دخول

عرض كامل الموضوع : الاستاذ علاء


danidino
10-23-2019, 06:27 PM
اسمي وائل اعيش انا و أمي و ابي و اختي داليا التي تزيدني ب 3 اعوام , كنت اشعر بميول غريبة عندما كنت في سن 16 و خاصة عندما اتعرض للمس من قبل احد ما في الباص او اي مكان مزدحم , شعور لا اعرف ان اصفه سوى انه شيء من اللذة الغريبة و لكنه كان يختفي فورا , طلبت في احدى المرات من جارنا علاء دروس في الكومبيوتر و كان شابا عمره 22 يملك جسم رياضي و بالفعل لم يمانع و اصبحت ازوره كل حين في منزله القريب و يعلمني حتى كانت بداية الحكاية في احدى ايام الصيف عندما زرته و الجو حار فقال لي ان المكيف لا يعمل اذا كنت تشعر بالحر يمكنك ان تبقى بالملابس الداخلية فليس هناك غيرنا في المنزل و بالفعل خلعت ملابسي و بقيت بالداخلية و لاحظت انه يطيل النظر الى افخاذي و طيزي , هنا عاد ذلك الشعور السابق و ازداد عندما كنت اغسل يدي على المغسلة فاصطنع انه بحاجة شيء من الحمام كي يمر ورائي و تقصد ان يبطئ عندما اصبح قضيبه ملامساً لطيزي , لا أدري وقتها لماذا لم اتحرك و احسست اني مستسلم تماما َ , ازداد اقتراب علاء مني في تلك الليلة حتى قال لي اذهب الى المطبخ و حضر كوبين من العصير و بينما انا واقف شعرت به اصبح ورائي و قضيبه المنتصب ملامس لطيزي و جسده القوي ملامس لجسددي من الخلف , احسست بنبضات قلبي تتسارع و احسست بنبضه و هنا حدث ما لم يكن في الحسبان فقد انقطعت الكهرباء و كانه كان ينتظر لحظة كهذه فشعرت بيديه تلتف حولي و يضع واحده على رقبتي و الثانية على قضيبي الذي كان صغيرا ً بين اصابع يده الضخمة
لم اتمالك نفسي فاتحنيت بلا وعي نحو الامام , لا اعرف كيف وجدت البوكسر الذي البسه يتحرك نحو الاسفل و قضيبه الساخن يلامس طيزي , ادارني بعدها و انا لا ارى شيئا في الظلام و ضغط على كتفي فنزلت على ركبتي و شعرت بقضيبه يمر على خدودي و بدأت اشم رائحة لا توصف كانت تجذبني بشدة فرفعت يدي و امسكت بقضيبه و كان حجمه صدمة حقيقة لم استطع ان امسكه بيد واحده فأمسته بالثانية و بدات اداعبه بلساني
في هذه اللحظة عادت الكهرباء و قبل ان يلبس ملابسه الداخلية لمحت قضيبه أمامي و كان منظر عروقه التي تكاد تنفجر و لونه الاحمر و رأسه لا ينسى , نظرت اليه فكان يرمقني بنظرة لا يمكن وصفها و لكني شعرت اني كنت ملكه منذ لحظات , لم نتحدث ولا كلمة طيلة الوقت حتى خرجنا من المطبخ و عدت الى البيت و هذه اللحظات لا تفارق ذاكرتي .
بعد عدة ايام طلبت منه درساً جديداً فقال انه سيزورني في منزلي , فوافقت و خاصة ان ابي و امي سافرا لبضعة ايام و اوصوني بعدم ترك اختي لوحدها , عندما زارني في المنزل كنا نجلس في غرفتي و دخلت اختي لتساله عن قهوته فوجدت عيناه تتوسع عندما رآها فقد كانت بيضاء ذات جسد ملتف و وجه ممتلء قليلا , في هذه اللحظة لاحظت بطرف عيني ان يده امتدت على مهل الى قضيبه و اختي تنظر اليه فلمحت ابتسامة خفيفة على وجهها , و خرجت اختي و عدنا الى الدرس و بعدها عادت اختي لتناديني فذهبت اليها و طلبت مني ان اذهب لاحضر بعض الفواكه للضيف , لم افهم ما السبب لكني عدت الى الاستاذ الذي اقترح علي محلا يبعد عنا مسافة طويلة بحجة انه افضل من غيره
و بالفعل خرجت من المنزل و انا افكر و احضرت الفواكه و عدت , دخلت الى المنزل بدون ان احدث ايا صوت و اتجهت الى غرفتي على رؤوس اصابعي و من وراء الباب المتروك وجدت اختى على ركبتيها و هي تمص قضيب علاء بشراهة , شعرت بالدم يندفع في عروقي و ركبتي لم تعد تحملني و اذ بعلاء يراني فأشار لي ان اصمت و ابتعد قليلا , لا اعرف لمذا كنت مستسلما لكل ما يقوله و رايت اختي تخرج من الغرفة بسرعة فدخلت اليه و اشار لي ان اجلس بجانبه و نظر الي نفس نظرته السابقة التي جعلتني اشعر برغبة شديدة بمسك قضيبه
غادر علاء و في اليوم التالي طلبت مني داليا ان اكلمه بحجة انها بحاجة درس في الكومبيوتر , عندما أتى في المساء طلبت مني داليا ان اوصل بعض الملابس للتنظيف بفخرجت من المنزل و وقفت على الباب لدقائق و دخلت بدون ان احدث صوتا و اتجهت الى غرفة اختي حيث هو و هي و من وراء الباب وجدته جالسا على كرسيه و هي تركب على قضيبه و ظهرها للباب و صوت آهاتها كأن قضيبه قد اخترق احشائها و هو يدخل في كسها , لمحني علاء فأشار لي ان انقدم بدون صوت و عندما اصبحت ورائها جذبني بيده لانزل على ركبتي , و بدأ يتحدث لداليا و هي تصعد و تهبط على قضيبه بجنون : هل اعجبك قضيبي ؟ هل تحبين طعمه ؟ ...... هل تحبين ان انيكك انت و وائل سوية , فتأوهت بصوت عجيب دلالة على الموافقة , ثم قامت و مسكته و ادخلته في طيزها بالتدريج و هي تكاد تغمى من النشوة و انا اشاهد كل شيء امامي و هو يخترق طيزها حتى خفت حركتهما و خرج سائله المنوي من طيزها و هي تتأوه بشده فاستدارت علي و قالت لي ماذا تفعل فلم اجب , قال لها علاء لا تخافي دعيه لي .خرجت اختي من الغرفة و بقيت انا و علاء و هو يعدني ان ما جرى سيبقى سر بيننا و شعرت ببعض الاطمئنان .
في اليوم التالي طلبت مني اختي ان ادعو علاء و بالفعل لم يتأخر و عندما أتى و بينما كنا جالسن سوية في غرفة داليا التي قالت لي ان اخرج قليلا فهناك حديث تريد ان تقوله لعلاء , خرجت قليلا و انتظرت عدة دقائق ثم سمعت صوتها يناديني
عندما دخلت فوجئت بالضوء انه مطفىء و لكن على الضوء القادم من الصالة وجدت اختي عارية و علاء يقف عارياً و قضيبه منتصب كما كان يوم زرته , شعرت بيد اختي تجذبني لاصبح امامها فاقترب علاء و ضغط على كتفي فجلست على ركبتي و اصبح وجه اختي بجانب وجهي و قضيب علاء امامي , شعرت أني على وشك الاستسلام و ان اللذة التي اشعر بها في هذه اللحظة لا تعوض فقررت ان استسلم و خاصة عندما امتدت يد اختي لتمسك قضيب علاء و تضعه في فمي و تخرجه و علاء يضع يديه وراء راسينا
قضيبه كان صلبا كقطعة الحطب و اختي تمسكه بيد و باليد الاخرى تمسك بقضيبي الصغير و تهمس في اذني : انظر الفرق بين قضيبه و قضيبك , هل تعلم انه جعلني اصل للنشوة عشر مرات البارحة , هل تعلم انه سينيكني انا و انت سوية اليوم ! من شدة صدمتي كنت اخرج قضيبه من فمي فأدخلته بالقوة و لم امانع فقد قررت الاستسلام .
بعد ان اشبعنا قضيبه مصاً انا و اختي وجدت نفسي على سريرها في وضعية الدوجي و علاء و اختي ورائي , نظرت الى الخلف فوجدنها تمسك قضيبه و تمرره على فوهة طيزي و ترطبه قليلا بلعابها , حتى اتت اللحظة التي لن انساها عندما أدخله ببطء في طيزي , و اختي تداعب خصيتيه و انا لم اعد اشعر بشيء من النشوه , ظل يدخله ببطء و يخرجه حتى شعرت أني سافقد الوعي , سحب علاء قضيبه و سحب الكوندوم الذي كلن يلبسه و امسك بقضيبه و بدأ يداعبه بشدة و جر اختي من شعرها و انا من يدي لنصبح امام قضيبه الذي اصبح بلون الدم حتى اتت الحظة التي انفجر فيه و بدا يرمي سائله المنوي على وجهي و وجه اختي و كلنا نتأوه من شدة اللذة حتى انتهى فقالت اختي : ابلعه , هل هو لذيذ ! هل اعجبك طعمه !! بالفعل كان طعمه لا ينسى فأمسكت اختي برأسي و جذبت قضيبه لالحس ما تبقى عليه من سائل و هي تقول لي ان هذه اطيب طعمة ممكن ان تذوقها في حياتك
بقينا نرتاح عدة دقائق ثم خرجت لاغسل و عندما عدت وجدت ان علاء قد استعاد نشاظه و اختي تمص قضيبه لكن في هذه المرة كان يشتمها و يضعه في فمها قليلا قم يخرجه و يضربها كفا على و وجهها و هي تصيح كالمجنونة انها لم تشبع بعد
نظرت الى الخلف فراتني فصرخت بي ان اتي بسرعة و فتحت رجليها و انزلت رأسي بينهما و امرتني ان الحس كسها الذي اصبح غارقا في السوائل حتى اصبح علاء على وشك ان يقذف فأمسكت بقضيبه و ظلت تداعبه حتى قذف على كسها و بطنها فنظرت الي و اشارت بعينها فقط ففهمت اني يجب ان الحسه , فنظرت الى علاء و قالت له يبدو ان وائل ادمن طعم لبنك .فضحكو ضحكة كبيرة و انا وجهي مبلول باللبن .

بعد ذلك اليوم الذي لا ينسى قبل عودة اهلي من الاجازة اصبحنا انا و داليا بانتظار سفر أهلي ثانية لكن مرت فترة دون ان يسافر أهلي , حتى انى يوم اتصل علاء ليخبرني بأنه يدعوني انا و داليا لزيارته فقلت له ان اهلي ربما لن يوافقو فقال لي ان اتحجج بحجة درس الكومبيوتر لداليا و أنه قد حضر مفاجأة ستعجبنا , و فعلا قبل اهلي دون ان يشكو فقد كان علاء استاذا ذو سمعة طيبة , تحمست لسماع وعود علاء بالمفاجأة و زاد حماسي عندما اخبرت داليا التي لم تكد تسمع الخبر حتى بدأت تعد نفسها ليوم الغد فنزلت الى السوق و اشترت بعض اللانجري الذي تلبسه نجمات البورنو و بعض المكياج و بدأت تعد كل شيء من طلاء اظافر قدميها و يديها ذو اللون الاحمر الارجواني حتى تسريحة شعرها , في اليوم التالي ذهبنا الى علاء الذي كان لوحده في المنزل فاستقبلنا بالقبلات على باب البيت و بعد ان جلسنا قال لي مبتسماً ما رأيك أن نعيد تمثيلية ذلك اليوم , فقلت له كيف فأجاب انزل الى السوبرماركت و احضر لي بعض الاغراض , وافقت على الفور لأن المتعة التي شعرت بها في المرة السابقة بدأت من تلك اللحظة , و بينما انا انزل عالدرج شاهدت شابا ذو جسم رياضي يصعد بنشاط و سرعة و لم اكترث لامره إلا عندما عدت بعد ربع ساعة و فتح علاء لي الباب و دعاني للدخول و عندما وصلت لباب غرفته كان الجو في الغرفة تفوح منه رائحة الجنس فالضوء الاحمر الخافت و السرير الكبير و بجانبه كنبة مريحة يجلس عليها ذلك الشاب و قضيبه يكاد يفتق البوكسر الذي يرتديه و بجانبه اختي ترتدي اللانجري كأنما كانت على وشك مسك قضيبه في لحظة دخولي و هو يحيطها بيده التي دخلت في اللانجري تداعب صدرها, تردد الشاب قليلا و هو ينظر الي دون ان يفهم من اكون و بجانبي وقف علاء الذي لم يتأخر بأن يمد يده الى طيزي من الخلف ليمسكها بنعومة و هو يقول لي : سيشاركني ممدوح اليوم , سننيك سوية كل منكما انت و اختك , في هذه اللحظة نظرت الى ممدوح الذي ظهرت علامات الدهشة على وجهه و لم ينطق بحرف فاستغلت داليا تلك اللحظة و مدت يدها المدربة الى قضيبه لتخرجه خارج البوكسر و كانت لحظة لا تنسى فقد كان قضيبه اكبر من قضيب علاء , كانت لونه اسمر عروقه بارزة بشده و ملتوي قليلا و اسفله خصيتين ضخمتين و بدات اختي بمداعبة قضيبه بيديها ثم اقتربت بفمها و بدات تدخله و رغم كل جهدها لم تستطع ادخال سوى جزء منه , وقف علاء ورائي و امسك بالبتيشرت الذي ارتديه و خلعه هو و الشورت و دفعني على مهل نحوهما و عندما اصبحت امامهما ضغط على كتفي فوجدت نفسي على ركبتي و امامي قضيب ممدوح و اختي تمصه و تداعبه , على الفور اقتربت بلساني من خصيتيه و بدأت الحسهما و ادخل احداهما في فمي و اخرجها و انا امرر لعابي عليها , بعدها سمعت صوتا ورائي فعرفت ان علاء يخلع ملابسه و بينما احاول ان انظر للخلف شعرت بشيء رطب يداعب طيزي فأدركت انه قضيب علاء , فلم استدر لأراه لاني شعرت ان اللذة الحقيقة تاتي من المفاجأة , و بالفعل كان علاء يحضر قضيبه الذي اصبح منتصباً و وضع يديه على ظهري الاملس و بدأ يمررهما حتى كتفي ثم الى طيزي فارتخى جسدي و بدأت اشعر بلذة الاستسلام , لم يدخل علاء قضيبه إلا بعد دقيقتين من المداعبة كانه فهم ما يجول في راسي و عندما بدأ قضيبه بالدخول شعرت أن ركبتي قد انهارتا و دقات قلبي تتسارع و علاء يدخله و يخرجه ببطء شديد و ازداد هذا الشعور عندما رفعني علاء قليللا و التصق صدره بظهري و وبدأ يداعب شحمة اذني بلسانه فلم استطع ان اتحمل خاصة و انا احس بحرارة انفاسه التي كانت كأنها تخرج من بركان و بدأت اهاتي تملء المكان , ازدادت اثارة داليا من رؤية ذلك المشهد فقفزت لتصبح فوق ممدوح و وضعت قدمهيا على كتفي و قالت بلهجة آمرة : انتهى دورك و جاء دوري و نظرت الى علاء و قالت ستنيكني انت و ممدوح سوية , لم ينتظر علاء فقام على الفور و سحب قضيبه و قفز الى الكنبة وبدأ يداعب كسها باصبعه ثم باصبعين ثم حمل اختي ليجلسها على قضيب ممدوح الذي بدأ يتحسس طيزها باصبعه و يدخلها بالتدريج و داليا تغمض عينيها منتظرة حتى شعرت بأنها اصبحت جاهزة فبدا ممدوح يدخل قضيبه بالتدريج و يخرجه و داليا تعض على شفائفها من شدة الالم و اللذة حتى اصبح قضيبه يدخل بسهولة فلم ينتظر علاء و امسك قضيبه و ادخله في نفس اللحظة التي كان قضيب ممدوح في طيزها فصرخت بشدة ظننت انها تريد منهما ان يتوقفا فقلت : انها تتالم توقفا قليلا , فنظرت لي داليا نظرة شرسة و قالت : اخرس فانا احلم بهذه اللحظة كل عمري , بدل ان تتكلم الحس لهما خصيتيهما و شدتني من راسي ليصبح بين فخذيها و بدأت باللحس , و اصبح كل من علاء و ممدوح يدخلان قضيبهما بشدة اكثر و اختي تزداد الماً و صراخة و لذة , و بدا ممدوح ينظر الي و يقول : اختك تملك اجمل طيز في الدنيا , سأجعل طيزها مفشوخة من كثر النيك و علاء يقول : كس اختك لا يريد ان يخرج قضيبي و اختي تصرخ طالبة المزيد , ثم اصبحا يتبادلا الادوار كل حين ثم حملها ممدوح و ترك قضيبه في طيزها و هي بين يديه قثام علاء ليدخله في كسها و هي بين يدي ممدوح و هي تصيح من شده اللذة حتى قالت داليا لعلاء : اريد ان اصل لاقصى درجة من اللذة ففهم عليها و حملها على الفور و ووضعها على السرير على ركبتيها في وضعية الدوجي و وضعني تحت كسها و طلب من ممدوح ان يستمر في نيكها ثم اتجه الى امامها ليمسك بقضيبه و يمرره على وجهها قليلا ثو يصفعها بيده على وجهها مرات و مرات و يشتمها : انتي شرموطتي , انتي عاهرتي , و هنا بدأت داليا تصرخ بأصوات لم اسمعها من قبل كانما فقدت الوعي و فوقي كان منظر قضيب ممدوح يخترق طيز داليا لا يوصف فلم استطع تمالك نفسي و بدأت اقذف بضع قطرات و اللذة تغمرني , في تلك اللحظة كان كل من ممدوح و علاء قد وصلا لاشد درجات الاشتعال و اقتربت لحظة النهاية فجذبني ممدوح و جذب علاء داليا و وضعونا بجوار بعضنا على السرير و كل منهما يمسك قضيبه يداعبه بشدة , قذف علاء على صدر داليا كمية من سائله المنوي و البقية على وجهي و قبل أن ينتهي جاء دور ممدوح الذي كان يقذف كمية هائلة و بشدة شعرت بها ترتطم بووجهي و وجه داليا , حتى انتهى كل منهما قامت داليا بوضع صدرها امامي و قالت : الحس و تذوق لبن الرجال , عندما تذوقه مرة ستدمن عليه , و فعلا كان طعمه غير أي طعم اخر و بدأت الحس و داليا تمسك بقضيبيهما تلحس ما تبقى و تبتلعه بلذة .
بعد انتهائنا جلسنا على السرير جميعا و لم يكن يتسع سوى لثلاثة فاستلقت داليا بين ممدوح و علاء ملتصقة بهم و تمد يدها لتداعب قضيب كل منهما و هو مرتخي و انا بين قدمي داليا , و تحدثنا حول الجنس و رغبة كل منا و قالت داليا انها تتمنى من زمان ان تمارس الجنس مع شابين او اكثر و تحققت امنيتها وممدوح ينظر الي نظرة مفترسة و يقول لي : عندما كنت ادخله في طيز اختك كنت احس اني سأمزقها , لكنها كانت تتحمله لانها عاهرة تحب ان تنتاك بشدة فضحكت داليا ضحكة فاجرة و قالت اعتبروني عاهرتكم انت و علاء فأنا لن اقاوم قضيبك و قضيبه , و ضحك الجميع ثم نظرت داليا فجأة نحوي و اقتربت بيدها من جبيني و انا مستغرب و مسحت بيدها قطرة من اللبن على وجهي و تذوقتها : ممممم ... هذا لبن ممدوح .لم يتمالك ممدوح نفسه عند سماعه ذلك فحمل داليا كالثور و وضعها بجانبي و فتح قدميها قائلاً : سأجعلك تذكرين طعم قضيبي مدى الحياة و أمسك به و ادخله بشدة صرخت على اثرها داليا صرخة هائلة و بدأ ينيكها و انا مصدوم من شراسته و من ملامح اختي التي اصبحت شخصاً اخر في تلك اللحظة و هي تنظر اليه نظرة كأنما تحفزه و هو ينظر اليها بشهوانية مفرطة و بدأ يقلبها و ينيكها في كل الوضعيات حتى وصلت للحظة قامت من امامه و اشارت بيدها له ان يتوقف و استلقت على السرير و بدأ جسدها يتلوى و ينتفض دون ان تستطيع ان تسيطر عليه فاقترب ممدوح بقضيبه يمسكه بيده و يداعبه بشده و العرق يتصبب على جسده القوي و قذف لبنه على وجهها و جسدها ثو امسكها من راسها و اجبرها على فتح فمها و ادخل قضيبه و هي كأنها غائبة عن الوعي ثم نظر الي و قال لي تعال و الحس لبني على جسد اختك العاهرة فلم اتردد للحظة .

في الايام التالية بدأت علاقتي انا و داليا تاخذ شكلا اخر فكنا نجلس مع بعضنا دائما و نتحدث عن تجربتنا مع علاء و صديقه و عن شعورنا و رغباتنا , كنا نستغل غياب ابي و امي عن المنزل لنستحم سوية و في الحمام كانت داليا تحب ان تمارس دور الذكر رغم انها لا تملك قضيب لكنها كانت تقف ورائي ملاصقة لجسدي و انا اشعر بصدرها و حلماتها ملاصقة لظهري و وافخاذها ملاصقة لطيزي , كانت تحب ان تدخل اصبعها في طيزي و كنت استغرب كيف تعرف هذا النوع من المتعة فقد كان اصبعها يصيب المكان الذي يهيج الذكر بكل دقة , كانت ماهرة في تدليكه و تمسيده حتى اكاد افقد وعيي , كانت تمرر اصبعها بهدوء حتى تصل الى تلك المنطقة و عندها تضع يدها الثانية على صدري و تبدأ بمداعبة حلماتي و اصبعها يتحرك ضاغطا على تلك المنطقة بلطف ثم تزيد من سرعة حركة اصبعها و تبطئ حتى اصل للحظة افقد فيها السيطرة على نفسي و ابدأ بالقذف دون ان المس قضيبي , في احدى المرات خطر ببالي سؤال فسالتها : متى فقدتي عذريتك فقد كان كسك مفتوحا عندما ناكك علاء , صمتت قليلا و لمعت عيناها كأنها تذكرت شيئا , و قالت : سأخبرك غداً كيف فقدت عذريتي .
لم اكترث كثيرا و في اليوم التالي اتصلت اختي بصديقتها و اخبرت اهلي انها ستذهب اليها و تقضي اليوم عندها لتعود في المساء , وافق اهلي على ان اوصلها و اعود لاخذها من بيت صديقتها , مالت علي داليا و قالت لي : اخبرهم انك لن تعود الى المنزل و لكن ستذهب لاصحابك و سنعود سوية في المساء , لم يمانع اهلي فكل شيء يبدو طبيعيا بعد ان رتبته داليا .

في اليوم التالي ذهبنا انا و اختى لزيارة صديقتها روزي , كانت اول مرة اسمع باسمها فانا اعرف كل صديقات داليا لكنها اخبرتني انها صاحبة قديمة و لا تراها كثيرا لكنها تحبها كثيرا , وصلنا لبيت روزي و فتحت لنا الباب , كانت فتاة رشيقة اطول من اختي قليلا , ذات بشرة سمراء قليلا و اوراك مبرومة و صدر كبير قليلا , استقبلت داليا بالكثير من الحب و احتضنتها و همست في اذنها ببضع كلمات ضحكت على اثرها داليا بصوت عال و دار الحديث التالي .

داليا : اشتقت لك كثيرا , مر اكثر من اربعة شهور منذ التقينا اخر مرة
روزي : و انا مشتاقة اكثر , احكيلي عن اخبارك
داليا : ممتازة في الايام الماضية عشت لحظات رائعة
روزي : احكيلي ما الجديد
داليا : دعينا نجلس و نتحدث براحتنا و احكيلك كل شيء

شعرت بالدهشة من تصرف داليا , هل يعقل انها ستخبر زميلتها بما جرى في الفترة الماضية , لم اعرف ماذا اقول , هل امنع داليا من الحديث لكنها كانت فتاة ذكية و تعرف كيف تتصرف فتركتها

روزي : سأحضر بعض العصير
داليا : لا لا سيقوم اخي ليحضر العصير فهناك ما اريد ان اخبرك به لوحدنا

قمت الى المطبخ و حضرت اكواب العصير متقصدا التأخير حتى ينتهو , فنادتني داليا , احضرت العصير و دخلت عليهم كانت داليا قد خلعت قميصها و بقيت بالستيانة و كذلك روزي , لم اشعر باي اثارة فقد كانت رغباتي تتجه في اتجاه السالب لكن منظرهما كان جميلا بين جسد اختي الابيض الممتلء قليلا و بين جسد روزي الاسمر الرشيق
قامت داليا من مكانها و وسعت مكانا لي كي اجلس بينهما , و بدأت روزي تلعب بشعري و انا استغرب من تصرفها ,, هل اخبرتها داليا بشيء , ؟؟ هل اخبرتها عن ما جرى في بيتنا ؟؟ و عن ما جرى في بيت علاء ؟؟؟
قطع سلسلة افكاري صوت داليا و تقول لروزي مقتربة مني حتى التصقت بي : ما رأيك بوائل ؟؟ هل اعجبتك بشرته و نعومته ؟
نظرت لعيني روزي فرأيت نظرة شرسة كنظرة الرجال , خفق قلبي و هي تقترب مني و تقول مداعبة شعري بديها : وائل اجمل من نصف بنات البلد .

شعرت بالرضا من كلامها و خف توتري لكنه عاد من جديد عندما قالت داليا لروزي : وائل سالني كيف فقدت عذريتي !!
فابتسمت روزي و قالت : سأخبرك انا , و وقفت امامي و عيني مثبتتان على وجهها فاشارت بيعينيها لانظر في وسطها فنزلت بعيني حتى وصلت الى كسها الذي كان امام عيني , و بدلا منه وجدت انتفاخاً كبيراً تحت بيجامتها الخفيفة , صدمني المشهد و لم استفق من الصدمة إلا على حركة يد روزي و هي تنزل بيجامتها ليظهر من تحتها ما صعقني و جعلني ارتبك من الصدمة , كان قضيبا رائعا منتصباً قليلا كانه مزروع في جسد ناعم املس , مددت يدي دون ان استوعب و امسكته برفق فتأكدت من انه طبيعي , و تركته و نظرت الى روزي التي كانت تنظر لي ثم قالت : هذا القضيب الذي افقد اختك عذريتها .
كانت الكلمات تنزل على اذني كالصاعقة , فاقتربت داليا من ورائي قائلة : روزي متحول اي شيميل , لم اصدق ما سمعت فأنا لم ارى شيميل من قبل سوى اني كنت اراها قليلا في الافلام , لكن الفيلم تحول الى واقع
خلعت روزي بيجامتها بالكامل و جلست بجانبي و قالت : اخبرتني داليا عن ما جرى بينكما و بين هؤلاء الشابين , شعرت ببعض الارتباك فقالت لا تخف يا حبيبي فانا لا اتكلم عن اسرار احد كي لا يتحدث احد عم اسراري , شعرت ببعض الاطمئنان و قامت داليا خلعت ملابسها لتصبح عارية تماما و بدأت تفك ازرار قميصي و روزي تتحدث قائلة : اختك تمتلك كسا خيالياً من شدة جماله , رائحته ما زالت عالقة في بالي و اصواتها و هي تتلوى عندما نكتها ما زالت في ذاكرتي , هل تعلم ان الشابين علاء و ممدوح يذكران كل لحظة قضوها معكما و خاصة أنهما كانا ينيكان اختك بعنف و داليا تحب ذلك . !! هل تعلم ان داليا قد ناكها ثلاثة شبان لا تعرفهم ناكوها بكل الوضعيات و ملأ لبنهم كل جزء في جسدها !! هل تعلم ان داليا تستطيع ان تميز طعم لبن كل ذكر نامت معه , ضحكت داليا ضحكة فاجرة و دفعتني بهدوء كي يصبح وجعي عند قضيب روزي قائلة : لا تضيع الوقت
بدأت الحس قضيبها و ادخله في فمي بشدة و روزي تقول : انت و داليا تمصون القضيب بنفس الطريقة الجميلة , اسعدني ذلك الكلام و زاد حماسي و اصبحت ادخل اغلب قضيبها داخل فمي و داليا تدفعني لادخله اكثر , انتصب قضيب روزي و اصبح جاهزاُ فاستلقيت في وضعية الدوجي و بدأت تدخله في طيزي بهدوء و استلقت داليا امامي على ظهرها و فتحت ساقيها قائلة : تعال و الحس كسي , كانت اول مرة اتذوق طعم كسها و كان لذيذا فوق التصور و روزي تقول : هل عرفت لماذا يحب الشباب ان ينيكو داليا ؟ لأن كسها في غاية الروعة

كانت روزي ماهرة في النيك فشعرت بمتعة كبيرة و هي تدخله و تمرره على طيزي ,و قضيبي الطري يقذف كل حين بعض اللبن و ظلت تغير في وضعياته حتى وصلت لمرحلة النشوة و صاحت ساقذف في طيزك , قامت داليا كالمجنونة و دفعتني لخارج الكنبة ة هي تقول لروزي : اقذفي في المكان الذي احبه , فأمسكتها روزي و فتحت قدميها و ادخلته في كسها و داليا تصرخ من شدة المتعة حتى شعرت بجسديهما يهتزان بشدة و روزي تخرج قضيبها و تتراجع قليلا ليخرج لبنها من كس داليا التي كانت ما تزال في ثمة النشوة , نظرت داليا لروزي نظرة فهمت روزي معناها فامسكتني من ذراعي و جذبتني و وضعتني بين فخذيها و امامي كسها الغارق في لبن روزي و قالت ببطء و بصوت آمر : نظف كس داليا بلسانك , عندما لمست كسها كادت داليا ان تقفز من شدة النشوة و بدأت الحس و روزي تقول و فمها ملاصق لاذني : انت الان اصبحت عبدنا انا و داليا , سنفعل بك ما يحلو لنا .
استمريت باللحس و اصابع روزي الماهرة تدخل في طيزي فعرفت انها من علم داليا كيف تداعبها و بدأت داليا تمسح ما تبقى من لبن روزي بيديها و تلحسه بلسانها و هي تتأوه بلذة .
مضى الوقت و روزي تحدثنا عن تجاربها و انا اسمع قصصا اغرب من الخيال و احس ان ابوابا جديدة من المتعة قد فتحت امامي
انتهى لقائنا مع روزي و انا اشعر ان متعتي تزداد مع كل نيكة و طيزي اصبحت تطلب المزيد .

174hani
10-23-2019, 06:29 PM
رووووووعه كم هو مثير ذلك الشعور عندما يكون الجنس ممنوع ووسط الخطر مغامرة تستحق ان تجدد كل يوم حبي لك

نسوانجي متميز
10-23-2019, 06:31 PM
تم النقل للقسم المناسب

وسام 69
10-24-2019, 09:30 PM
حبيب البي ممتع كتير

awalasm
01-11-2020, 05:23 PM
رررووووعه القصه



قصص سكس سلمى والبوابينحدوته وقصص نيكقصتي بنت نسيبى تجلس ع زبينسوانجي قصص محارم يمنيقصه زنقها بإيده في كسها وشالهاسكس بيجامة تعارف بالشارع/archive/index.php/t-282638.htmlقصص سكس وعقابمتسلسله قصص جدى موقع نسوانجي site:landsmb.ruسكس محطط الرمل نيك سوالب نسونجيسالب متناك في القطار مصورةقصة نيك انا وأختي مشاعل بفرنساسكس قصص ناحىصور نيك 70صورناكوني وخلوني خولنبك.خاله.مصريه.وابن.اختهاقصص مكتوبه عربيه للقراه تروي احدثها صاحبت القصه الارشيف نسوانجيمسلسل سافيتا ج 22اطيب نيكي جماعي بحياتيقصص جنسية مثيرة نيك الطيز بقوة وساديةبالصور مجاناكسسسس منفوخقصص سكس زوجتي تلحس طيزيصورسكس.لتديصور محارم كلسون امي نسونجيقصص نيك القواد من نسونجيزب المحلل تخين من زب طليقيsite:landsmb.ru "نهر العطش"/archive/index.php/t-14174.html10004937 سيكسقصص سكس عربي كلها اهات ودلعقصص سكس فشخ اطياز سوالب والبول في فمهمصور سكس مساج متعب منتديات نسوانجي شواذ المثليه والشيميل رد علي وتعارفWww.hekayat.neek.farida.comقصص سكس مصورة ككككك/archive/index.php/f-5-p-27.htmlتزوجت رجل يكبرني ولم يشبع كسيقصص سكس احب الاتوبيسقصص سكس عربي ملف قراءةقصتي كبيره وممتعه طويله كله نيك واغراء نيك متسلسلنيك جميعصياد حريم الشارع نسونجي صورقصص عراب اسات واطياز محارم يمنيةقصص سكس نيك الطيز والعائلهمتسلسلة انا واختي انتصارناكني صاحبي وخلاني ولد بنوتيايناس مكي نسوانجياجمل نيكه مع جدتي ام كس مكرمشارشيف نسوانجي في طيزها الواسعة م site:landsmb.ruسكس لحس ونخس نبي زب ينيكني قصص سكس متسلسلة ام صاحبي ساميةجنس وقصص محام واطياز ممتعه site:bfchelovechek.ruقصة صديقة الام تشعل نيران انوثتها على ابّنَُها كِامٌلُُهنسوانجي المعلمه و انا (المحلل) الجزء السادسس البلدي طعمه احسن من المستورد سكسقصص ساديه نا خدام اميسكس طيز بنات سغاز/archive/index.php/t-391535.htmlصورسكس اصدقاء نسوانجيقصص سكس رحله افريقياسكسس فيديوي سخنانقصص سكس زبه 28سمصور كلاوت سكسي تحت العبايهXXX الولد ينيك اخته امام دولاب المطبخ Xnxxجديد صور لسه بصور بنات متعطشه لي النيكقصص نيك زانق علي الوقفقصص نيك لواط خويا دخلي زبو وانا راقدsite:landsmb.ru "الام"قصتي لواطى نكني عمي من طيزيارشيف نسوانجي لبنه غي طيزى م site:landsmb.ruارشيف قصص محار منتدي نسونجيسكس مذكرات ممحونه يمنيهشرموطه تتحايل