asadx
09-07-2015, 12:55 PM
انا بنوتي من الاردن عمان اسمي في الاسلس امين لكن اللي بحبوني بندهولي امينة او امونة منذ صغري و احاسيس الانوثة تملء كياني كله احب ان اعمل كل ما يساعد في البرهنة على انوثتي اللتي لطالما احلم انها انوثة صارخة طاغية و قوية تجذب كل ناظر و تحيي موات كل زب نائم توقظه من غفواته ممحونا مهيجا طالبا للولوج حيث المتعة و البهجة و اللذة مقتحما تلك الفوهات البركانية كاسرا تلك الابواب الواهية الحمقاء
احب لبس الملابس النسائية الناعمة اللتي لطالما شعرت بانسيابها على جسدي الملتهب بانوثته اللتي تحرقني في كل زاوية او تموج او انثناءة في هذا الجسد
احب الفساتين و التنانير احب الاسرتشات و التايتات حتى الجلابيب و العبايات والخليجية منها خصوصا و ملابس الراهبات وطبعا قمصان و اطقم النوم و السوتيانات و الكيلوتات و بكل الالوان حرير ساتان قطن نايلون كل هذا احب ان البسه و اتصور به
و الحلي و الاكسسوارات حلقان اساور بروشات بكل ربطات الشعر و العنق جوارب كولونات و عطور و برفانات و بخور و كنت اذوب تيها عندما يصدر لمشيتي المتكسرة صوت طقطقة الكعب العالي عل الارض و اتفنن في التعرف على اخر الموديلات و تسريحات الشعر و المكياجات و طرق العناية بالبشرة وتعلم و اجادة الرقص الشرقي السكسي و المثير ببدل الرقص او بملابس او بدونها احلم دائما ان احظى باعجاب حبيبي و ان استطيع اشباع رجولته و ارضاء عينيه و ايره احلم دائما بحيي يداعبني يدللني يغازلني يمصمصني يلحوسني يعصرني يلهلبني يمصمص شفايفي و يرضع بزازي و يعتصرهما يلتهم لحمي يهتك ستري يشبعني برجولته يلذلذني بذكورته يهيجني بفحولته اذوب بين اعطافه اتلاشى في احضانه اموج بالهيجان عندما احتضن مارده في داخلي و ابتلع ذاك الاير اللذي اعشقه في طيزي اللتي لطالما هياتها له بالتنعيم و التزيين ليروي ظماها بماء الحياة يقطعها يمزقها يشبعها بعصا و نيكا و تفريشا و دغدغة و دائما كان فمي في شوق لاحتضان زب عشيقي و مصمصته و تقبيل شفافي له و شمه و لثمه و مداعبة لساني لراسه و امتصاص حليبه من ذاك الثقب الحبيب في مقدمته
انا الان في اواخر العشرينات و عبر تاريخ حياتي عملت كل ما احببت و احببت مرات و مرات وذقت طعم ايور لا اكاد احصي لها عدا تذوقتها في فمي و بين شفتي و في طيزي و بين اردافي و تحت ابطي و مرت الازباب بين فخذي و لطالما استحلبتها في يدي و مر علي الفتيان فمنهم من دفق حليبه للمرة الاولي في حياته بين اليتي او في فمي او بيدي ومر علي كبار السن ومنهم من قام زبره بين يدي بعد سنوات من النوم العميق بعد ان كانت النساء فقدن فيه الرجاء وكم وكم خسرت من نساء معي الرهان زت دونهن باير زوج او حبيب وكن ضحايا الحرمان وقضين الليالي الطوال باكيات لان اير الزوج او الحبيب يعب من لذات الولوج الي اعماقي او يستقر حبيسا بين شفتي
قصصي كثيرة و حكاياتي مثيرة انتظر الردود و التشجيع و على استعداد للتعارف البريء و غير البريء انتظر التجاوب الحار الصادق و على اتم استعداد للتعامل مع كل الرغبات و الطلبات شرط مراعاة طبيعتي الانثوية الخاصة و الرقيقة و الناعمة و اياكم و خدش حياء الانثي اللتي في داخلي
عدت اليكم من جديد لاني احبكم و لاني اعتبر هذا المنتدى الاثير الى قلبي وطنا حقيقيا و حضنا دافئا دافقا بالحنان و مدرسة للعشق و الغرام و الحب و الهيام لكني امل من الجميع تجاوبا اكبر و احتواءا اقى و تفاعلا اكبر
في قضيتنا نحن النوتات المتانثات الجنس ما هو الا وسيلة لتعميق احاسيسنا المرهفة بانوثتنا الراقية المتوجة بمشاعر الكبرياء الانثوي و لذلك نرفض بتاتا النيل من كرامتنا او ازدراء مشاعرنا او الحط من كرامتنا ولذلك كان لزاما علي ابتداءا ان اخاطب اخواتي البنوتات المتانثات و انتن تبحثن عن المتعطة لا تسمحن ابدا بالنيل من كرامتكن و تعلمن كيف تدافعن عن انفسكن و حقوقكن وا اياكن و الفحل الحمار او التيس او البغل الذي كل همه متعه و ملذاته ضاربا بكرامتكن و لذتكن و ارهاف احاسيسكن عرض الحائط
والان ساقص عليكن بعضا من قصصي و مغامراتي العاطفية استذكر فيها بعضا من اعذب الذكريات و اضوعها عطرا انثويا فواحا كما انها لاتخلو من عبرة و فائدة لمن ارادت الافادة و لا باس من تاجيج نار الشهوات و لهيب اللذة
عندما عدت من عملي في ذاك اليوم اخبرتني امي ان اهلي مضطرين للذهاب الى المدينة المجاورة لمدينتنا لعيادة جدي المريض و انهم سيغيبون لثلاثة ايام وانها اعدت كل لوازم السفر و انهم سيسافرون فورا وهكذا كان وتمنيت لهم رحلة موفقة و رجوت الشفاء لجدي العزيز وما ان غادرت امي و ابي واختي و اخي البيت حتى اخذت اعمل بسرعة للاعداد لممارسة هواياتي التي احبها و امارسها كلما خلا لي البيت و سارعت الى اسدال الستائر و التاكد من قفل باب البيت بالمفتاح -
خلعت جميع ملابسي ووقفت امام المراة انظر الى تقاطيع جسدي العاري و تفاصيله بامعان و امرر يدي هنا او هناك لاحد خطوات العمل القادم
جسمي ابيض اللون مشرب بحمرة خفيفة تعطيه لونا ورديا اقرب الى سحر الزهور و بشرتي ناعمة الملمس تنافس في بهائها الحرير واللحم طري بض كالاسفنج لين كما العجين وذلك لدابي بالعناية لجمالي و بهائي و انوثتي حتى ابدو كلما سنحت الظروف متانقة متالقة انافس النساء عذوبة و نعومة و تانثا راقيا عذبا متدفقا كما الماء السلسبيل اذا اندفق في جدوله صافيا عذبا نقيا و نظرت الب بزاي النافرين كاعبان كما اثداء صبية على مشارف البلوغ فلا هما كبيران فاضحان ليهتكا ستري في المجتمع الذي اعيش فيه كما الذكور و لا هما خافتان ضامران ليحرماني من ميولي الى التانث مكتملة النعومة والرقة مع انسيابية سائر جسدي و دقة خصري و ارتفاع غير حيي في طيزي التي لطالما كانت مبعث بهجتي و موطن سروري و مستقر سعادتي و محطة لعشاقي و عشيقاتي و مستقرا للاسرى المغترضين من الازباب القوية و الازبار الشهية و الايور التي تحرث و تبذر و تزرع او الاصابع التي تداعبني ببعابيص تشرئب لاها انوثتي باهات تفضح ولعي بالجنس و تولهي للنيك و اقبالي على ارواء تلك الانثى المارقة في داخلي التي لا تكاد صبوتها للنيك تهدا لتنطلق من جديد
ثم ذهبت الى غرفتى بخطوات انثوية غانية و اخرجت شنطة الاسرار كما اسميها و اخذت منها ما احتاج من كريمات نزع الشعر و الماكياجات و الماسكات و البرفانات و الشامبو و البلسم و ماكينة البراون و ادوات البةدكير لتنظيف القدمين و تنعيمهما وانخرطت في ورشة عمل لثلاث ساعات متواصلة انتهت بلصق باروكة الشعر الاسود الطويل المسترسل على الاكتاف منسدلا حتى منتصف الظهر ثم سارعت لارتداء سوتيان و كيلوت احمرين مخرمين و جزء من السوتيان مبطن بالقطن ليزيد من تكور بزازي و رفعها للاعلى في حين دهنت زنبوري - زبر الذكر - بالكافور ليزداد تقلصه ملى صغر حجمه اصالة مع رسم تاتو امامي عند العانة لكس صغير و اخر لكس اكبر يمتد مشتملا على كيس الخصيتين و حتى فتحة الطيز ثم لبست بدلة رقص زرقاء مذهبة تنزل منها دناديش بخرزات براقة مع اجراس صغيرة و اخترت اسكربينة - حذاء - احمر رقيق بكعب علي و لبست كولونا ابيضا شفافا يصل الى منتصف افخاذي متصلا باحزمة طولية تنتهي بحزام حول خصري
واخذت امعن النظر الى المراة وانا اضع الميكب و المسكرة و الكحل و البودرة واحمر الشفايف و طلاء الاظافر و تعطرت بعطر ناعم و لبست روبا ابيض اللون يغطيني من الاعلى الى اخر القدمين و اخيرا غطيت وجهي بالنقاب و لبست عباءة سوداء تغطي كل شيء
خرجت الى الصالة و شغلت موسيقى رقص شرقي و اخذت اتمايل و اتلوى و اهز خصري بانسيابية انافس فيها امهر الراقصات مع تحريك الصدر و الارداف و الطيز بحركات متماوجة مدروسة مع حركات القدمين و اليدين كل ذلك بتناغم متكامل مع الموسيقى الراقصة واستمر التمرين الراقص لمدة نصف ساعة ثم جلست على الكنبة التقط انفاسي من المجهود البدني الخارق الذي بذلته للتو ثم اخرجت هاتفي الخاص وطلبت حبيبتي خلود وبعد رنات متعددة جاءني الرد على الطرف الاخر
- الو الاستاذ خالد معي
- امينة انا خلود كيفك يا روحي
- انا بخير و انتي
- بخير يا عمري
- خلود روحي انا لوحدي في البيت مارايك ان تاتي عندي الان انا مشتاقة لحضنك كثيرا حبيبتي
- نصف ساعة و اكون عندك حبيبتي انا ايضا مشتاقة لكسك وبزازك يا متناكة
- خلودي و انا كمان كسي و بزازي و طيزي مشتاقين لك يا شرموطة وكمان انا مشتاقة لحبايبي الحلوين شفايفك و طيازك الطرية يللا تعالي بسرعة حبيبتي لان طيزي و كسي بياكلوني
- اوكيه باي مؤقتا يا منيوكة
واغلقت الفون و قمت الى المطبخ لاجهز الضيافة التي ساستقبل بها حبيبتي خلود وانا استرجع شريط الذكريات و كيف بدات العلاقة بيننا صداقة بريئة وصولا الى ان اصبحنا عاشقتين نتقاسم فراش متعة واحد بل لطالما اشتركنا ععا في حلب اير هذا الرجل او ذاك لفائدة متعتنا و تحصيل لذتنا سوا و كيف كنا معا نحبك الخطط و ننصب الشباك لنوقع غريستنا بين افخاذنا و نمتص حليب الرجال سويا و نستهلك جهدهم لامتانا و اشباع نهمنا
- يتبع في الحلقة القادمة
انتظر ردودكم فربما انعشت انوثتي و تالقت بها روحي اكثرلتبدو بكم و بردودكم مفاتني ابهى و انضر
احب لبس الملابس النسائية الناعمة اللتي لطالما شعرت بانسيابها على جسدي الملتهب بانوثته اللتي تحرقني في كل زاوية او تموج او انثناءة في هذا الجسد
احب الفساتين و التنانير احب الاسرتشات و التايتات حتى الجلابيب و العبايات والخليجية منها خصوصا و ملابس الراهبات وطبعا قمصان و اطقم النوم و السوتيانات و الكيلوتات و بكل الالوان حرير ساتان قطن نايلون كل هذا احب ان البسه و اتصور به
و الحلي و الاكسسوارات حلقان اساور بروشات بكل ربطات الشعر و العنق جوارب كولونات و عطور و برفانات و بخور و كنت اذوب تيها عندما يصدر لمشيتي المتكسرة صوت طقطقة الكعب العالي عل الارض و اتفنن في التعرف على اخر الموديلات و تسريحات الشعر و المكياجات و طرق العناية بالبشرة وتعلم و اجادة الرقص الشرقي السكسي و المثير ببدل الرقص او بملابس او بدونها احلم دائما ان احظى باعجاب حبيبي و ان استطيع اشباع رجولته و ارضاء عينيه و ايره احلم دائما بحيي يداعبني يدللني يغازلني يمصمصني يلحوسني يعصرني يلهلبني يمصمص شفايفي و يرضع بزازي و يعتصرهما يلتهم لحمي يهتك ستري يشبعني برجولته يلذلذني بذكورته يهيجني بفحولته اذوب بين اعطافه اتلاشى في احضانه اموج بالهيجان عندما احتضن مارده في داخلي و ابتلع ذاك الاير اللذي اعشقه في طيزي اللتي لطالما هياتها له بالتنعيم و التزيين ليروي ظماها بماء الحياة يقطعها يمزقها يشبعها بعصا و نيكا و تفريشا و دغدغة و دائما كان فمي في شوق لاحتضان زب عشيقي و مصمصته و تقبيل شفافي له و شمه و لثمه و مداعبة لساني لراسه و امتصاص حليبه من ذاك الثقب الحبيب في مقدمته
انا الان في اواخر العشرينات و عبر تاريخ حياتي عملت كل ما احببت و احببت مرات و مرات وذقت طعم ايور لا اكاد احصي لها عدا تذوقتها في فمي و بين شفتي و في طيزي و بين اردافي و تحت ابطي و مرت الازباب بين فخذي و لطالما استحلبتها في يدي و مر علي الفتيان فمنهم من دفق حليبه للمرة الاولي في حياته بين اليتي او في فمي او بيدي ومر علي كبار السن ومنهم من قام زبره بين يدي بعد سنوات من النوم العميق بعد ان كانت النساء فقدن فيه الرجاء وكم وكم خسرت من نساء معي الرهان زت دونهن باير زوج او حبيب وكن ضحايا الحرمان وقضين الليالي الطوال باكيات لان اير الزوج او الحبيب يعب من لذات الولوج الي اعماقي او يستقر حبيسا بين شفتي
قصصي كثيرة و حكاياتي مثيرة انتظر الردود و التشجيع و على استعداد للتعارف البريء و غير البريء انتظر التجاوب الحار الصادق و على اتم استعداد للتعامل مع كل الرغبات و الطلبات شرط مراعاة طبيعتي الانثوية الخاصة و الرقيقة و الناعمة و اياكم و خدش حياء الانثي اللتي في داخلي
عدت اليكم من جديد لاني احبكم و لاني اعتبر هذا المنتدى الاثير الى قلبي وطنا حقيقيا و حضنا دافئا دافقا بالحنان و مدرسة للعشق و الغرام و الحب و الهيام لكني امل من الجميع تجاوبا اكبر و احتواءا اقى و تفاعلا اكبر
في قضيتنا نحن النوتات المتانثات الجنس ما هو الا وسيلة لتعميق احاسيسنا المرهفة بانوثتنا الراقية المتوجة بمشاعر الكبرياء الانثوي و لذلك نرفض بتاتا النيل من كرامتنا او ازدراء مشاعرنا او الحط من كرامتنا ولذلك كان لزاما علي ابتداءا ان اخاطب اخواتي البنوتات المتانثات و انتن تبحثن عن المتعطة لا تسمحن ابدا بالنيل من كرامتكن و تعلمن كيف تدافعن عن انفسكن و حقوقكن وا اياكن و الفحل الحمار او التيس او البغل الذي كل همه متعه و ملذاته ضاربا بكرامتكن و لذتكن و ارهاف احاسيسكن عرض الحائط
والان ساقص عليكن بعضا من قصصي و مغامراتي العاطفية استذكر فيها بعضا من اعذب الذكريات و اضوعها عطرا انثويا فواحا كما انها لاتخلو من عبرة و فائدة لمن ارادت الافادة و لا باس من تاجيج نار الشهوات و لهيب اللذة
عندما عدت من عملي في ذاك اليوم اخبرتني امي ان اهلي مضطرين للذهاب الى المدينة المجاورة لمدينتنا لعيادة جدي المريض و انهم سيغيبون لثلاثة ايام وانها اعدت كل لوازم السفر و انهم سيسافرون فورا وهكذا كان وتمنيت لهم رحلة موفقة و رجوت الشفاء لجدي العزيز وما ان غادرت امي و ابي واختي و اخي البيت حتى اخذت اعمل بسرعة للاعداد لممارسة هواياتي التي احبها و امارسها كلما خلا لي البيت و سارعت الى اسدال الستائر و التاكد من قفل باب البيت بالمفتاح -
خلعت جميع ملابسي ووقفت امام المراة انظر الى تقاطيع جسدي العاري و تفاصيله بامعان و امرر يدي هنا او هناك لاحد خطوات العمل القادم
جسمي ابيض اللون مشرب بحمرة خفيفة تعطيه لونا ورديا اقرب الى سحر الزهور و بشرتي ناعمة الملمس تنافس في بهائها الحرير واللحم طري بض كالاسفنج لين كما العجين وذلك لدابي بالعناية لجمالي و بهائي و انوثتي حتى ابدو كلما سنحت الظروف متانقة متالقة انافس النساء عذوبة و نعومة و تانثا راقيا عذبا متدفقا كما الماء السلسبيل اذا اندفق في جدوله صافيا عذبا نقيا و نظرت الب بزاي النافرين كاعبان كما اثداء صبية على مشارف البلوغ فلا هما كبيران فاضحان ليهتكا ستري في المجتمع الذي اعيش فيه كما الذكور و لا هما خافتان ضامران ليحرماني من ميولي الى التانث مكتملة النعومة والرقة مع انسيابية سائر جسدي و دقة خصري و ارتفاع غير حيي في طيزي التي لطالما كانت مبعث بهجتي و موطن سروري و مستقر سعادتي و محطة لعشاقي و عشيقاتي و مستقرا للاسرى المغترضين من الازباب القوية و الازبار الشهية و الايور التي تحرث و تبذر و تزرع او الاصابع التي تداعبني ببعابيص تشرئب لاها انوثتي باهات تفضح ولعي بالجنس و تولهي للنيك و اقبالي على ارواء تلك الانثى المارقة في داخلي التي لا تكاد صبوتها للنيك تهدا لتنطلق من جديد
ثم ذهبت الى غرفتى بخطوات انثوية غانية و اخرجت شنطة الاسرار كما اسميها و اخذت منها ما احتاج من كريمات نزع الشعر و الماكياجات و الماسكات و البرفانات و الشامبو و البلسم و ماكينة البراون و ادوات البةدكير لتنظيف القدمين و تنعيمهما وانخرطت في ورشة عمل لثلاث ساعات متواصلة انتهت بلصق باروكة الشعر الاسود الطويل المسترسل على الاكتاف منسدلا حتى منتصف الظهر ثم سارعت لارتداء سوتيان و كيلوت احمرين مخرمين و جزء من السوتيان مبطن بالقطن ليزيد من تكور بزازي و رفعها للاعلى في حين دهنت زنبوري - زبر الذكر - بالكافور ليزداد تقلصه ملى صغر حجمه اصالة مع رسم تاتو امامي عند العانة لكس صغير و اخر لكس اكبر يمتد مشتملا على كيس الخصيتين و حتى فتحة الطيز ثم لبست بدلة رقص زرقاء مذهبة تنزل منها دناديش بخرزات براقة مع اجراس صغيرة و اخترت اسكربينة - حذاء - احمر رقيق بكعب علي و لبست كولونا ابيضا شفافا يصل الى منتصف افخاذي متصلا باحزمة طولية تنتهي بحزام حول خصري
واخذت امعن النظر الى المراة وانا اضع الميكب و المسكرة و الكحل و البودرة واحمر الشفايف و طلاء الاظافر و تعطرت بعطر ناعم و لبست روبا ابيض اللون يغطيني من الاعلى الى اخر القدمين و اخيرا غطيت وجهي بالنقاب و لبست عباءة سوداء تغطي كل شيء
خرجت الى الصالة و شغلت موسيقى رقص شرقي و اخذت اتمايل و اتلوى و اهز خصري بانسيابية انافس فيها امهر الراقصات مع تحريك الصدر و الارداف و الطيز بحركات متماوجة مدروسة مع حركات القدمين و اليدين كل ذلك بتناغم متكامل مع الموسيقى الراقصة واستمر التمرين الراقص لمدة نصف ساعة ثم جلست على الكنبة التقط انفاسي من المجهود البدني الخارق الذي بذلته للتو ثم اخرجت هاتفي الخاص وطلبت حبيبتي خلود وبعد رنات متعددة جاءني الرد على الطرف الاخر
- الو الاستاذ خالد معي
- امينة انا خلود كيفك يا روحي
- انا بخير و انتي
- بخير يا عمري
- خلود روحي انا لوحدي في البيت مارايك ان تاتي عندي الان انا مشتاقة لحضنك كثيرا حبيبتي
- نصف ساعة و اكون عندك حبيبتي انا ايضا مشتاقة لكسك وبزازك يا متناكة
- خلودي و انا كمان كسي و بزازي و طيزي مشتاقين لك يا شرموطة وكمان انا مشتاقة لحبايبي الحلوين شفايفك و طيازك الطرية يللا تعالي بسرعة حبيبتي لان طيزي و كسي بياكلوني
- اوكيه باي مؤقتا يا منيوكة
واغلقت الفون و قمت الى المطبخ لاجهز الضيافة التي ساستقبل بها حبيبتي خلود وانا استرجع شريط الذكريات و كيف بدات العلاقة بيننا صداقة بريئة وصولا الى ان اصبحنا عاشقتين نتقاسم فراش متعة واحد بل لطالما اشتركنا ععا في حلب اير هذا الرجل او ذاك لفائدة متعتنا و تحصيل لذتنا سوا و كيف كنا معا نحبك الخطط و ننصب الشباك لنوقع غريستنا بين افخاذنا و نمتص حليب الرجال سويا و نستهلك جهدهم لامتانا و اشباع نهمنا
- يتبع في الحلقة القادمة
انتظر ردودكم فربما انعشت انوثتي و تالقت بها روحي اكثرلتبدو بكم و بردودكم مفاتني ابهى و انضر