BILUST
09-25-2020, 10:05 PM
كنت في فترة مراهقة مدلل وناعم بحكم اني وحيد اهلي من الاولاد وكان الاولاد في المدرسة خاقين على وعلى مكوتي اللي حجمها كبير وشكلها مدور كروي (Bubble Ass)
وفخوذي كانت مثل البنات مليانة بعد، واكيد ماسلمت من التلبيق من الطلاب وحتى بعد بعض المعلمين. ومثلي مثل بقية الاولاد كنت اشوف مقاطع سكس واتبادل مع اصدقائي لكن في واحد من الشلة كان ساكن قريب منا وكان علاقتي معاه قوية ونمون على البعض كثير ووصلت علاقتنا لتبادل وكان هو مايل للبياض ووسيم نوعا ما وزبه يجنن وحجمه وسط وراسو ناعم وكبير ومنتفخ ومايل لونه للاحمر وكنت اموت في مص زبه وارضع له خصيانه والنيك معاه برىء وحلو، واجمل مافي علاقتنا انو ماكان ينظر لي على اني سالب ابدا. بس بعدها انقطعت علاقتي معاه بحكم انتقالنا من بيتنا وانقطعت متعتي مع زبه ومرت مدة طويلة ومع التويتر وكذا رجعت لي المحنة بقوة وتذكرت علاقتي مع صديقي وكيف كنت استمتع معاه وتمكنت مني المحنة وما قدرت اقاومها فحاولت اتعرف بس الشعب هنا يخوف ومو جاد المهم مع المحنة المولعة قررت ان لازم اذوق زب �� بس من دون ما احد يضرني ففكرت بفكرة حلوة ورحت لشارع عندنا فيه باكستانية واقفين عشان يشتغلوا ودورت على واحد وسيم وشكلو خواف مو راعي مشاكل ولقيت اللي ابغاه واحد صغيربالعمر وشكله جديد هنا بالسعودية وقلت له اني بغير ترتيب غرفتي وابيك تنقل الاغراض لي بالغرفة وقالي بجيب صديقي قلتو لا انا اساعدك وركب معي وانا كنت لابس سترتش ضيق وتي شيرت ابيض ناعم وكان شكلي يجنن فيه وكنت اكلموا باسلوب رسمي وتعرفت على اسمه وكان اسلوبي عادي معاه، بعدين وصلنا البيت وطبعا البيت مافي احد دخلت قبلوا وبديت الاحظ انه مركز مع مكوتي اللي مبينه من سترتش وشكلها مجننتوا دخلتوا البيت ووصلتوا للغرفة وبدينا نرتب الغرفة وكان بجمب السرير درج فقلت لو حرك شوي بعيد وحركوا هو بعدها قلت له شيل الاباجورة الصغيرة اللي فوق الدرج وشالها بيده وقالي وين احطها قلتلو دقيقة هو كان واقف بالمساحة اللي بين الدرج والسرير هنا انا حشرت نفسي معاه بالمساحة هذي ورصيت مكوتي في زبه وتعذرت كاني بسحب الفراش اللي فوق اسفنج السرير وهو ماتحرك ولا ابعد جسمه وهنا بديت اتحرك كاني اخذ الفراش واحرك مكوتي ووجه خرقي من ورى الملابس على زبه هنا حسيت ان زبو مقوم على الاخر وكان مثل الحجر انا هنا انجنيت وبدات ترجع لي المشاعر الانثوية اللي كنت احسها لما صديقي ينيكني��، هنا قررت اجننه زيادة قلت دقيقة واجيك ورحت لغرفت اختي الكبيرة واخذت عطرها ورشيت ببملابسي خفيف وشوي بيدي وحطيت برقبتي وخلف اذني ورجعت له�� وبديت اغير اسلوبي معاه واتغنج بالكلام وهو ذاب معي واللي اعجبني فيه انو ماتجرا وسوى شي ورتبنا الغرفة وخلصنا واخر شي شغلت المكيف السبلت وسويت نفسي اني بنزل ريشة المكيف لمكان السرير الجديد وكنت اوقف على اطرافي واحاول واحرك طيزي قدامه واهزه وهو ماصدق جته الفرصة ولبق فيني وكأنه بيساعدني وانا بديت اتكلم معاه بغنج وااوجهو كيف يحرك المكيف وهو راص فيني بقوة وانفاسه الثقيلة تجي على رقبتي انا هنا خلاص ذبت وانمحنت بقوة وصرت ابي اتناك منو بسرعة �� قلت لو خلاص كذا المكيف كويس ثم اتجرات وسالتوا بابتسامة ايش هذا وانا اقصد زبه اللي مسوي خيمة بسرواله�� وهو ماصدق على طول قالي انتا يبغا يشوف قلت ايوا ونزل سرواله انا خقيت على حجمو، هنا وعلى طول اعلنت استسلامي لزبه وحطيت يدي عليه وبديت اتحسسه واحرك ايدي عليه وحاولت اسكر اصابعي حول زبه لكن ماقدرت وبديت اضغط على زبه بقوة وأشد عليه وانا تاتغنج زي القحاب وهنا هو قعد على سرير وانا جلست بركبتي على الأرض وقلت بصوت ناعم واو حقك كبير وهو مارد بس مسكر عيونه وفاتح فمه المسكين راح وطي وقربت فمي من زبه طلعت لساني ولحست له راسوا وحركت لساني بفتحة زبو واضغط بلساني عليه وايدي تتحرك على زبو وتجلخ له وانا اطالع فيه وهو في عالم ثاني من الشهوة هنا حسيت سعادة لما عرفت كيف اجننه واخلي يذوب معاي وبديت افتح فمي وقربت راس زبه من شفايفي وبديت ابوس راسه وابوس زبه والحس زبه ثم بدا ينتفخ زبو ويكبر راس زبو وبدا يصير شكلوا يشهي للمص بعدها بدأت امص له واجلخ له بيدي والعب ببيوضه بايدي الثانية واطلعو برا فمي واطلع كل لساني ثم ادخل الين اغص فيه وانا امصو اتخيل اني بنت مع عشيقها وفحلها اللي جاي يطفي محنتها وبديت اتغنج له واطلع اصوات محنة وكان صوتي مثل البنات ثم اضرب زبو بفيسي وهو متجنن ووده ياكلني كل هذا بفترة قصيرة ماقدر يتحمل المسكين وماطول وبدا يكب حليبه هنا انا بسرعة دخلتوا بفمي وكنت مشتاق مررا لطعم المني وغرق فمي ماقدرت ابلعوا كلو وكميت شوي بالمنديل وكملت امص له زبه وكنت مستمتع بريحة منية�� وانا امص له والغريب ان زبه استمر قاسي ومنفوخ وكانه ماجاوب واضح انه من زمان ماجلخ وكملت مص وبدات مكوتي تحكني وانا امص له قلت له يبغا ينيك مكوة اهو ابتسم وقال اي وانا جلست على اربع وجاء من ورى وحاول يركبني ويدخل زبو فيني بس ماقدر كان غشيم ومايعرف هنا عرفت اني احتاج اوسع خرقي قبل ماينيكني وقررت اجلها لنيكة الجاية ولو دخلوا ماراح استمتع وهنا نمت على جمبي واشرت له ينام جمبي وهو ورا مسكت زبه ووجهتوا بين فخوذي وصكيت فخوذي عليه بقوة وقلت له يتحرك وشعور زبه بفخوذي ويلمس خصياني شعور يخنث وبدا يتحرك بقوة وبفحولة وبدا يتأوه من نعومة فخوذي ونعومتي الين كب منيه بفخوذي وعلى زبي الخنيث وهو ضامني بقوة وحسيت بمتعة جميلة وبرضا على انوثتي الطاغية. بعدها قمت وغسلنا ووديته واخذت رقمه وتفاهمنا على نيكه ثانية ورجعت للبيت ودقيت احلى خيط على اللي صار وبس. هذي قصتي واعذروني على اسلوبي بالسرد لاني اول مررا اكتب قصة. اللي اعجبته القصة ويبغى يتواصل معاي
وفخوذي كانت مثل البنات مليانة بعد، واكيد ماسلمت من التلبيق من الطلاب وحتى بعد بعض المعلمين. ومثلي مثل بقية الاولاد كنت اشوف مقاطع سكس واتبادل مع اصدقائي لكن في واحد من الشلة كان ساكن قريب منا وكان علاقتي معاه قوية ونمون على البعض كثير ووصلت علاقتنا لتبادل وكان هو مايل للبياض ووسيم نوعا ما وزبه يجنن وحجمه وسط وراسو ناعم وكبير ومنتفخ ومايل لونه للاحمر وكنت اموت في مص زبه وارضع له خصيانه والنيك معاه برىء وحلو، واجمل مافي علاقتنا انو ماكان ينظر لي على اني سالب ابدا. بس بعدها انقطعت علاقتي معاه بحكم انتقالنا من بيتنا وانقطعت متعتي مع زبه ومرت مدة طويلة ومع التويتر وكذا رجعت لي المحنة بقوة وتذكرت علاقتي مع صديقي وكيف كنت استمتع معاه وتمكنت مني المحنة وما قدرت اقاومها فحاولت اتعرف بس الشعب هنا يخوف ومو جاد المهم مع المحنة المولعة قررت ان لازم اذوق زب �� بس من دون ما احد يضرني ففكرت بفكرة حلوة ورحت لشارع عندنا فيه باكستانية واقفين عشان يشتغلوا ودورت على واحد وسيم وشكلو خواف مو راعي مشاكل ولقيت اللي ابغاه واحد صغيربالعمر وشكله جديد هنا بالسعودية وقلت له اني بغير ترتيب غرفتي وابيك تنقل الاغراض لي بالغرفة وقالي بجيب صديقي قلتو لا انا اساعدك وركب معي وانا كنت لابس سترتش ضيق وتي شيرت ابيض ناعم وكان شكلي يجنن فيه وكنت اكلموا باسلوب رسمي وتعرفت على اسمه وكان اسلوبي عادي معاه، بعدين وصلنا البيت وطبعا البيت مافي احد دخلت قبلوا وبديت الاحظ انه مركز مع مكوتي اللي مبينه من سترتش وشكلها مجننتوا دخلتوا البيت ووصلتوا للغرفة وبدينا نرتب الغرفة وكان بجمب السرير درج فقلت لو حرك شوي بعيد وحركوا هو بعدها قلت له شيل الاباجورة الصغيرة اللي فوق الدرج وشالها بيده وقالي وين احطها قلتلو دقيقة هو كان واقف بالمساحة اللي بين الدرج والسرير هنا انا حشرت نفسي معاه بالمساحة هذي ورصيت مكوتي في زبه وتعذرت كاني بسحب الفراش اللي فوق اسفنج السرير وهو ماتحرك ولا ابعد جسمه وهنا بديت اتحرك كاني اخذ الفراش واحرك مكوتي ووجه خرقي من ورى الملابس على زبه هنا حسيت ان زبو مقوم على الاخر وكان مثل الحجر انا هنا انجنيت وبدات ترجع لي المشاعر الانثوية اللي كنت احسها لما صديقي ينيكني��، هنا قررت اجننه زيادة قلت دقيقة واجيك ورحت لغرفت اختي الكبيرة واخذت عطرها ورشيت ببملابسي خفيف وشوي بيدي وحطيت برقبتي وخلف اذني ورجعت له�� وبديت اغير اسلوبي معاه واتغنج بالكلام وهو ذاب معي واللي اعجبني فيه انو ماتجرا وسوى شي ورتبنا الغرفة وخلصنا واخر شي شغلت المكيف السبلت وسويت نفسي اني بنزل ريشة المكيف لمكان السرير الجديد وكنت اوقف على اطرافي واحاول واحرك طيزي قدامه واهزه وهو ماصدق جته الفرصة ولبق فيني وكأنه بيساعدني وانا بديت اتكلم معاه بغنج وااوجهو كيف يحرك المكيف وهو راص فيني بقوة وانفاسه الثقيلة تجي على رقبتي انا هنا خلاص ذبت وانمحنت بقوة وصرت ابي اتناك منو بسرعة �� قلت لو خلاص كذا المكيف كويس ثم اتجرات وسالتوا بابتسامة ايش هذا وانا اقصد زبه اللي مسوي خيمة بسرواله�� وهو ماصدق على طول قالي انتا يبغا يشوف قلت ايوا ونزل سرواله انا خقيت على حجمو، هنا وعلى طول اعلنت استسلامي لزبه وحطيت يدي عليه وبديت اتحسسه واحرك ايدي عليه وحاولت اسكر اصابعي حول زبه لكن ماقدرت وبديت اضغط على زبه بقوة وأشد عليه وانا تاتغنج زي القحاب وهنا هو قعد على سرير وانا جلست بركبتي على الأرض وقلت بصوت ناعم واو حقك كبير وهو مارد بس مسكر عيونه وفاتح فمه المسكين راح وطي وقربت فمي من زبه طلعت لساني ولحست له راسوا وحركت لساني بفتحة زبو واضغط بلساني عليه وايدي تتحرك على زبو وتجلخ له وانا اطالع فيه وهو في عالم ثاني من الشهوة هنا حسيت سعادة لما عرفت كيف اجننه واخلي يذوب معاي وبديت افتح فمي وقربت راس زبه من شفايفي وبديت ابوس راسه وابوس زبه والحس زبه ثم بدا ينتفخ زبو ويكبر راس زبو وبدا يصير شكلوا يشهي للمص بعدها بدأت امص له واجلخ له بيدي والعب ببيوضه بايدي الثانية واطلعو برا فمي واطلع كل لساني ثم ادخل الين اغص فيه وانا امصو اتخيل اني بنت مع عشيقها وفحلها اللي جاي يطفي محنتها وبديت اتغنج له واطلع اصوات محنة وكان صوتي مثل البنات ثم اضرب زبو بفيسي وهو متجنن ووده ياكلني كل هذا بفترة قصيرة ماقدر يتحمل المسكين وماطول وبدا يكب حليبه هنا انا بسرعة دخلتوا بفمي وكنت مشتاق مررا لطعم المني وغرق فمي ماقدرت ابلعوا كلو وكميت شوي بالمنديل وكملت امص له زبه وكنت مستمتع بريحة منية�� وانا امص له والغريب ان زبه استمر قاسي ومنفوخ وكانه ماجاوب واضح انه من زمان ماجلخ وكملت مص وبدات مكوتي تحكني وانا امص له قلت له يبغا ينيك مكوة اهو ابتسم وقال اي وانا جلست على اربع وجاء من ورى وحاول يركبني ويدخل زبو فيني بس ماقدر كان غشيم ومايعرف هنا عرفت اني احتاج اوسع خرقي قبل ماينيكني وقررت اجلها لنيكة الجاية ولو دخلوا ماراح استمتع وهنا نمت على جمبي واشرت له ينام جمبي وهو ورا مسكت زبه ووجهتوا بين فخوذي وصكيت فخوذي عليه بقوة وقلت له يتحرك وشعور زبه بفخوذي ويلمس خصياني شعور يخنث وبدا يتحرك بقوة وبفحولة وبدا يتأوه من نعومة فخوذي ونعومتي الين كب منيه بفخوذي وعلى زبي الخنيث وهو ضامني بقوة وحسيت بمتعة جميلة وبرضا على انوثتي الطاغية. بعدها قمت وغسلنا ووديته واخذت رقمه وتفاهمنا على نيكه ثانية ورجعت للبيت ودقيت احلى خيط على اللي صار وبس. هذي قصتي واعذروني على اسلوبي بالسرد لاني اول مررا اكتب قصة. اللي اعجبته القصة ويبغى يتواصل معاي