها وهي
لم تبدي أي معارضة ثم حاولت الاقتراب إلى ثديها وعندما أردتُ لمسه أحسستُ
باقتراب خروج الحيوانات المنوية فطلبتُ منها أن تتوقف عن التجليخ ولكنها لم
تتوقف حتى قذفتُ بالمني في الهواء ثم أرتد إلى جسمي مرة أخرى فأصاب وجهي وصدري
وبطني فعندما رأت الخادمة المني قامت وذهبت خارج الغرفة فقمتُ أنا بتنظيف المني كنت أفكر في طريقة من على جسمي حيث أن شهوتي أنطفأت. ثم قمتُ لأنظر إلى أين ذهبت الخادمة فوجدتها
قد ذهبت إلى الحمام. وفجأة سمعت صوت باب غرفة أمي تفتح فذهبتُ على طول إلى
غرفتي وادعيتُ بأني نائم وفعلاً نمتُ وقمتُ في العصرية فأتت الخادمة لي بالغداء
وكأن شيئاً لم يحصل وبعد الغداء ذهبتُ إلى غرفتي حتى أفكر في الخطوة الثانية
لكني لم أنجح في الوصول إلى فكرة جيدة وبعد مرور يوم الخميس والجمعة وجاء يوم
السبت فلم أذهب إلى المدرسة مجدداً فعندما ذهب أخواني وأخواتي إلى المدرسة قمتُ
لأنفذ خطتي الشيطانية فطلبتُ من الخادمة أن تغسل طاقيتي فأخذت الخادمة الطاقية
لتغسلها في غسالة الملابس حيث أن الغسالة كانت في الحمام فدخلت الخادمة الحمام
ووضعت الطاقية في الغسالة ثم قمتُ أنا بالحاق بها إلى الحمام فدخلتُ عليها
الحمام وكانت هي تعطيني ظهرها وكان وجهها ناحية الغسالة ثم قلت لها هل أنتهيتي
من غسل الطاقية فلم تجب على سؤالي فكنت أقتربُ منها تدريجياً حتى ألصقتُ زبي
بطيزها فسمعتُ تنهدها حيث أن زبي كان شبه منتصب ثم قمتُ بخلع الحجاب الذي كان
يغطي شعرها وهي لم تتكلم أي كلمة ثم بدأتُ في تقبيل رقبتها ولحسها وصرتُ أتحسس
بيدي على ثديها حتى أحسست بإنها سقطت في شباكي ثم بدأتُ في إنزال يدي على بطنها
حتى وصلت إلى كسها وصرتُ أتحسسه ولكننا لم نقبل بعض لأن وجهها كان شبه قبيح ثم
جثوت أنا على ركبتي ورفعتُ الثوب الذي كانت تلبسه الخادمة إلى حد طيزها حيث كان
طيزها كبير فصرتُ أقبله وألحسه ثم قمتُ بإنزال الكلس الذي كانت تلبسه الخادمة
حيث تفاجأت بأنها لم تحلق شعر القبل والدبر من وقت طويل فعفتُ عن لحس كسها
وطلبتُ منها أن تركع حتى أتمكن من إدخال زبي في كسها فأبدت الخادمة معارضة لكنني هدئتها ببعض القبل على الرقبة فركعت الخادمة وأنا أخرجتُ زبي من تحت
السروال وأدخلته في كسها بكل قوة وحماس حيث أنها صارت تتأوه وتإن من صلابة زبي
ومن طريقتي في النيك وبعد مرور 4-5دقائق تقريباً أحسستُ باقتراب خروج المني
فأخرجت زبي من كس الخدامة وقذفتُ بالمني على بلاط الحمام حيث رأيتُ الخادمة
تشاهد ذلك ثم غسلتُ زبي بالماء ولم أمسح المني الذي على البلاط وعندما نظرتُ
إلى الخادمة أحسستُ بأن شهوتها لم تنطفي بعد وتريد مني أن أنيكها مرة أخرى
ولكني لم أبالي وذهبتُ إلى غرفتي واستلقيتُ على سريري وأنا فرحان لأني سويت
اللي في رأسي وبعد فترة وجيزة سمعتُ باب غرفتي يُطرق وإذا بالخادمة تدخل الغرفة
ثم تقفل الباب ورائها ثم تقدمت نحوي وهي مرتبكة حتى صارت بجانبي وبدأت تقرب
وجهها من وجهي حيث أنها كانت تريد أن تضع فمها على فمي لكني كنتُ أشمئز من
وجهها فأغمضتُ عيني فعندما وضعت الخادمة فمها بفمي أحسست بحلاوة فمها وطعم
ريقها ونعومة لسانها حيث تملكتني أحاسيس جميلة بخلاف وجهها الشبه قبيح ثم قامت
هي بمسك زبي وتدليكه حتى أنتصب مرة أخرى ثم قامت بخلع ثوبها كاملاُ وخلعت حمالة
الصدر حيث كان صدرها مشدوداً ومرتكز ثم خلعت الكلسيون فقمتُ أنا أيضاً بخلع
ملابسي كلها ثم أستلقت الخادمة مباشرة على ظهرها فوق السرير وطلبت مني أن أدخل
زبي فعرفتُ أني عندما نكتها في المرة الأولى لم اطفي شهوتها بل أثرتها فلم
تستطع أن تتحمل الإثارة فأتتني إلى قعر سريري فقمتُ مباشرة بإدخال زبي في كسها
وبدأتُ في زغبها بكل قوة حتى قالت لي أنها أكتفت من النيك فأرادت أن تقوم لكني
لم أتركها حيث أني لم أنتهي من شهوتي فصارت تصرخ من الألم حتى أحسست بقرب القذف
فأخرجتُ زبي من كسها وقذفتُ في يدي. فقامت الخادمة من على سريري ولبست ملابسها
الداخلية وثوبها ثم خرجت من الغرفة فنظفتُ يدي من المني ثم نمتُ حتى وقت الغداء
حيث أن الخادمة هي التي حظرت لي غدائي وكأن شيئاً لم يكن وبعد مرور ثلاثة أيام
حيث أن في هذه الأيام الثلاث لم يحصل أي شيء بيننا. فعندما كنتُ نائماً أحسستُ
بشيء رطب يداعب زبي وإذا بالخدامة تمص زبي فقبلتها ثم أستلقت هي على ظهرها
ورفعت ثوبها حيث أنها لم تكن تلبس ملابس داخلية وتفاجأت عندما رأيتُ أنها قامت
بحلق شعر العانة كاملاً وبالموس فوضعتُ رأسي بين أفخاذها وصرت ألحس وأمص بظرها
وشفرات كسها ثم بدأتُ بعد ذلك في زغبها حيث أني أردتُ أن اطفي محنتها قبل ما
أقذف وعندما تأكدتُ من أنها فضت أسرعتُ من حركة إدخال زبي واخراجه حتى أحسست
بأن ظهري أنشد وأن المني بدأ يخرج فأخرجتُ زبي من كسها لأقذف المني فأعطتني
الخدامة فنجال قهوة وطلبت مني أن أقذف بداخله فلم أتردد فقذفتُ بالمني في فنجال
القهوة فقامت هي بلبس ملابسها ثم أخذت فنجال القهوة وخرجت من غرفتي. فصارت
الخدامة تأتيني كل يوم في غرفتي فطلبتُ منها أن تخفف من زياراتها فصارت تأتيني
3-4مرات في الأسبوع علشان أنيكها وكل مرة تأتيني فيها من أجل أن اطفي محنتها
يكون معاها فنجال قهوة حتى أفرغ فيه المني الخارج مني وعندما أقترب موعد رحيل
الخدامة لأن اقامتها أقتربت على نهايتها وبقي 3أشهر على رحيلها كنت عندما
أنيكها لا أقذف بحيواناتي المنوية خارج كسها بكل كنت أقذفه داخله لأنها خلاص
بتروح اندونوسيا لكنني فكرتُ قليلاً ثم قلتُ في نفسي وش ذنب المسكينة علشان
أنها أبتعدت عن زوجها وجتها المحنة وأنا زغبتها خلاص أخرب عليها حياتها الباقية
فأشتريتُ لها حبوب منع الحمل ومن حسن حظي أني أشتريتُ لها حبوب منع الحمل لاني
سمعتُ والدتي تقول أن أبي سوف يجدد الكفالة للخدامة يعني أن الخدامة ستبقى
عندنا سنة أخرى فعندما سمعتُ هذا الخبر توقفت عند قذف المني داخل كس الخدامة
وأستمرت علاقتنا الجنسية هذه حتى دخلت أمي المستشفى للولادة فتوقفت الخدامة عن
زيارتي في غرفتي لممارسة الجنس لمدة يومين فزدتُ شوقاً لملاقات الخادمة فقررتُ
أن أذهب إلى غرفتها لأمارس الجنس معها فعندما وصلتُ إلى باب غرفتها سمعتُ صوت
تنهد خفيف ثم طرقتُ الباب بهدوء لكني لم اسمع الخادمة تجيب فانتظرتُ قليلاً
فدخلت حيث وجدتُ الخادمة نائمة وهي عارية تماماً ولكني لم أبالي بل قمتُ بأخراج
زبي من مخدعه وأدخلته في كسها وزغبتها وهي مازالت نائمة ثم قذفت بالمني على
بطنها وصدرها ثم خرجتُ من غرفتها وذهبتُ إلى غرفتي ونمت وفي اليوم التالي
قررتُ أن أفعل مثل مافعلت في اليوم السابق لان الحركة أعجبتني فذهبتُ إلى
غرفتها ولكني لم أجدها في الغرفة فاستغربتُ من عدم وجودها في غرفتها في ذلك
الوقت فبحثتُ عنها في المنزل ولكني لم أجدها ولكن بقي في المنزل أربع غرف لم
أفتش فيها وهي غرفة الوالد والوالدة وغرفة أخواني الصغار وغرفة أخواتي الصغار
وغرفة أكبر أخواتي فبحثتُ في غرفة أخواني وغرفة أخواتي الصغار ولم أجدها وطبعاً
أكيد هي غير موجودة في غرفة الوالد فلم يبقى إلا غرفة أكبر أخواتي وغضبتُ
كثيراً عندما عرفتُ أن أختي شاذة وإنها تمارس السحاق مع الخادمة فذهبتُ إلى
غرفة الخادمة لانتظرها أن تأتي وبعد مرور ساعة تقريباً دخلت الخادمة غرفتها
فأمسكتُ بشعرها وأنا غضبان وحذرتها من معاودة ممارسة السحاق مع أختي حيث أن
الخادمة بكت ووعدتني بعدم معاودة الحركة التي قامت بها. ثم خرجتُ من غرفتها
ودخلتُ إلى غرفتي ونمتُ وأنا غضبان على أختي والخادمة حيث أني لم أتوقع هذا
الأمر نهائياً وبعد مرور يومين قام أبي بتوصيلي وتوصيل أخواني وأخواتي إلى
المدرسة حيث عندما كنت في طريقي إلى المدرسة وأنا في السيارة قررتُ أن أرجع إلى
المنزل لانه سيكون خالياً ولن يبقى فيه إلا الخادمة حيث أني سوف أمارس الجنس
معها بكل حرية دون أن أخاف أن أحد يدخل علينا فعندما وصلتُ إلى المدرسة ونزلتُ
من سيارة أبي وتأكدتُ من أن أبي قد ذهب عدتُ أدراجي إلى المنزل ودخلتُ خلسة إلى
المنزل حيث كانت الخادمة في الحمام تأخذ دشاً فانتظرتُ الخادمة في غرفتي وبعد
مرور ربع ساعة تقريباً سمعتُ صوت باب البيت يُفتح فإذا به أبي يدخل البيت
فاستغربتُ من عودة أبي من عمله في هذا الوقت المبكر ثم صار أبي ينادي الخادمة
فخرجت الخادمة من الحمام فقال أبي لها تعالي ياقحبة حيث رأيتُ أبي يضمها
ويقبلها ثم قام بخلع جميع ملابسه فغضيتُ بصري حيث كانت صدمة كبيرة بالنسبة لي
عندما عرفتُ أني أبي يخون أمي مع ساقطة مثل هذه وندمت عندما ظلمتُ أختي
واعتقدتُ أنها سحاقية فلم أدري ماذا أفعل وقتها فدخل أبي ومعه الخادمة غرفة أمي
وسمعتُ الصرخات والتأوهات والأنات وأبي يطلق القذارة من لسانه وهو يقول
يالقحبة, يالشرموطة, كسك حلو. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!